×.×سجلي دخولكـ للمنتدى بقبسات من كتابكـ المفضاــ×.×

[قطوفهـا دانيـۃ]

كــتــاب يمكنك ان تفوز
فصل الـنـجاح

كيف يمكننا قياس النجاح ؟؟

يقاس النجاح الحقيقي بأننا قمنا بعمل رائع على اكمل وجه وحققنا هدفنا
والنجاح لا يقاس بمكانتنا في المجتمع با بالعقبات التي تخطيناها وصولا
الى هذه المكانة .
والنجاح في الحياة لا يتحدد بجودة أدائنا مقارنة بالآخرين ولكن بجودة
أدائنا حاليا مقارنة بامكانياتنا الحقيقية . ان الناجحين ينافسون انفسهم
ويحسنون من ارقامهم القياسية ولا يكفون عن التطور .
ان النجاح لا يقسو بعلو الكانة التي نصل اليها في الحياة ، بل بعدد
المرات التي نقف فيها على اقدامنا بعد كل سقطة ، فالقدرة على المواصلة
بعد االتعثر هي التي تحدد النجاح من عدمه .

كل قصة نجاح عظيم تنطوى ايضا على القصة فشل ذريع

ان الفشل هو الطريق السريع للنجاح اذا قمنا بدراسة التاريخ
سنكشف ان جميع قصص النجاح هي قصص فشل ذريع ايضا
ولكن الناس لا يرون الاخفاقات فهم ينظرون فقط الى المحصلة
النهائية .
وهناك قصص كثيرة تدل على ذلك مــنها :
لقد كان هناك رجل فشل في مجال الاعمال في الحادية و العشرون
من عمره ، وخسر سباقا تشريعيا في الثانية و العشرين من عمره
وفشل مرة اخرى في مجال الاعمال و المال وماتت زوجته وهو في
السادسة و العشرين وخسر منافسة على المقعد في مجلس الشيوخ في
الخامسة و الاربعين من عمره ، وباءت جهوده بالفشل في ان يصبح
نائبا للرئيس في السابعة و الاربعين وخسر مقعد في مجلس الشيوخ
في التاسعة و الاربعين ، واخيرا انتخب رئيسا للولايات الامريكية في الثانية
والخمسين من عمره كان هذا هو ( ابراهام لينكولن )

[أموووونة]

كتاب رياض الصالحين

22 – باب النصيحة

قال اللَّه تعالى (الحجرات 10): { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ }.

وقال تعالى إخباراً عن نوح صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم (الأعراف 62): { وَأَنصَحُ لَكُمْ }
وعن هود صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم (الأعراف 68):
{ وَأَنَاْ لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ }.

وأما الأحاديث:

عن أبي رقية تميم بن أوس الداري رَضِيِ اللَّهُ عَنْهُ أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: <الدين النصيحة> قلنا: لمن؟ قال: <لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم> رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

[أموووونة]

كتاب رياض الصالحين

23 – باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

قال اللَّه تعالى (آل عمران 104):
{ وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }.

وقال تعالى (آل عمران 110): { كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ }.

وقال تعالى (الأعراف 199): { خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ }.

وقال تعالى (التوبة 71): { وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ }.

وقال تعالى (المائدة78 - 79): { لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ- كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ }.

وقال تعالى (الكهف 29): { وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ }.

وقال تعالى (الحجر 94): { فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ }.

وأما الأحاديث

فعن أبي سعيد الخدري رَضِيِ اللَّهُ عَنْهُ قال سمعت رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم يقول: <من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه؛ وذلك أضعف الإيمان> رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

[أموووونة]

كتاب رياض الصالحين


24 – باب تغليظ عقوبة من أمر بمعروف أونهي عن منكر وخالف قوله فعله

قال اللَّه تعالى (البقرة 44): { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ}

وقال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ- كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ }.(الصف 2، 3)

وقال تعالى إخباراً عن شعيب صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم:
{ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ }.(هود 88)

198 - وعن أبي زيد أسامة بن زيد بن حارثة رَضِيِ اللَّهُ عَنْهُ قال سمعت رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم يقول: <يؤتى بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتاب بطنه، فيدور بها كما يدور الحمار في الرحا، فيجتمع إليه أهل النار فيقولون: يا فلان ما لك؟ ألم تكن تأمر بالمعروف، وتنهى عن المنكر؟ فيقول: بلى كنت آمر بالمعروف ولا آتيه وأنهى عن المنكر وآتيه> مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

[ڹـآﮂيـّۃ؛]

جزآك الله خيـّرآ عزيزتي أمونه ..!

وأخيتي قطوفه ..!

//

أعذرنني ع‘ التأخير بسبب المدرسه

وشكرآ لكمآ ..!

لاحرمني الله ممن أحب ..!

وهن أنتن !

[أموووونة]

كتاب رياض الصالحين


25 – باب الأمر بأداء الأمانة

قال اللَّه تعالى: { إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا }.
(النساء 58)
وقال تعالى: { إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا }.(الأحزاب 72)

199 - وعن أبي هريرة رَضِيِ اللَّهُ عَنْهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: <آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان> مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
وفي رواية <وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم> .

[أموووونة]

كتاب رياض الصالحين

26 – باب تحريم الظلم والأمر برد المظالم

قال اللَّه تعالى: { مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ }.
(غافر 18)

وقال تعالى: { وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ}.(الحج 71)

وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَا لَيْسَ لَهُم بِهِ عِلْمٌ

وأما الأحاديث فمنها حديث أبي ذر المتقدم (انظر الحديث رقم 111) في آخر باب المجاهدة.
203 - وعن جابر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: <اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم: حملهم على أن سفكوا دماءهم ، واستحلوا محارمهم> رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

[ڹـآﮂيـّۃ؛]

أختي أمووونه !

//

جزآك الله خيرا ع‘ عملك
ورزقك الجنه بأذنه

//

لاهـنتي

[أموووونة]

كتاب رياض الصالحين


27 – باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهم والشفقة عليهم ورحمتهم

قال اللَّه تعالى (الحج 30):
{ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ }.

وقال تعالى (الحج 32):
{ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ }.

وقال تعالى (الحجر 88):
{ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ }.

وقال تعالى (المائدة 32):
{ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا }.

222 - وعن أبي موسى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: <المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً> وشبك بين أصابعه. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

[أموووونة]

كتاب رياض الصالحين


28 – باب ستر عورات المسلمين والنهي عن إشاعتها لغير الضرورة

قال اللَّه تعالى (النور 19):
{ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ }.

240 - وعن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: <لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره اللَّه يوم القيامة> رَوَاهُ مُسْلِمٌ.