ماذا أقول وقلبي ملؤهـ الآهـ - مساحتي

[ابتسمت أنا]

عَجِبتُ لِسِنِيْنــيْ !


لِماذَا أجِدنــي مُصرّة عَلى أنّها ثَمَان ِسنِينْ

عَلى الرّغم مِن أنّها سَبعٌ فَقطْ !

ألأنّ فَقْدَكْ مُــــوجِعْ؟

. . . . . . . . . . . . مُوجِعٌ لأَقصَى دَرَجَات الوَجَعْ :"( ~

أَمْ أنّ السنِيْن قدْ عَجِزَت عِنْ حِسَاب زَمَانْ غِيَابِكْ !

لَا زِلــتُ أحِبُّــــكْ بِكُلّ جَوَارِحِيْ /..

[ابتسمت أنا]

لَقــدْ نَزِفت اليَوْم !

نَزفْتُ كَثِيْرًا .. نَزِفتُ وَكأنّ أحد الأوعيَة الدّمَويّة بِداخلــيْ

قَدْ انفَجرْ ..

نَزِفتُ دَمًــا كَمَا انتهَى نَزيف آخــر قَطرات

دَمكَ قبل سِنين ~

وَلــمْ أكن بِقُربــكْ :""""(

ذَاكَ يَوم لَه مَحلٌّ وَاسِعٌ عظيمٌ مِنَ الذَّاكــرَة .. ذَاك

اليَوْم الذِّي قِيل لِيْ فِيه بَأنكَ رَحلْــتْ

. . . . .. . . . . . .. . . . . . . رَحلْــتْ

. . . . .. . . . .. . . . . . . . . رَحلْــتْ

فَفقدتُ بِرَحِيْلكَ صَفاء ابْتسامتِكَ

. . . . . . . . . . ودِفءِ حضنِكَ ~

فِي كُلّ تَجمُّعٍ بَهِي .. يَنقُصنِا أنْت :""(

بِتُّ أَشتَاقكَ أَكْثر مِنْ أَيّ وَقتٍ مَضى ..

طَال غِيَابكْ !

أَحتَاجُك

أحْتَاجُكْ

كَحَاجــة المَريْض للدّوَاء ~

كَحَاجــة الإنْسان للهوَاء ~

وَمَا كُنْتُ أدري قَبل فَقدِكَ مَا البُكَــا /.،

رَبّا ا ا ه رَجوتكَ اجْعل قَبرهُ رَوضــة مِنْ رِياض الجَنّة ..

واجْمَعَنَا بِهِ فِي مُستَقرّ رَحْمَتكَ بِجَانِبْ رَسُولِكَ الكَريْم

صَلّى الله عَليه وسلّم ~

28 / شعبَان / 1432هـ

. . . . . . . .. . 1425هـ

[ابتسمت أنا]

الحَمْدُلله تَمّ قَبُـــولي فِي كُلية التقنية العٌليا

(تقنية مَعلومَات IT)

وَعسَى أن يُكتَب لي الخَير فِيهَا :""")

[ابتسمت أنا]

لَيْتَ شِعرِيْ، مَاذَا فَعلتُ فيْ أوّل يَوم رَمضانِيّ !

اكْتَفيْتُ بحَبتيّ دَواءٍ مُسكّن ومَاء للسُّحور

فاصفَرّ وَجهِيْ

وارتَضيتُ بَتمرتَيْنْ ونصف كُوبٍ مِن لَبن للفَطُور

وازدَاد الوَجــهُ اصفرارًا

وفِيْ صَلاة التَّراويح أحسستُ بالدُّوار وكَأنّــيْ سَأسقطُ بَعدَ حِيْن ~

وَيْحَ قَلبِــيْ مَا هَكذَا يَكُون الصِّيــامْ ><

رَبّا ا ا ا ا ه وَفقنِيْ لِصيَامهِ عَلى الوَجهِ الأكْممَلْ !

[ابتسمت أنا]

* كَانَ هَكذَا >< !


إنّنِيْ أدركُ مَا يعْتلِجُ صَدركَ الرّحوم ><..
تصرخ فِي وجه الطِفلة التّي تحُبّها للمرّة الأولــى
فَتَبكِي الطفْلةْ .. وتستَرجِعُ أنْ لَا ذَنْبَ لَها سِوَى أنّها أمسكَتْ
بِيدِك فِي ذَات الوَقت الذّي تُحسُّ فِيه بالمَرارة والألــم .. فضمَمتهَا
إٍلــى صَدركَ الحَنوْن وتَمسحُ دَمعَها ..

ذلكَ حَقًا لمْ يَكُن ليحدُث لولَا ذَاك الحديْث الذّي غَيّر مَلامِح وجهكَ
وجَعل الجَبين مُقطّب والكَلَام مُخْتَصر !
كُنْتُ سَأخرُج لكَيْ لَا أرَأك بتلكَ الحَالة :"( ولكنّها خَرجت
قَبْلِي فَمَكثتُ فِيْ بُقعتِيْ أدعُو الله لكْ ! !
لو كُنتُ تبعتُهَا لازددتَ أنْتَ أَلمًــا وَلوْعةْ ~
ولَكن لمْ أمْلكْ دَمعةً تحرّرت منْ مُقلتِيْ فأخَفيتُهَا خَشيةَ أن تَرَاهــا !

أعلَــمُ .. نَعمْ أعلَم نَوْع الحَدِيث الّي مَضى يَتردّدُ صَداهُ فِيْ دَاخِلكْ
أُدركُ حَقًا حَجمَ المُعَانَاة التيْ تَجْتَاحُكْ .. أُدركُ أنّ الحَظّ لَمْ
يَبْتسِم لكَ مِرَارًا ..

وَلكِنْ أيُّهَا العَزيْز ~
لَا تَيْأس .. ثِق بأنّ الله لنْ يَنسى عَبْدًا صَبُورًا شَكُورًا ،‘

كُلُّنَــا نُحبُّكَ وَنقِفُ بِقربِكْ .. لَنْ نتَخلّى عَنْ ابْتِسَامتكَ المُضيْئة مَهمَا حَدث /.,

تَذكّر يَا غَالِــيْ -{إنّ اللهَ مَع الصّابِريْن}-


لَا تُعِرهَــا اهْتِمَامكْ ~

ابْتَسِم

[ابتسمت أنا]

عِندمَا ترغَبِين فِي فِعل شيْءٍ بشِدّةْ
وتنْتَظرِين وتَحسبِينَ مَتىْ سَتقومِينَ بذَلِكْ

ثُمَّ . . لا تُتَاحُ لكِ الفُرصة لفعِل ذَلكَ بسببِ سُوء فهَم :""( ~

إنّــهُ شُعور مُزْعِجْ


وَرحَلَـــــــــــــــــــــــــــــــــتْ
دُونَ أنْ أوَدعهَا

سَأفتَقِدُكِ ~

[ابتسمت أنا]

تُواجهُنِي مواقِف فِي الحَيَاة .. لَا أدْرِي كيفَ أَتصرّف تِجَاهَها ..!
بِودّي لو أنّ شَخصًا يُمسكُ بيدِي ويَمشِي معِي خُطْوَةً خُطْوَةً

لِكيْلَا أتصرّف بِحَمَاقـﮧ ~
. . . . . . . . بِحَمَاقـﮧ ~
. . . . . . . . بِحَمَاقـﮧ ~


/ . ,

[ابتسمت أنا]

الحَيَاةْ بدُون الصّبر مَا تمشِي
تَرى المَصايبْ تتوالَــى ..
و-{ إنّ اللهَ مَع الصّابِريْنْ }-


||


دقّاتُ قلبِي تتَسارعْ !
نِــدَاءٌ دَاخِليّ يُحَدّثُنِي بأنْ لَابُــدَّ مِنَ التسلُّحِ
بِالصبْرِ والقوّةِ ..
إحسَاسٌ لَا يُفارقُنِي بأنّ شَيْئًا مَا يَحدُث ورُبّمَا أشْيَاء . ,
تُــرَى
مَا عسَاهــا تَكُونْ ؟
لَا يوجَد مَن يحدّثُنِي بذلكْ فهُناكَ أشخَاصٌ لَا يُريدُون
أن يَفتَحُوا أفوَاههُم بمَا قدْ يزعِجُنِي >< !
رَبّــاهُ اجْعَلهُ خَيْرًا

||


مُنْزَعِجَة
لَنْ أستَطِيع
لَنْ أستَطِيع
فَقدْ اجْتَمعتْ

||

"كُل ما يُعجِبُكْ والبَس ما يعجبُ النّاس"
لا أؤمِنُ بهذِه المَقولةأو بمعْنَى أصح لا أؤمنُ بالشق الثّانِي منها
إذ أنّهُ من غيرِ المعقوْل أن ألبس ما يُعجبُ النّاس .. إذًا لارتَديتُ القَصير الضّيق
الشَّفاف والحِجَابُ الذِّي لَا يَكادُ يستُر شيئًا مِن الرَّقبة فضلًا عن الشّعر
ولارتديْتُهُ بطريقة عَصرية وأظهرتُ بعض خَصلات مِن شعري المَصبُوغ فهذِهِ:
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . [لُزوم الشياكَة] !
وهذا ما يُعجبُ النّاس في هَذا الزمَنْ .. أَفهَل أرتدِيْ مَا يعجبُ النَّاس وأترُكُ أخْلَاقِي
تَهوِي فِي سبيلِ الضَّيَاع ؟
بَل سآكُل مَا يُعجِبنِي وأرتَدِي مَا يُعجِبُنِي وَلن أبالِي بأقوالِ شَرذَمَةِ المُفسِدِين ~
29 - 5 - 2011م

||


حَمْدًا لله ~
هُنَاك الكَثير مِمّا يَستوجِب أن نَحمد الله عَليْه
الحَمدُ للهْ
لِي بيتٌ يؤوِيني
وأُسرةٌ تحتوِيني
ولبَاسٌ يَكسونِي
وَطعَامٌ يقوينِي
ومَالٌ يَكفينيْ
وسَعادةٌ تعتَرينِي
وَبشرٌ يُسعدونِي
ورَبٌّ يَهدِينِي
ودِينٌ يغنِيني عمَّــا سِواه ~
الحَمدُ لله عَلى كُلِّ حَال .. لَكَ الشُّكرُ يا الله / . ,
30 - 5 - 2011م

||

القُدْسُ تستحِقُّ دَمعةً تلوَ أخرى .. تتَساكَبُ
كَمَطرٍ مُنهَمِرْ
وَليْتَ الدُّموعَ تَكفِيْ :""( ~
31- 5 - 2011م

||


تَأملتُ فِي صُورتِكَ طَوِيلًا طَويلا !
كَأنِّي انتقَلتُ إلــى جَانِبكَ ثُمَّ عُــدت . .
ابْتِسَامتُك الحَانِيَةمَنحتنِي دَافعًا للعَطاء ~
أتعلَم؟.. لَا زِلتَ تُسعدُنِــي حَتّى بِدُون أن تَشعُر بذَلك . .
طَال غِيابُكْ . . أحبُّكَ . . مَتَى اللقَاء ؟
31 - 5 - 2011م

||


البَارحَة رَأيْتُكِ فِي مَتامِي ..
عُودِي إليْنَا .. اشتَقتُ لِدفئكِ يَا بَلسمِيْ / . ,
31 - 5 - 2011م

||


لَا يَكادُ يَنتهِي سَفرٌ حَتى يَبتدِئ آخــرْ
يَحفَظُكَ الرّحمَنُ يَا جَدِّيْ ~
31 - 5 - 2011م

||


لَا أسْتحِقُّهَا :""(
1- 6 - 2011م


||

يَا بختِي مِن قَدِّي عِندِي لَمعةْ :$

1- 6 - 2011م


||


لِأضرِبَهُ حِين يَرتَجِلُ عَنْ
فَــرسِ الأدَبْ ~
2- 6 - 2011م

[ابتسمت أنا]

قيلتْ لِي كَلمَةٌ كَادَت أنْ تُطيّرنِي مِن السَّعادة ..
لكنّها في الوَقتِ ذَاته غَرزَتْ خَنَاجِرُهَا فِيْ فِي صَدرِيْ ><

عُــــذْرًا ~
3 - 6 - 2011م

||

تَعرِيفُ الرِّيَاضيَّاتْ :
هِي لُعبَةٌ مُسليَةٌ جَميلةٌ اعتَدنَا عَلى مُمارسَتِها بتلذذٍ تَــــام
لِذَلكْ حَتْمًــا سَنفوزْ ~
4 - 6 - 2011م فَجرًا

||

أتعجَبونْ ؟
وَمَا خَفِيَ كَان أعظَمْ .. والقَلبُ مِنهَا يَتألمْ :""(
5- 6 - 2011م

||

تَغيَّرتْ .. أصبَحتْ لَا تُعجبنِيْ
5- 6 - 2011م

||

ضَاقَ صَدرِي لَأقصَى دَرجَات الضِّيق :""( ~
5- 6 - 2011م

||

أتعلَــمْ ؟
لَم أعُد أهتَمُّ بِها بعْد صَدمتِكَ العُظمَى ><
إنْ لَمْ تفعَلْ أنتْ .. فَهل تَفعَلُ هِيَ ؟
5 - 6 - 2011م

||

أتَــى الزَّمانُ عَلى صِدق المَشاعِر
. . . . . . . . . . . . . . . . فَقَضى عليْهَا ><
وخلّف الاهتِمَام بالمَصالِح فِي قلوبِ البَشَرْ
فأعمتْهَا ~
. . . فأعمتْهَا ~
. . . . . فأعمتْهَا ~

إلّأ مَنْ رحِمَ ربِّيْ !
5 - 6 - 2011م

||

أصبَحُوا لا يَسألُون . .
إلا لمصْلحةْ !
لَنْ أتحسَّف عَليهِم فهَذَا زَمنُ المَصَالِح
5 - 6 - 2011م

||

وَأدخُل إلَى قَاعةِ الاختِبَار
. . . . . . . . فِي الوَقتِ ذَاتِه الذَّي يَدخُل فِيه أخِي إلَى قَاعة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . العَمَليَّاتْ ~
8 - 6 - 2011م

||

واكْتَمَل العَامُ الأوّلْ
8 - 6 - 2011م

||

اكتَشَفتْ إنِّي عَدِيمَة التركِيز
وبالتّالي . . أغلَاطِي سَخِيفةْ
9 - 6 - 2011م

||

وَاعمَقُ مِن ذَاك الحُزنِ الِّي يَنحَتُ بيوتَهُ فِي صَدْركْ
9 - 6 - 2011م

||

زَعتَر مِن نُوع نَادِرْ
9 - 6 - 2011م

||

أرْجـــوكَ لَا تأتِــيْ ><
مَشغُولة لِمدَةِ أسبوع علىْ أقلِّ تَقدِيرْ
انتَظِر قَلِيلا رَجَاء /.,
9 - 6 - 2011م

||

إنِّي تَذكرتُ والذِّكْرَى مؤْرِقةٌ
. . . . . . . . . . . مَجْدًا تلِيْدًا بأيدِنَا أضَعنَاهُ
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . أَضَعنَاهُ :""( ~
11- 6 - 2011م

||

وه فَدينَا أصحَاب الأصوَات الرقِيقة والمُؤدبَة فِي الفُون
حَتى مَا عرفن؟َاهم أهل الرِّقة والأُنوثة

11- 6 - 2011م

||

عن يكون وعن يكون
وتبدابِي الوساوس والظنونْ !
12 - 6 - 2011م

||

[ابتسمت أنا]

كَمْ أكرهُهَا ><
وقَلبِي يَرحمُهَا .. ويُبرّرُ تَصرفَاتهَا الأنانِيَّةْ
وتَعود بتصرُّفٍ يَزيدُنِي قَهرًا وكَرَاهيةْ :"(
يا قَلبُ ارأف بهَا وكُن رَحومًا .. لَا تحمل فِيك شَيْئًا
عَليْهَا رَجاءً ..
فَلتفْعل مَا تَشاءْ ولتتصرّف كَما تُريدُ ولنْ أُبَالِي !

الله يِسَامحكْ
12 - 6 - 2011م

||

الإنسَان أضعَفُ مِن أنْ يُكَابِر ..
لَا تُكَابِري وانتَصِرِي عَليْه :"( ~
12 - 6 - 2011م

||

اكتَشَفتُ بأنِّي أحبُّه أكثرُ مِن غَيْرِه
رَبِي يحفظهْ
12 - 6 - 2011م

||

.

.

.

.

فِيْ بُقعةٍ هَادِئةْ حيثُ الريَاحُ سَاكنَة والبَردُ قَارسْ . .
هُنَاكَ حَيْثُ مسكَنُه العَرَاء وغِطَئهُ الهَواء . . نَائمٌ
وحِيْد . .
استَيقَظَ فِي تلكَ الظُّلمَة الهَوجَاء . . ليَجِدَ نَفسَهُ
مُلطّخًا بالسوَادْ !
لَا يدْرِي من أينَ أو كيْف التَصقْ بهِ السَّوادْ ؟!
كُلَّ مَا يعلَمُهُ أنَّه لَن يَنعَمَ بالفَرحِ والسَّعَادَة كَمَا يُريدْ . .
كُلَّ ما يَعلَمهُ هُو تلكَ النَّظرات نحوَ سَوَادِه الذِّي لم يَستَطِع إبعَاده
نَظراتُ رأفةٍ أمْ سُخريَةْ كَانتْ . .
كُلَّ مَا يعلمُهُ أنّــهُ:
. . . . . . . . مُلَطّــخٌ بالسَّوادْ ~
دُون أن يدرِي مَنْ هُو المُجرِمُ الهَاربْ !
13 - 6 - 2011م

||

يَومُ ضيقٍ مستَمِرْ ~
13 - 6 - 2011م

||

عندَمَا يَضيقُ القلْبُ وَيثقَلُ اللسَان . . تَعجَز
عَينِي عنِ المُسَاهَمةِ بدَمَعاتٍ تُريحُ فؤْادِيْ . .
وكَأن غُددي الدَّمعية قدْ جضفّت وتحجّرتْ وقحطتْ !
وعندمَا لا أُطيقُ البُكَاء ولا أرجوه . . يَنهَمِر الدَّمعُ كالسَّيْل
المِدرَار . . حَتى أنتَ يَا دمعَتِي تُعاندِيني ؟
13 - 6 - 2011م

||

لَا يَفتأ يعتَرِينِي :"(
لِمَ لَا أستَطِيعْ :(
13 - 6 - 2011م

||

فَتفقِدُ توازنهَا وتَسقط فِي البئر تَاركةً فردَة
حِذَائهَا عِند حافة البِئر :""( ~
لو كَانتْ هَذِه المَرأةُ حَيَّة لَكان عمرهَا الآن
يُناهزُ السبعينْ !
أشتَاقُكِ ولم أعرفكِ
13 - 6 - 2011م

||

مُتضايقة
مُتضايقة :"""(
13 - 6 - 2011م

||

خَاطري أسُولف وأثرثر وأتكلمْ وإن خلّص كلامِي
سوالفْ العِينْ وثَرثرة الدُّموع جاهزةْ !!
13 - 6 - 2011م

||

يعنيْ لازم كلْ هالمُقدّمات ؟ مَا كان يحتاج :(
ما بيننا رَسميّاتْ تعودنَا على بعضْ ><
14 - 6 - 2011م

||

في هَذا اليوم حَدثت أشَياء كَثيرة :( !
15 - 6 - 2011م

||

أشعُر بأنَّ ذَاتِي غَدت تمقُتنِي . .
أشعُر أن قلبِيْ بَدأ يَضيقُ من سُكناه بَين جَوانِحِيْ :""( ~
18 - 6 - 2011م

||

لَم أجِد ثغرةً للفرحْ مُذْ بدأت إجازتي
18 - 6 - 2011م

||

لِماذَا أشعُر بالخفقَان؟ :$
21 - 6 - 2011م

||

كُونِي قوية بَسسوم ^^‘
25 - 6 - 2011م

||

كُل طَلعةْ لازم تنتهِي بنكَد وعَويل ><
28 - 6 - 2011م

||

قالُوا النِّسب طَالعةْ
طَششْ قلبِي مِن مَكَانه
الإشَاعة هَذِي أكدتلي إنِّي أنهيت الثَانوية
30 - 6 - 2011م

||

وانتهَى حَدِيثُ قلبِي ذَاك المَسَاء ~