. . ~ آنَ اْلأَوَانُ يَا فَتَاة +~. . { الْحَمْلةُ الصَّيْفِيَّةُ ♥

[رفيعة المقام]

سئمنا التغاظي عن السلبيات ..
تعبنا من تغيير مفاهيم العفة والحشمة ..

آن الأوان ..
وحآن الوقت للتغيير ..

[وردهـ {ح} ـمرآ]

.

--{ و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ~


كلماتكنّ درر تلألأت لتميـّز بين الحق و البـاطل . . ؛

النور و الظلام . . ؛

العفـّة و الطهـارة و الذل و الهوان . . ؛

الدرة المكنونة و السلعة الرخيصة . . ؛

جوهر الأنثى المُصانة و نتن الأنثى الرائجة ~



لـأشد الـأسف . . أصبحت فتياتنا المسلمات يلهثن وراء الموضة و حجاب الموضة . . ؛

الذي يجعلهنّ مرتعاً سهلاً لذوي النفوس الضعيفة الدنيئة . . ؛

لـأنه يعكس صورة مغايرة لفتاة الـإسلام الملتزمة التي تأبى أن تظهر جمالها و سحرها لكل [من هبّ و دبّ]



بوركتنّ يـآ غيورات

و جعله الله في موازين حسناتكنّ ~

5 نجوم

[ابتسمت أنا]

.

.

أتعجب حقا حين أرى تلك الفتيات اللاتي
التزمن بالحجاب ولا تكاد تبدو منهن شعرة . ,
ورغم ذلك فأفعالهن مغايرة لأشكالهن فنراهـا
تختلط بالرجال دون أي حياء بحجة أنهم إخواننا
في الله . , وتتحدث بأعلى صوتها وما إلى ذلك
وكثيرات هنّ من هذا الصنف الذي اتخذ من الحجاب
عادة فقط لا عبادة . ,

وعجبا لتلك التي عند نصحها بتخفيض صوتها أو
إخفاء زينتها أو أي شيء آخر فتقول وبكل جراءة . ,
" عاادي ترااا هندي "

عجبا . . !
أوليس الهنود رجالا . . ؟
أم أنهم أصبحوا محارما لنـــا . ,

وكثير غير ذلك مما تذرف له العين دمعا . ,

إليكِ أيتها الزهرة العابقة . ,
إليكِ يا من أنعم الله عليها بنعمة الإسلام . ,
وأي نعمة ؟
هي نعمة افتدهــا الكثير . ,
وهناك يبحث عن السعادة المتمثلة في نعمة الإسلام . ,
فحافظي على هذه النعمة من العظيمة . ,

إليكِ أيتها الحبيبة . ,
أنتِ لؤلؤة ثمينة غآلية في محارة أمينة تسمى الإسلام . ,
فاحرصي غآليتي على المكوث في هذه المحارة مهما صعبت
الظروف . ,
قد تواجهكِ المشاكل والعقبات . ,
ولكن ألا تستحق الجنة ذلك . . ؟
أفلا تستحق الجنة تحمّل الصعاب وتكبّد العناء في سبيلها ؟

ألا إنّ سلعة الله غآلية . ,
ألا إنّ سلعة الله الجنة . ,

عزيزتي/
المرأة بطبعها غيورة على ممتلكاتها الثمينة . ,
فهاهو الإسلام جوهرة ثمينة برّاقة . ,
فكوني غيورة على دينكِ . ,

آن الأوان يا فتاة . ,
فتنبهي قبل أن تضيع الفرصة منكِ . ,


سوموي
أبدعتِ بحق . ,
حملة أكثر من رائعة . ,
جُزيتي الجنان غآليتي . ,

كاتلين ، قطوفها دانية ، حكايا . ,
كلماتكن درر فهنيئا لكـــنّ . ,
بارك الله فيكم ونفع بكم الأمــة . ,


وعذرا على الإطالة =$

ودّي لكـن / ابتسمت أنا . ,

.

.

[قطوفهـا دانيـۃ]

فِعلاً لـِ نـأخ’ـذَ بـأيْدي بَعضنـآإأ لـِ نُـرجَـعْ لـِ الفتـآإأةْ بَريقهـآإأ..!

لـِ نُفتـخ’ــرً بـِ كوننـآإأ مِـنْ أمـةْ محمَـد - عليه أفضل الصلاة و السلام -

لـِ نَرفـعْ شعـآإأراتْ التقـوى وَ نح’ـلِـقْ بينْ جوآإأنبْ الإسلامْ

وَ نُعلنْ للج’ـميع [ إنــي أنـآإأ فتـآإأة الإسلـآإأمْ] ..!


فـَ هتـآإأفاتْ تَقليـدْ الغربِ كَـثيرةْ وَ لَـكنْ هذا لنْ يَهزَ فتـآإأةْ

الإسلامْ فـَهيْ درةْ مكنـونَـةْ ..!


شوج’ـي شُكـراً لـِ إتـآإأحتكِ الفرصـةْ لـِ هذهِ الحملـةْ بـِ البزوغْ

وَ أشكُـرْ كُلْ منْ كـآإأنتْ غيورةْ علـلى فتيـآإأتْ ج’ـنسهـآإأ وَ

كُلُ منْ أخذتْ بيدنـآإأ لـِ نرتقـي بـِ الحملـة ..!




بُــوركتِ

[بنت الأبـــواء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا أعرف أشكر من صاحبة الموضوع

أم أشكر كل من ردت في الموضوع

فكل واحده أدلت بدلوها

و هذه مشاركه بسيطة مني

كم أفتخر بأني مسلمة0
وكم اعرف كم انا (محسوده) بهذا الاسلام0
وكم اعرف كم ترغب كثير من النساء في (الدول الغربيه)في أن يكن مثلي0
مسلمات

-فكم هي مصونه "المرأة المسلمة"
-وكم هي ملكة في مملكتها0
فجمال المرأة في روعة ما خٌلقت من اجله
خُلقت المرأة لترمي ظلالها
على عشها الهادئ
تُربي الاجيال
وتصنع الرجال
لترسي دعائم هذه الامة"الامة المسلمة"
بهؤلاء الابطال
نعم انتِ ""محسوده""
فكم حققتي اسمى الامنيات التي تطمح
لها النساء الغربيات
فانظري إلى ما تتمناه هذه المرأة ""الغربيه""

المرأة الأولى: بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!
قالت الكاتبة الشهيرة آتي رود - في مقالة نُشِرت عام 1901م -:
"لأن يشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخفّ بلاءً من
اشتغالهن في المعامل حيث تُصبح البنت ملوثة بأدرانٍ تذهب برونق
حياتها إلى الأبد.

ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيها الحِشمة والعفاف والطهارة...
نعم إنه لَعَارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتَها مثَلاً للرذائل بكثرة
مخالطة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل بما يُوافق
فطرتها الطبيعية من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامةً
لِشَرَفِها."

والمرأة الثانية: ألمانية

قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي،
ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني
الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا
للأسف!

والمرأة الثالثة: إيطالية

قالت وهي تُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم0

والمرأة الرابعة: فرنسية
وحدَث بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا،
حيث سأَلَتْه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع
زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟
فأجاب: عندما تستيقظ في الصباح يتم ترتيب ما يحتاجه الأولاد للمدارس، ثم
تنام حتى التاسعة أو العاشرة،
ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجه البيت من ترتيب
وتنظيف، ثم تُعنى بشؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.
فَسَألَتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهي لا تعمل؟!
قال الطبيب: أنا.
قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها؟
قال: أنا أشتري لها كلّ ما تُريد.
فَسَأَلَتْ بدهشة واستغراب:
تشتري لزوجتك كل شيء؟
قال: نعم.
قالت: حتى الذّهَب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.
قال: نعم.
قالت: إن زوجتك مَلِكة!!
وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنها عَرَضَتْ عليه أن تُطلِّق زوجها!!
وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجها،
وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس
المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم
بشرط أن تقرّ في البيت
أرأيتي ايتها""المرأة المسلمة""
كم انتي جوهرة مكنونه

مشاركه منقووووله

[ѕυмυı ♥ ѕнoυĵo]

الشكر الجزيل لكل من مرّت أو ردّت على صفحة هذه الحملة المتواضعة ..
ما فعلته كان بسيطًا لا يُذكر ..
بينما التي كتبت ، فكرت ، ناقشت ، أدلت برأيها ، نفّست عن غضبها ..
هي من تستحق الشكر ..

عذرًا على تأخيري بالرد عليكنّ ، فقد مررتُ أنا وجهازي بظروفٍ قاهرة يعلمها ربُّ العالمين ..

[رَزآنْ ~]

آهلاً سمۈ ۈ ۈمي =*! !

ڪلنــآـآ معك يداً بيد . ,

والــأن حـآـآن الۈ ۈ ۈ قت للتغير ؛.

لروحڪ { ~

[M!ss Baby }~]

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..
ما شاء الله ،،
بصرااحة ،، اعجز عن وصف كلماتكم ،، جهدكم ،، تنسيقكم
( سوموي شوجو . كاتلين . قطوفها دانية . حكايا )
الله يعطيكم العافية ..
و لا يحرمنا ابداعكم ..
متابعة الكم
تقبلي مرووري ..
بي بي
::)