مُدوَنَة (الأُنثى) لِاحتِضان المَشاعِر . .

[مُبعثرةة ❀]

بنتظرّ
... وبنتظرَ
......وبْ نتظرْ
......... لينْ ما يموتْ الضيق ،
..... و يملْ : العنا ،
.. وينفرجْ : صبري !
................ وبِكْ ألتقي ،

[مُبعثرةة ❀]

مآ دآآم قلبه بخيير و و و مرتَآح !
ي جععععل حسآدة والزمنْ في حريقةة ~

[أسِيفْ]

تَمايلَت أغصانُ الشُوق بِقَلبي ،
وأعترَتني رعشةُ خُوفْ ،
بحثتُ عن ذاك الأمانِ ،
فلم أجِدهُ

[الجوري وبس]

أنآ أعرف قُبله واحده لـ “ صوتي” هي أذنك
♥ قُبله وحيده لـ “سعادتي” هي ضحكتك
و ترتيباً واحداً لـ الأرقام هو “رقم هاتفك =$ ”

[الجوري وبس]

.
.

ولا هـ الليل !
ولا حزن الشوارع أمس
ولا حتى إرتباكاتي
وغلطاتي
و .. خطواتي
حكت لك شي !!

[أسِيفْ]

وَتعرِفُ أنتَ مواطِنَ الضُعفِ فيني ،
فَترمِيني داخِلها غدرًا وانتقامًا ،
أسالُكَ باللهِ ؟
ما ذَنبي !

[@ المها @]

قد يكون في ابتعادنا عمن نحب
راحه لنا ‘ حين تضيق النفس من أفعالهم المقصوده واللامقصوده
لذا
أنا أود كثيراً هذه اللحظات
أن أكون بعيده جداً عنهم ، عن تلك العلاقات جميعها | ولعل حاجز الابتعاد أفضل
فلا قدره لي للاستمرار أكثر . . !!

[أسِيفْ]

علينا أن نتحَمّل اخطاءَ اندِفاعِنا في الحُب !
وألّا نسخَط من أوجاعِهِ المتكدّسة فوقنا ،
كان ينبَغي علينا أن نُخفيهِ دونَ أن نُسبِبَ مَراسِم عزاء لِارتكابنا الحب

[@ المها @]

شفتك مع آللي صَآر قبلي [ حبيبك ]
وآحتآآرت آلدمعه بِعيني . .
وصديّت ،

[أسِيفْ]

تأخُذُني الأيامُ إلى وطنٍ ليسَ بوطني !
وإلى أحبةٍ ليسوا بِأحبّتي، وتجبُرني أن أدوسَ على قَلبي ،
وأن أكذِبْ، وأن أحترِفَ التَمثيلْ، وأن أدّعي الخَير ،
لستُ بِخَير ولستُ مُلزمَة بذلك، وَرُغمَ ذلك أقول إنني بخير وأنا كذلك بالفعل