- » ب عَ ث رْ آ تِ . . . . آنثىُ ♥ ! -

[- ڪيسآميَ ♥]

مسسآحتي الخآصـہ , التي سوف آعزف لڪم فيهآ ڪل آحاسيسي ، و مششآعري الدآخليـہ " آعترآفآتي . . و نظرتي حول مجريآت و آحداث مَ حولي ، بَ آسلوبي الخآص , لَ يتعرف الجميع علي . . و عن آسلوبي و شخصيتي آڪثر فِ آڪثر ( لَ تڪون هذه المسآحـہ خآصـہ بَ آفڪاري ) - و الردود فِ التقيمآت - + ولآ آحلل نقل آو آقتبآس ڪتآبآتي آطلاقاً () ! ~

المصدر: منتديات بنات دوت كوم

---

- » f uQ e vX N jA > > > > NkenE ♥ ! -

الموضوع الأصلي : - » ب عَ ث رْ آ تِ . . . . آنثىُ ♥ ! - || القسم : همس الأرواح || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : - ڪيسآميَ ♥

[- ڪيسآميَ ♥]

* وجوه خلف أقنعـہ ، لربما , آعتقدت يوماً آن الطيبـہ فِ ڪل مڪآن " و الخير لآ زآل يعم آرجآء الڪون و الحياة . . و لڪني ! وقفت فِ تلڪ الزآويـہ التي رآيت فيهآ : الظلم ، الحقد ، الڪرآهيـہ . . الغيرة () ! هي ڪآنت مفاجئـہ لِ . . ملآمحاً ڪسآهآ الغضب ، و آرواها الحقد و الجشع ، ڪآنت . . ڪآنت مثل المطر , ينهمل بَ غزآرة . . بَ درجة ڪآفيـہ ، بأن توضح لي مدى الغيرة المڪبوتـہ دآخلها . . مع آنقبآض القلب ، و تصبب العرق " و خوفاً من المجهول , و المصير المحتوم . . و القدر المڪتوب لِ ~ ! تعآلت الضحڪآت , مهلاً ليست ضحڪات فرح ! إنما شراً ممزوج بَ خليطاً من الحقد بدأ السوآد يلف المڪآن ، ڪـَ سوآد الليل دون ضوء القمر . . يشعرنآ بَ الهدوء و السڪينـہ ، لَ ربمآ هذآ هو الهدوء قبل العآصفـہ ! التي سوف تمر . . لَ تلتهم ڪل مَ فِ طريقهآ ، دون آن نتظر خلفهآ لو لَ لحظـہ , آو ثآنيـہ () ! فَ يآلهآ من دنيآ لبست قنآع الطيبـہ . . و خلفـہ طمست ملآمح الشر و الحقد ! - بَ قلمي ،

[- ڪيسآميَ ♥]

جلست هنآڪ ، فِ ذآڪ آلمڪآن البعيد . . البعيد , حيث لَ الطفولـہ ملجئ . . و لَ البراءة سبيل () ! ترتسم الآبتسآمات , و تشقط طريقهآ فِ الوجوه العآبسـہ " لَ تضفي عليهآ لمسـہ جذآبـہ . . مع قليل من بهآرآت الحب ، و قطرآت من آڪسسسير الحيآة آلآبدي , آنه آڪسير الشبآب . . آڪسير الطفولـہ آلآبديـہ ، آڪسير النقآء آلآبدي ، فقط هنآڪ تجدونـہ . . و بَ آسعآر مغريـہ ! مع ضمآن لَ مدى الحيآة ، - بَ قلمي ،

[- ڪيسآميَ ♥]

زيدينُي عشقاً ، زيديَني حباً . . مّودتاً . . حنَاناً , لآ تترڪِيني ، - فَ الحبُ قد آسْرني - صِرت مجنونڪِ ، خآدمْڪِ ! فلآ ترمُيني () ، آحبّڪِ . . ڪِلمتاً خرجُت من آعَماقّ قلِبي , فَ آغمرينَي بهآ ، ڪُما غّمرتكِ ( آنا ) بغزل ڪَلآميْ ! معشوقتي . . زيدينيّ حبِاً زيدينيْ ، يَ آجمل نوّبآت جْنوني , زيدينُي . . بَ دفْء حنآنڪِ غطُينيّ ! و هِمسي فِ آذني بَ عذب ڪلآمڪِ ،

زيدّيني عَشقاً زيدينيُ . . يَ آجمّل نوبآت جَنوني , - بَ قلمي ،

[- ڪيسآميَ ♥]

ضحڪـہ آلم ، وقفت آناظره بَ عينآي التي غرقتآ بَ الدموع , و فمي . . الذي لمِ يستطع الحرڪـہ ! و ڪأنـہ قد ڪبل بَ سلآسل ، آو شيء يمنعـہ من النطق آو الڪلآم ~ ! نآظرته ، وبدأ ينآظرني ، وقفنا لَ فترة هڪذآ , و الصمت ڪآن سيد الموقف " بدأت آفڪر وآنا آناظر قسمآت وجـہ , لعلي آجد جوآباً لَ حيرتي و آسألتي ‘ و لڪن مَ الفائدة . . بدأ بَ آلحرڪـہ ، و ڪآنـہ سيخرج ! لَ ينهي هذآ الموقف المئسآوي ، صصصصصصصرخت ! لڪي آوقفـہ , و لڪن . . لآ حيآة لمن تنآدي! آتجـہ لَ البآب و آمسڪ مقبضـہ ، و بدأت شفتآه بَ الحرڪـہ ، و قآل : لآني آحبڪِ ! سوف آبتعد عن طريقڪِ , سآمحيني يَ معشوقتي ، خرج و ترڪني فِ حيرة . . ضآئعـہ ، ضآئعـہ بين آربع جدراً صآمتـہ ! - بقلمي ،