#1
|
||||
|
||||
المشاهدات: 2268 | التعليقات: 17
ˆ¨°ღ♥ღ¨°قرآآآني نور طريقـ[ي]ˆ¨°ღ♥ღ¨°
![]() ![]() ![]() اهلا بكن..~~.. ![]() ![]() صديقاتي لنجعل القرآن الكريم هو نور طريقنا ولنحملهـ،،بين ايدينا لنتمتع براحهـ،،القلب والطمأنينهـ،، ![]() هنا سوف نفسر القرآن الكريم ولكن ليس كاملاً انما جزء عمَ فقط .... ![]() لنعيش معاً الايمان ونحس بحلاوتهـ،، ![]() هنا سوف ابدأ بتفسير سورهـ،،سورهـ،، اولاً لنتعرف جزء عمَ كم يحتوي من السور.... ![]() سورة الفاتحهـ،، ..~~..النبأ..~~.. ![]() ..~~..النازعات..~~.. ..~~..عبس...~~.. ..~~..التكوير..~~.. ..~~..الانفطار..~~.. ..~~..المطففين..~~.. ..~~..الانشقاق..~~.. ![]() ..~~..الطارق..~~.. ..~~..الاعلى..~~.. الغاشيهـ،، ..~~..الفجر..~.~. ..~~..البلد..~~.. ..~~..الشمس..~~.. ..~~..الليل..~~.. ..~~..الضحى..~~.. ..~..~~الشرح..~~.. ..~~..التين..~~.. ..~~..العلق..~~.. ..~~..القدر..~~.. البينهـ،، ![]() الزلزلهـ،، ..~~..العاديات..~~.. القارعهـ،، ..~~..التكاثر..~~.. ..~~..العصر.~~.. الهمزهـ،، ..~~..الفيل..~~.. ![]() ..~~..الكوثر..~~.. ..~~..الكافرون..~~.. ..~~..النصر..~~.. ..~~..المسد..~~.. ..~~..الاخلاص..~~.. ..~~..الفلق..~~.. ..~..الناس..~~.. ![]() ![]() سور صغيرهـ،،لكن معانيها كبيرهـ،، سوف ابدأ الآن بالفاتحهـ،، ![]() ![]() الرجاء عدم الرد..~~.. ![]() المصدر: منتديات بنات دوت كوم ˆ¨°ღ♥ღ¨°rvNNNkd k,v 'vdrJFdDˆ¨°ღ♥ღ¨° الموضوع الأصلي : ˆ¨°ღ♥ღ¨°قرآآآني نور طريقـ[ي]ˆ¨°ღ♥ღ¨° || القسم : صندوق ذكرياتـــنــا .. || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : rose love...m
![]() ●●ЯǿǾǿ$Э●● =) ~
|
#ADS | |
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
![]() تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
|
|
![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]()
بِتْ وבْـيدَهـْ ..
|
![]()
اهلا بكن مرة اخرى..~~..
![]() ![]() سورة الفاتحهـ،، ![]() ![]() ![]() {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} التبرك بتقديم اسم الله عز وجل و{الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ![]() اسمان من أسماء الله يدلان على الذات، وعلى صفة الرحمة، ![]() {الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} ![]() وصف المحمود بالكمال مع المحبة، والتعظيم؛ الكمال الذاتي، والوصفي، والفعلي؛ فهو كامل في ذاته، وصفاته، وأفعاله؛ ولابد من قيد وهو المحبهـ،، {الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}: ![]() {الرَّحْمنِ} صفة للفظ الجلالة؛ و{الرَّحِيمِ} صفة أخرى؛ و{الرَّحْمنِ} هو ذوالرحمة الواسعة؛ و{الرَّحِيمِ} هو ذو الرحمة الواصلة؛ ![]() ![]() صفة لـ{الله}؛ ![]() و{يَوْمِ الدِّينِ} هو يوم القيامة؛ و{الدِّينِ} هنا بمعنى الجزاء؛ يعني أنه سبحانه وتعالى مالك لذلك اليوم الذي يجازى فيه الخلائق؛ فلا مالك غيره في ذلك اليوم؛ ![]() {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} لا نعبد إلا إياك؛ {وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} ![]() أي لا نستعين إلا إياك على العبادة، وغيرها؛ و"الاستعانة" طلب العون؛ والله سبحانه وتعالى يجمع بين العبادة، والاستعانة، أو التوكل في مواطن عدة في القرآن الكريم؛ لأنه لا قيام بالعبادة على الوجه الأكمل إلا بمعونة الله، والتفويض إليه، والتوكل عليهـ،، ![]() {اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ} تسأل الله تعالى علمًا نافعًا، وعملًا صالحًا؛ و{المُستَقِيمَ} أي الذي لا اعوجاج فيه. {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ} ![]() بيان أن الذين أنعم الله عليهم على الصراط المستقيم. {غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ} هم اليهود، وكل من علم بالحق و لم يعمل بهـ،، ![]() {وَلاَ الضَّالِّينَ} هم النصارى قبل بعثة النبي - صلى الله عليه وسلّم - وكل من عمل بغير الحق جاهلًا بهـ،، ![]() انتهينا صديقاتي اتمنى لكن الاستفادهـ،،والمتعهـ،،وطمأنيهـ،،القلب وانشراح الصدر...~~.. ![]() والآن استقبل ردودكن^_^ ![]() ![]()
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
#3 | |||||||||||||||||||
عضوة موقوفة لأسباب إدارية
|
![]()
روز
|
|||||||||||||||||||
![]() |
#4 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة ماسية
|
![]()
\\
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#5 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]()
بِتْ وבْـيدَهـْ ..
|
![]()
\\
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
#6 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]()
بِتْ وבْـيدَهـْ ..
|
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم ![]() اهلا بكن لنكمل مابدأناه,,,, تفسير سورة النبأ..~~.. يعني عم يتساءل هؤلاء، ثم أجاب الله عز وجل عن هذا السؤال {عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ} وهذا النبأ هو ما جاء به النبي صلى الله عليه وآله وسلم من البينات والهدى، ولاسيما ما جاء به من الأخبار عن اليوم الاخر والبعث والجزاء، وقد اختلف الناس في هذا النبأ الذي جاء به النبي صلى الله عليه وآله وسلم: فمنهم من آمن به وصدق، ومنهم من كفر به وكذب، فبين الله أن هؤلاء الذين كذبوا سيعلمون ما كذبوا به علم اليقين، وذلك إذا رأوا يوم القيامة يوم يأتي تأويله يقول الذين نسوه من قبل قد جاءت رسل ربنا بالحق، والجملة الثانية توكيدٌ للأولى من حيث المعنى، وإن كانت ليست توكيدًا باعتبار اصطلاح النحويين؛ لأنه فُصل بينها وبين التي قبلها بحرف العطف، والتوكيد لا يُفصل بينه وبين مؤكدة بشيء من الحروف. والمراد بالعلم الذي توعدهم الله به هو علم اليقين الذي يشاهدونه على حسب ما أخبروا به. ثم بين الله تعالى نعمه على عباده ليقرر هذه النعم فيلزمهم شكرها {أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ مِهَادًا} أي جعل الله الأرض مهادًا ممهدة للخلق ليست بالممهدة لهم على حسب صلبة التي لا يستطيعون حرثها، ولا المشي عليها إلا بصعوبة، وليست باللينة الرخوة التي لا ينتفعون بها، ولكنها مصالحهم وعلى حسب ما ينتفعون به أي جعلها الله تعالى أوتادًا بمنزلة الوتد للخيمة حيث يثبتها فتثبت به، وهو أيضًا ثابت ]. وهذه الأوتاد قال علماء الأرض: إن هذه الجبال لها جذور راسخة في الأرض كما يرسخ جذر الوتدبالجدار، ولذلك تجدها صلبة قوية لا تزعزعها الرياح وهذا من تمام قدرته ونعمته أي أصنافًا ما بين ذكر وأنثى، وصغير وكبير، وأسود وأحمر، وشقي وسعيد إلى غير ذلك مما يختلف الناس فيه، فهم أزواج مختلفون على حسب ما أراده الله عز وجل واقتضته حكمته ليعتبر الناس بقدرة الله تعالى، وأنه قادر على أن يجعل هذا البشر الذين خلقوا من مادة واحدة ومن أب واحد على هذه الأصناف المتنوعة المتباينة. أي قاطعًا للتعب، فالنوم يقطع ما سبقه من التعب، ويستجد به الإنسان نشاطًا للمستقبل، ولذلك تجد الرجل إذا تعب ثم نام استراح وتجدد نشاطه، وهذا من النعمة وهو أيضًا من آيات الله أي جعل الله هذا الليل على الأرض بمنزلة اللباس كأن الأرض تلبسه ويكون جلبابًا لها، وهذا لا يعرفه تمام المعرفة إلا إذا صعد فوق ظل الأرض، وقد رأينا ذلك من الآيات العجيبة إذا صعدت في الطائرة وارتفعت وقد غابت الشمس عن سطح الأرض ثم تبينت لك الشمس بعد أن ترتفع تجد الأرض وكأنما كسيت بلباس أسود . أي معاشًا يعيش الناس فيه في طلب الرزق على حسب درجاتهم وعلى حسب أحوالهم، وهذا من نعمة الله سبحانه وتعالى على العباد وهي السماوات السبع، وصفها الله تعالى بالشداد لأنها قوية <A href="http://javascript<b></b>:openquran(50,47,47)" target=_blank><U><FONT color=darkorchid><FONT color=yellowgreen>{وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُون
التعديل الأخير تم بواسطة rose love...m ; 21-09-2007 الساعة 03:52 PM |
|||||||||||||||||||||
![]() |
#7 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]()
بِتْ وבْـيدَهـْ ..
|
![]()
![]() ![]() ![]() وهو يوم القيامة، وسمي يوم فصل لأن الله يفصل فيه بين العباد فيما شجر بينهم، وفيما كانوا يختلفون فيه، فيفصل بين أهل الحق وأهل الباطل، وأهل الكفر وأهل الإيمان، وأهل العدوان وأهل الاعتدال، ويفصل فيه أيضًا بين أهل الجنة والنار، فريق في الجنة وفريق في السعير يعني موقوتًا لأجل معدود ![]() ![]() الأولى: يفزع الناس ثم يصعقون فيموتون، والثانية: يبعثون من قبورهم تعود إليهم أرواحهم، وفي الآية إيجاز بالحذف أي فتحيون فتأتون أفواجًا؛ فوجًا مع فوج أو يتلو فوجًا، وهذه الأفواج - والله أعلم - بحسب الأمم كل أمة تدعى إلى كتابها لتحاسب عليه، فيأتي الناس أفواجًا في هذا الموقف العظيم الذي تسوى فيه الأرض فيذرها الله قاعًا صفصفًا لا ترى فيها عوجًا ولا أمتًا، فتحت وانفرجت فتكون أبوابًا يشاهدها الناس بعد أن كانت سقفًا محفوظًا تكون في ذلك اليوم أبوابًا مفتوحة، وفي هذا دليل على كمال قدرة الله عز وجل أن هذه السبع الشداد يجعلها الله تعالى يوم القيامة كأن لم تكن، تكون أبوابًا ![]() أي أن الجبال العظيمة الصماء تُدك فتكون كالرمل ثم تكون كالسراب تسير الطغيان مجاوزة الحد، وحد الإنسان {لاَّ يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلا شَرَابًا} نفى الله سبحانه وتعالى عنهم البرد الذي تبرد به ظواهر أبدانهم، والشراب الذي تبرد به أجوافهم إِلاَّ حَمِيمًا وَغَسَّاقًا} الاستثناء هنا منقطع عند النحويين لأن المستثنى ليس من جنس المستثنى منه، والمعنى ليس لهم إلا هذا الحميم وهو الماء الحار المنتهي في الحرارة أي يجزون بذلك جزاء موافقًا لأعمالهم من غير أن يظلموا، فذكر انحرافهم في العقيدة وانحرافهم في القول، {إِنَّهُمْ كَانُوا لا يَرْجُونَ حِسَابًا} أي لا يؤملون أن يحاسبوا بل ينكرون الحساب، ينكرون البعث فلا يرجون حسابًا يحاسبون به لأنهم ينكرون ذلك، هذه عقيدة قلوبهم، أما ألسنتهم فيكذبون يقولون هذا كذب، هذا سحر، هذا جنون، وما أشبه ذلك كما جاء في كتاب الله ما يصف به هؤلاء المكذبون رسل الله، ![]() {فَذُوقُوا فَلَن نَّزِيدَكُمْ إِلاَّ عَذَابًا} هذا الأمر للإهانة والتوبيخ، يعني يقال لأهل النار: ذوقوا العذاب إهانة وتوبيخًا فلن نزيدكم إلا عذابًا ولن نخفف عنكم بل ولا نبقيكم على ما أنتم عليه لا نزيدكم إلا عذابًا في قوته ومدته ونوعه، وفي آية أخرى أنهم يقولون لخزنة جهنم: ![]() {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا} ![]() المتقون هم الذين اتقوا عقاب الله، وذلك بفعل أوامر الله واجتناب نواهيه، وأحيانًا يأمر الله بتقواه، وأحيانًا يأمر بتقوى يوم الحساب، وأحيانًا يأمر بتقوى النار، هذا نوع المفاز، {حَدَائِقَ} أي بساتين أشجارها عظيمة وكثيرة ومنوعة الأشجار. {وَأَعْنَابًا} الأعناب جمع عنب وهي من جملة الحدائق لكنه خصها بالذكر الكواعب جمع كاعب وهي التي تبين ثديها ولم يتدل، بل برز وظهر كالكعب، وهذا أكمل ما يكون في جمال الصدر. و{أَتْرَابًا} أي على سن واحدة لا تختلف إحداهن عن الأخرى كبرًا كما في نساء الدنيا، لأنها لو اختلفت إحداهن عن الأخرى كبرًا فربما تختل الموازنة بينهما، وربما تكون إحداهما محزونة إذا لم تساوي الأخرى، لكنهن أتراب لا يسمعون في الجنة لغوًا أي كلامًا باطلًا لا خير فيه. {وَلا كِذَّابًا} أي ولا كذبًا فلا يكذبون، ولا يكذب بعضهم بعضًا، لأنهم على سرر متقابلين قد نزع الله ما في صدورهم من غل وجعلهم إخوانًا أي أنهم يجزون بهذا جزاء من الله سبحانه وتعالى على أعمالهم الحسنة التي عملوها في الدنيا واتقوا بها محارم الله. {حِسَابًا} أي كافيًا، مأخوذة من الحسب وهو الكفاية أي أن هذا الكأس كأس كافٍ لا يحتاجون معه إلى غيره لكمال لذته وتمام منفعته. يعني أن الناس لا يملكون الخطاب من الله، ولا يستطيع أحد أن يتكلم إلا بإذن الله، ![]() ![]() وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا} أي صفوفًا. صفًّا بعد صف، لاَّ يَتَكَلَّمُونَ إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا}. أي لا يتكلمون ملائكة ولا غيرهم بالكلام فإنه يتكلم كما أُذن له {وَقَالَ صَوَابًا} أي قال قولًا صوابًا موافقًا لمرضات الله سبحانه وتعالى وذلك بالشفاعة إذا أذن الله لأحد أن يشفع شفع فيما أذن له فيه على حسب ما أُذن له. ![]() ![]() أي ذلك الذي أخبرناكم عنه هو اليوم الحق، والحق ضد الباطل أي الثابت الذي يقوم فيه الحق، ويقوم فيه العدل يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم. ![]() أي من شاء عمل عملًا يؤوب به إلى الله ويرجع به إلى الله، وذلك العمل الصالح الموافق لمرضاة الله أي خوفناكم من عذاب قريب وهو يوم القيامة. ويوم القيامة قريب، ولو بقيت الدنيا ملايين السنين فإنه قريب {يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ} المرء: أي كل امرئ ينظر ما قدمت يداه ويكون بين يديه ويعطى كتابه، أي ليتني لم أخلق، أو ليتني لم أبعث، أو إذا رأى البهائم التي يقضي الله بينها ثم يقول كوني ترابًا فتكون ترابًا يتمنى أن يكون مثل البهائم ![]() ![]() ![]() ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة rose love...m ; 21-09-2007 الساعة 04:43 PM |
|||||||||||||||||||||
![]() |
#8 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]()
بِتْ وבْـيدَهـْ ..
|
![]() ارجو حذف الموضوع انا افسر القرآن لنفسي محد حتى يعطي وجهـ،،وعلى ايش اجو الموضوع ينحذف لاني تعبت في ترتيبهـ،،وراح اتعب وبدون فائدهـ،،
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
#9 | ||||||||||||||||||||||
المشرفة العامة
مشرفة " القرآن الكريم و المحاضرات الإسلامية "
|
![]()
هــلاا فـيـك رووز ..
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#10 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]()
بِتْ وבْـيدَهـْ ..
|
![]()
|
|||||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
نور |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|