تَوَعُّكَاتٌ فِي القَلْب

[LOVECITY]

همســــــــــــة


رائـــــــــعه أنـت في فتح الجروح!!

لن أستغــــــــرب ،،

ولن أصـــــــــرخ ،،

صدقينـــــــــــي ولن أبكــــــــــي ..!!

سأبقـــــــــى هـكذا بلا سكـن ولا وطــــــــن ،،

بلا دمع لأن الدمع تحجر في مقلتــــــــــي ،،

خــوفا ..

ألمـا ً ..

حســــــــــرة ...


يا من كنتِ صديقتي،،



رائــــــــعه أنـت بكل المقاييــــــــــــــــس في التجريح !!


ولكــــــــــــــــــــن ........................





لا تقتــــــــــــــــربين أكثــــــــــــر !!

فما جــــــاء منـكِ يكفيــــــــــــــني وأكثــــر !!

[النفس المطمئنة]

اجتبيتُ صفحتي معتصر المر ..

فتبوأتِ في قلبي منصبًا مكينًا بمد يديك لقلبي تخترق وجومه ..

صفحتي أحببتها سلوة و قرة عين دامية تشتبك شجبًا ..

فحتى إذا ما دخلتها ذكرتكِ ..

مدينة حبي ..

جزاكِ الله خيرًا ..

لي عندكِ طلب ..

أن تصيغي لي مقدمة في هذه الصفحة لقلب الآية ..

فمذ حيننا هذا سنقلب الحديث عن صداقة لم يمس أرجاءها الجمر إلا و اكتوت صدقًا ..

لأجلي .. اسطريها بقلمكِ .. و لا تجعلي خيبتي تلتاع ..


أيان كتبتِها المقدمة قبلتها منكِ ..

كذلكِ يوم التلاق إن التقينا سأذكركِ بها إن كانت عندكِ نسيًا منسيًا ..

و ستكون ثقلًا في ميزانكِ فاتحة خير زكية ..

فلبي ندائي لأغترف سلامكِ ..

و سلام عليكِ خالد ..

[راية]

ولأنَني فيما مضى " تعِبتْ "

أرهقت ذاك المسكِين ,,

كبّلته بقيودِ الجِـراح والألـمْ ,,

وتركتَه للمواقفِ عُرضة ,,

تصيبه " الصّدمةُ" فيُصقعْ ,,

وتُدميهِ الطعونُ فيخْشعْ ,,


لأنّهُ من مُرّ الصِعاب عانَى

وجعلنِي في ذلكَ شرِيكتُه,,

تقاسمْنا الجوى سويًا ,,

ليلةً من ليالِ بردِ الشّتا ,,

أو نهارًا من لظىً مشتعِلْ


لذلكْ ,,

كانَ القــرارْ ,,

لوضعِ حدّ للجوىْ ,, ولرفعِ آثارِ المِحنْ ,,

لرسم بسمةٍ على شفاه ,,

أو ضِحكةٍ في جوفِ قلبْ ,,

صفّحتُه بأشدّ أنواعِ المعادنِ قوةً و صلابةْ ,,

مضيفةً عليه من بريقِ العقيقِ لمعةْ ,,

وأغلقتُه ,,

أغلقتُ ذاكَ القلبِ الذي ما فتئ أن عانَى من القسوة أمرّها ,,

وتركتُه ,,

تركتُهُ للرّاحة ,, أو فلنقلْ ,,

لأخذ " غفوةٍ "

قد تطولْ ,, أو تقصُــرْ ,, !!!!!


راية . 25 فبراير 2007 . 7 صفر 1427هـ ,,
يومَ تدوينِ قضيّة " قلبي" و أعلانِها للـــ " عامّة "

[سـ أُزهرْ]

/
\

جُبتُ كل الطرقاتْ
الأزقةَ والشوارعَ والقاعاتْ
طَرَقتُ كل الحاناتْ
فما وجدتُ ماوجدتُ هنا من نورٍ غَطى الظلماتْ

فيكي يا صغيرتي !
يافضاءً للروحِ
هنا لا أجدني سوى ( فراشة )
تعشقُ الربيعَ والجمالَ والرحلاتْ
تعشقُ النورَ وتنتظرُ الصبحَ قابعةً في شرنقتها

فما دامَ حديثكمْ عن الصداقةِ أبيتُ إلا أن أُريَكمْ صديقيْ
إنه يُهلل ، وحين يُهلل أتساقطُ ندىً على أورقِ الشجرْ





رائعةٌ أنتِ - يا صديقتي - في رسمكِ يا ملكةَ الحكاياتْ

[النفس المطمئنة]

راية

25 فبراير 2007 . 7 صفر 1427هـ ,,
يومَ تدوينِ قضيّة " قلبي" و أعلانِها للـــ " عامّة "

إذا كانت القضية حقًا قد صارت عامة فإني أري جمهورنا يثور مطالبًا بالقسط في الحكم و إصدار حكم الإفراج فورًا ،

فالقانون يحمي الأبرياء ،و المضغة الواحدة النابضة التي وُهِبَها الإنسان تستحق إطلاق سراحها .. ألا توافقينني ؟!

دعيه يحلق عند النجوم .. و لا تدعي غفوة تسلبة الطاقة , و إن كان يحب أن يغفو ! فالراحة جميلة لكن الحيوية أجمل ..

رايتي .. انتظركِ ثانية ..



سـ أزهرُ

أنا لكِ قادمة ..

[بسمة الشمس]

بوح آخر

عند حدود الأرض كان اللقاء
وفي منتصفها كان الفراق
لماذا
لقد بعثرتني عند الاستصغار
أخيتي .. وقد كنت حبيبتي
شكراً على الألم
فلقد امتهنته
وشكراً على العذاب
فقد عشقته
عند حدود المستحيل
كنت اللامستحيل
وكانت صداقتنا ضرب من المستحيل
فلتعش الحرية !!

[domo3]

النفس المطمئنة

أبدع قلمك

فعطر الكلمات و فاح ريحانها و زاد جمالها و سمعتها أذني فأبت أن تكف عن سماعها


أمتعينا بكلماتك و أكثري منها

[النفس المطمئنة]

سـ أزهرُ


ذريني أزف إليكِ نبأ الورد ..

إن شمسًا تطلبكِ عند النجمة القطبية ..

فما مكان روح كـ " أنتِ " سوى مع أنوار سامقة ..

أشعر أن ربيعًا بعثكِ لتنيري وجهي .. !

فهاك تحاياي تمطركِ مسكًا ..

سلمتِ !






بسمة و دموع ..

يا له من تناقض يتتالى .. !

لأجلكما أعسكر هنا أخرى ..

[LOVECITY]

تســـــاؤل


يا راقيه



يارائعه


هنا في كل مرة


أتطلع وأنتظر


لعلي أرى طيف روائعك


فهلا رأيتها مجددا ؟؟

[النفس المطمئنة]

[CENTER]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة الشمس بوح آخر عند حدود الأرض كان اللقاء وفي منتصفها كان الفراق لماذا لقد بعثرتني عند الاستصغار أخيتي .. وقد كنت حبيبتي شكراً على الألم فلقد امتهنته وشكراً على العذاب فقد عشقته عند حدود المستحيل كنت اللامستحيل وكانت صداقتنا ضرب من المستحيل فلتعش الحرية !!

 

 

ألا كيف يشربوننا حب الذبول ؟!

مهكًا لهم .. !

أو لنقل أعاد الله لهم الوعي !

و لتعش الحرية !!