|
" عالم قصص الأنمي " [ خيآل ، ﺂڪشن ، مغآمراتَ ، ۊ غيرهِا ﺂلڪثير | بَ قلمکِ ﺂنتِ ♥ ] |
يمنع منعا باتا رفع المواضيع القديمة .. و يمكن معرفة المواضيع القديمه من خلال ظهور التنبيه اسفل صندوق الرد
|
أدوات الموضوع |
منذ /28-06-2010, 10:00 AM | #71 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
senior year
|
* متـآبعـة معكِ جزء بجزء من خلف الكـوآليس
|
|||||||||||||||||||||
#ADS | |
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
|
|
منذ /03-07-2010, 09:52 PM | #72 | |||||||||||||||||||||||||
مبدعة الردود
سمـوٌ يعـ’ـآنق السح’ـآب !
|
هـآ قد عدتُ من جديد يـآفتاة ..
|
|||||||||||||||||||||||||
منذ /05-07-2010, 01:45 PM | #73 | |||||||||||||||||||
بنوتة محلقة
Ilove you
|
مشكورهـ
|
|||||||||||||||||||
منذ /17-07-2010, 08:20 AM | #74 | ||||||||||||||||||||||
مبدعة الردود
i am not good feel
|
أنتظر بششو و و و و ق , -فيس متحمس-
|
||||||||||||||||||||||
منذ /24-07-2010, 05:55 PM | #75 | |||||||||||||||||||||||
محررة مجلة بنات|ملكة التنسيق
سوموي ♥ شوجو
|
الجزء الجديد ..~
فتحت باب خزانتها ، ألقت نظرة خاطفةً على ثيابها لتختار سُترةً بلون الرمال ، ارتدتها وسط طرقات عبير لباب غرفتها ، ردّت عليها رانيا : " ألا يمكنكِ الإنتظار ولو قليلاً ؟ أنا قادمة " اتجهت صوب الباب ، فتحته لتجد أن عبير قد رسمت على وجهها غضبًا مُطصنعًا ، وهي تقول : " من يركِ يقل أننا ذاهبتان للتنزه ..! أرجوكِ ، المتجر قريبٌ من منزلكِ يا فتاة ، لا يحتاج الأمر لكل هذا التجهيز !! " أجابتها رانيا مبتسمة : " أُقسمـُ أنني فهمتُ ما تقولينه ، هيّا بنا ، أوصتنا أمي منذ خمس دقائق وما نزال في البيت " قالت عبير ساخرة : "وكأنني السبب ! هيّا تحركي " خرجت الإثنتان من المنزل تتجاذبان أطراف الحديث ، في حين أن الثلج بدأ بالتساقط على طُرقات تلك المدينة . نظرت رانيا للأعلى متبسّمةً ، رفعت كفّها لمستوى ذقنها ، لتسقط بضع حبات ثلجٍ على قُفّازها ،أحبّت منظر تلك الحبات المُكوّرة وهي تنغمس بين ثنايا القُفّاز ، نظرت حولها لتجد أن عبير لمـ تعد بجانبها ، أخذ تتلفّت ، فإذ بصوتٍ يُناديها قائلاً : " هُنا هُنا .. يسارك " ،التفتت رانيا إلى يسارها لتجد ابنة عمّها قد وصلت إلى المحل التجاري ، سألتها : " متى وصلنا ؟! " فأجابت : " أمضي الساعات وأنتِ تُراقبين الثلج المُتساقط وبعدها اسأليني عن وقت وصولنا !! " ردّت رانيا : " اذهبي واشتري ما طلبته أُمي ، سأنتظركِ هنا ، ما رأيك ؟ " أجابت : " كما تشائين ، ثوانٍ فقط وأعود " أومأت رانيا برأسها ، لتدخل عبير إلى المتجر في حين وقفت رانيا بالقرب منه لوحدها ، اتجهت صوب عمود إنارةٍ كان بالمقربةِ منها ، إتكأت عليه ، نظرت إلى يمينها في شرودٍ ... وقع بصرها على ثلاث فتياتٍ يمشين كلٌ بجوار الأخرى ، اقتربن شيئًا فشيئًا من رانيا ، حتى أصبح وجه كل واحدةٍ منهنّ واضحًا لها . أخذت راينا تُدقق في وجه الفتاة الوُسطى ، اتسعت عيناها ، رددت في نفسها : " رهامـ ! مستحيل ! " .. أصحبت الفتيات على مقربةٍ كبيرة من رانيا ، إلى أن مررن من أمامها ، وهي ما تزال تنظر إلى الفتاة التي بوسط المجموعة .. تتعبت رانيا بعينيها تلك الفتاة ، والدهشة مرسومة على وجهها بوضوحٍ شديدٍ ، قالت : " أكاد لا أُصدّق .. رهامـ .. في المملكة ؟! " صمتت لوهلة ، ثمّـ قالت : " لا بدَّ أن أتأكد .. " لحقت بالفتيات ، أخذت تجري وهي تتابعهنّ بعينيها وسط زُحامـ الناس ، توقفت عند إشارة المشاة الخضراء ، وقفت بين الناس تنظر ذات اليمين وذات الشمال .. " تركتها في تلك البلاد ، فكيف أراها هنا ؟ كيف ؟ أتُراني أحلمـ ؟ " أسئلة كثيرًا ما ترددت في ذِهنِ رانيا ، أسرعت في خطواتها تبحث عن أجوبة لتلك الأسئلة ، إلاّ أنها سثرعان ما توقفت تلتقط أنفاسها . ••• من جهةٍ أُخرى عند المتجر ، خرجت عبير بعد أن ابتاعت ما أتت من أجله ، قالت وهي تتفقد الأكياس : " اعذريني يا عزيزتي .. لمـ أجد الجُبن الذي طلبته عمّتي بسهولة " نظرت أمامها .. لتجد أن رانيا قد اختفت ! أخذت تتلفّت يُمنةً ويُسرةً تبحث عنها ، نادت عليها كثيرًا ، إلاّ أن صياحها ذاك ذهب سُدىً . خطر ببالها أن تتصل عليها ، أخرجت جوالها من جيبها ، وأجرت الإتصال .. مضت بضع ثوانٍ إلاّ أنها سُرعان ما قطعت الإتصال فقد تبيّن لها أن هاتف رانيا مُغلقٌ ! ازداد القلق الذي انتاب عبير ، فانطلقت للبحث عنها . عودةً إلى رانيا ، أخذت عيناها تذرف الدموع ، فقد سيطر الذهول عليها ، فقدت أثر أولئك الفتيات ، إلاّ أنها لمـ تترك مكانًا إلاّ وبحثت فيه عنهنّ .. عادت ذكريات ذاك الوطن تمضي أمامـ عيني رانيا ، الضحكات اللطيفة التي كانت تخرج من فيهها هي وصديقتها رهامـ ، الرحلات التي كثيرًا ما كانت تجمع عائلتها وعائلة صديقتها ، الساعات التي كانت تجمعهما سويًا ، حينما تأتي إحداهما لزيارة الأخرى ، حتى المشاجرات التي كانت تنشب بينهما ، تذكرتها رانيا . كانت تلك الذكريات بمثابة العذاب الأليمـ الذي جعل رانيا تُكثر من ذرف الدموع ، بذلت قُصارى جُهدها لنسيان الماضي والالتفات إلى الحاضر ، إلاّ كل مجاولاتها أصبح مؤكدًا لها الآن أنها باءت بالفشل . " يا إلهي .. أين تُراها قد ذهبت ؟ " لمـ تمضِ دقيقةٌ إلاّ وسألت عبير نفسها هذا السؤال ، بحثت في كل جهةٍ ، إلى أن عثرت عليها تجلس على مقعدٍ للاستراحة قُرب إحدى الحدائق .. ظلّت عبير تنظر إلى رانيا على بُعد بضعةِ أمتارٍ منها ، اقتربت منها في هدوءٍ شديدٍ ، نزلت إلى مستواها ، تركت الكيسين أرضًا ، أمسكت بيد ابنة عمّها ، لتلتفت الأخيرة إليها والدموع واضحة على وجهها .. قالت عبير : " لا .. لمـ يسرقكِ أحدهمـ ، فليس معكِ ما يستحق السرقة ، ولمـ تذهبِ هكذا طمعًا في التسكّع .. فما سبب اختفائك ؟ " لمـ تجب رانيا ، أشاحت بوجهها بعيدًا عن عبير ، صمتت الإثنتان ، أدركت عبير أنه لا فائدة من سؤال رانيا ، قامت من مكانها وقالت : " لنعد الآن ، تجاوزنا حدنا في التأخر .. " نظرت إليها رانيا ، فنهضت وسارت الإثنتان عائدتان إلى المنزل . ••• أخذ يتثاءبُ بعمقٍ شديدٍ ، أمسك جهاز التحكمـ وأطفأ التلفاز ، نظر إلى الساعة بالجدار ليرى أنها تشير إلى تمامـ الثامنة مساءً .. همّـ بالنهوض من مكانه إلاّ أن وجعًا غريبًا ألمـَّ بصدره فجأةً منعه من ذلك ، أمسك صدره بشدةّ ، أحكمـ قبضة يده على يسار صدره ، وأخذ يصرخ ألمًا .. مضت بضع دقائق وهو على تلك الحال ، إلى أن خفّ الألمـ الذي باغته على غفلةٍ منه .. أخذ يلهث تعبًا ، استلقى على الأريكة ، أغمض عينيه وقال محدّثًا نفسه : " صَغُرَتِ الفترة الزمنية بين كل نوبة ألمـٍ وأخرى " ••• أخرجت دفاترًا من خزانتها ، حملتها ، اتجهت صوب المطبخ ، فتحت إحدى أدراجه وأخذت ولاّعةً صغيرة منه .. صعدت الدرج المؤدي إلى السطح ، فتحت الباب ، واتجهت إلى أحد أركانه ، أزالت الثلج المتراكمـ عند الركن ، وضعت دفارتها بجانبها ، أمسكت إحداها ، فتحته ، أخذت تُمزّقُ أوراقه إلى أن أتلفته تمامًا ، تناولت تلك الأوراق واضعةً إيّاها على بُعدٍ يسيرٍ منها ، أخذت الولاّعة ، أشعلت نارها مثحرقةً تلك الأوراق ... بعد فترةٍ ليست بالطويلة ، قَدِمَتْ عبير إلى حيث تجلس رانيا ، استغربت من منظرها وهي تُحرق الأوراق هكذا ، اقتربت منها ، لتجدَ أنّها تُحرق صورها مع صديقاتها القديمات ، بدا أن الغضب قد انتاب عبير ، أسرعت وأمسكت بيد ابنة عمّها ، وهي تقول : " ويحك ! ماذا تفعلين ؟ " أبعد رانيا يدها عن عبير ، وقالت : " اتركيني .. أريد نسيان الماضي " قالت عبير : " بحرق صوركِ القديمة وأوراق دفتر مذكراتك ؟ أهذا هو الحل يا رانيا ؟ أهكذا تحلّين مشاكلك دائمًا ؟ بالهرب ؟ " صمتت رانيا قليلاً ، ثمـّ أجابت : " رأيتُ من تشبهها .. كأنها هي ذاتها " قالت عبير باستغراب : " عمّن تتحدثين ؟! " أجابت رانيا : " فتاةٌ تُشبه رهامـ ، صديقتي القديمة ، كدتُ اُجنّ حينما رأيتها . " أخذت عبير تثحاول استيعاب ما تتفوّه به رانيا ، فقال : " إذن هذا هو سبب اختفائكِ فجأةً ! " أومأت الأُخرى ، وقالت : " كُلّما حاولت النسيان فإنني أجد من يُرجع لي ذكرياتي ... بتُّ أتمنى أن يُصيبني حادثٌ فأفقد ذاكرتي .. علّي أستريح " سقطت دمعةٌ من عيني رانيا وهي تراقب صورها وذكرياتها تُحرقُ أمامـ عينيها ، وبفعل يديها .. قالت : " ما قضيتُ فيه سنين عمري تركته في لحظة ، وما كنتُ آتي له مرّة كلَّ عامـٍ أجد نفسي سأعيش فيه لبقية حياتي .. ليتني أتأقلمـ .. لكنني لا أستطيع .. صدقيني .. لا أستطيع " قالت عبير وعلى وجهها حزنٌ معلومـٌ : " أليس هذا وطنكِ يا رانيا ؟ ألمـ تشعري أنكِ كنتِ محرومةً منه حينما تركته ؟ " أجابت رانيا : " لا أعتقد هذا ، ربما في صغري نعمـ ، لكنّي الآن أشتاق للذي تركته " ••• بعيدًا عن ذاك المنزل ، وفي أطراف المدينة ، كان هنالك حقدٌ جامحٌ يتمركز في شقةٍ صغيرةٍ بعمارةٍ كبيرةٍ ، وبإحدى غرف تلك الشقّة ، ضربت أمل الطاولة بقبضتها ، يعلو وجهها ابتسامةُ خُبثٍ وشرٍ ، بدت أنها تضحك بهستيريةً كمن ضمن الهلاك لأحدهمـ ، رددت بصوتٍ شبه مسموعٍ : " أخيرًا .. وجدتها ! أخيرًا سُزيل تلك الحمقاء من رأس صديقتي الساذجة ، من رأسها فقط ؟ لا ... بل من رؤوس جميع المحيطين بها ... " أردفت : " أنا على يقينٍ كبيرٍ من ذلك ، أنتظر بدء الدوامـ فقط .. " عادت وأكملت : " سبق لي وأن طلبتُ منكِ الإبتعاد عن وصال يا رانيا ، ولمـ تستجيبي لي .. إذن فلتتحمّلي ما سيصيبكِ منّي " ••• شارفت الرواية بالفعل على النهاية ،
بقيت ثلاثة أجزاءٍ كأقصى تقديرٍ ..
|
|||||||||||||||||||||||
منذ /29-07-2010, 05:36 PM | #76 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مبدعة الردود
سمـوٌ يعـ’ـآنق السح’ـآب !
|
و و و و أخــــيـيـيـيـيـراً جزء جدييييييد منذ فترة وانــآ انتظر . مع أن الجزء قصير إلا انه ممتع ومؤثر .. أحسنتِ وأجدتِ الوصف يـــآفتاة ..
ذكريــآت الماضي لا تزال تتدفق .. حقيقة من الصعب أن ننسى مـآضينا لاسيما إن كنــآ نحمل الكثير من الذكريات الرائعة ..!
لـــآ بطلي العزييييز .. اعترفي يافتـآة .. أشعر أنكِ لن تجعلى نهــآيته تسير بيسر أحذركِ مرة أخرى بطل القصة اعتني به جيداً ^^
مقطع مؤثر .. من الصعب ان تتلف شئ عزيز عليكِ بيديك ..!
آهـ هذه المزعجة مرة أخرى .. أتعرفين يجدر بكِ أن تغيري اسمهـآ فلا علاقة لها بالأمل أبداً ..! كل الشكر لكِ مبدعتنــآ .. بإنتظــآر الأجزاء الأخيرة بكل شوـوق
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
منذ /31-07-2010, 10:30 AM | #77 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
محررة مجلة بنات|ملكة التنسيق
سوموي ♥ شوجو
|
أهلآً عذبة .. أهلاً بمتابعتي الدائمة .. خمسة أيامـٍ هي المدة بين هذا الجزء وردك .. وإلى اليومـ ، لمـ أجد ردًا على جزئي إلاّ منك .. شكرًا جزيلاً .. سرني أنه نال رضاكِ ..
بالفعل .. سيكون أصعب إن كان من يحمل تلك الذكريات يتمتع بذاكرة صلبة ,, لن تُمحى إلاّ بفعل فاعلٍ ..
هههههههههههههـ .. لا تقلقي ..وسامـ في الحفظ والصون ، كل هذا الغضب ولمـ يحدث له شيءٌ .. ماذا ستقولين حينما يحث ما في بالي ؟ الأرجح أنكِ ستقتلينني .. انتظري الأجزاء الأخيرة .. ستحلُّ مشكلة وجدته ، لكن بعد مُعاناةٍ جمّة ..
أصبتِ .. صعبٌ للغاية .. >~<"
ههههههههههههـ ، وجهة نظرٍ .. سترين ماذا ستفعل .. هذا إن فعلت ,, فكما تعلمين ، تأتي الرياح بما لا تشتهيه السُفُنُ .. أسعدني ردكِ وتعقيبكِ على مقتطفاتٍ من هذا الجزء .. دمتِ متابعة للرواية ..
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
منذ /31-07-2010, 05:31 PM | #78 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
|
جززء بسيط ولكـن ممتع ~
|
|||||||||||||||||||||
منذ /03-08-2010, 03:44 PM | #79 | |||||||||||||||||||||
بنوتة محلقة
عربية .. وافتخر
|
حلووووو كتيييييييير ..... الجزء مرة حلو وشيق ...... انا على فكرة بعرفك ...... ورأيتك شخصيا ......
|
|||||||||||||||||||||
منذ /06-08-2010, 01:03 AM | #80 | |||||||||||||||||||||
بنوتة new
أنــأإأ التميز "
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كُنتُ أعتقد أنـِ أستطيع المتأإبعه من خلف الكواليس
لكن وجدتـ نفسي وبأإألفعل أذهب إلى إضأإأفة ردي الذي يحتويه إعجابي لسردكـــــــ لهذه الروأإأإأيه ... غاليتي .. أُصأإأرحكــ أنـــا لأكتبُ هذأإأ الكلام تزيفــاً أنا أقولها وبكل صدق أبدعتي أبدعتي أبدعتي لكن!! وجدت في روأإأإيتكــ أنـ المفرداإأت اللغويه أو الموقف إذا صح التعبير متكرر كنسيم العليل الذي يتخلل شعر الشخصيأإأت جميعاً لاتغضبِ ^^, (( وجهة نظر )) تقبلي ودي قبل ردي جبرني الوقتـ
|
|||||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
ماضٍ, مستبقل, الأبد, حاضر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|