|
المخالفات [ ≈ ڪُل مَ هو مخآلفَ لِ قوآنين بنآت . ڪوم ، ينقلَ لِ هناِ ! ] |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
المشاهدات: 2966 | التعليقات: 74
- كُف عن ذلك , ب ِ قلم خُزعبَلاتْ .
- السَلام عليكُم روايتي الأولى هُنا , كَتبتها ب ِ الفصحى من أجلكُم .. رغم أني إلى الآن أكتب روايتين في منتدى آخر لكن أردت أن أريكُم ما كتبت من أجَلكُم ! , مدخل :/ لا تنادني ب ِ الفاججججر و تسقط ظل شأني و أنت لا تعلم ما الذي حصل لا تتسرع , توقف , لا تتحرك , ثم أستمع ل ِ فضفضاتي ي َ أخي لا أريد هذا العالم , إنه ملئ ب ِ البشّاعه , أريد الرحححِيل إلى مكان يشّبه - الطبيعة - ! أعجبت بكِ , ف َ أحببتك , ف َ عشقتك , ف َ أردتك زوجاً لي ب ِ القانون هل نهاية قصص الححححححححُب دائماً , سَعيده ! ربما ! بداية مشّوقه ب ِ النسبة لي , و أتمنى أن تكُون لكم مشّوقه أيضاً / أحببت أن أنوه , لا أظمن لكُن كمال القصه . . ف َ أنا أحُب أن أبدأ العمل لكن لا أحُب أن أنهيه تلك هي أنـــــــا , أححححِبُ الخوض ف ِ التججارب و إن كانت جميييلهة لا أنهيها بل تظل معلقه بين الحاضر و الماضي . . تنتظر إختتامها ب ِ / تاريخ الأنتهاء - شهادة الوفاة - : الوقت - توقف النبضة الأخيره للقلب - : لا أحححُب أن أرى روايتي بين سجل الوفييات ,! أريـــدها أن تعييش حياتها بلا نهاية , لكن إن رأيت مِنكُم ما يسُر ربما سأنهيها معكُم / - مخصصه ل ٍ بنات دوت . كوم , خُزعبَلاتْ . النقل ب ِ ذكر المصدر , تاريخ الإبتداء / 22 / 4 / 1432 هـ يوم / الأححححد ! المصدر: منتديات بنات دوت كوم - ;Et uk `g; < f A rgl oE.ufQghjX > الموضوع الأصلي : - كُف عن ذلك , ب ِ قلم خُزعبَلاتْ . || القسم : المخالفات || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : خُزعبَلاتْ
|
منذ /27-03-2011, 10:55 PM | #2 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
- مُولد الرواية , أول باراتَ / انزعجت عند سماعها لكلام والدتها عبر الهاتف لم تكُن تهتم لمن تتحدث أو عن ماذا تتكَلم , تريد فقط أخبار أمها ب ِ انها سوف تخرج لتبضع قليلاً لم تلبث كثيراً حتى أغلقت " سيلفيا " الهاتف , وهي تبتسم لأبنتها ب ِ بشّاشه أستغربت أبتسامة أمها ف َ سألتها عن سببها فوراً – أمي مابكِ ؟ لم َ تبتسمين ؟ نهضت سيلفيا عن الكرسي و أتجهت لمكتب زوجها قائله – تعالي معي لمكتب والدك , لدي موضوع أحدثك بهِ . أنزعجت من كلام أمها , لأنها هي من كانت تود محادثة أمها عن موضوع لما إنقلب الحال ؟ توجهت نحو المكتب كمَا طلبت أمها منها " المكّتب " رسمت على وجهها أبتسامة جميله – السلآم عليكم الجميع – وعليكم السلآم أمها " سيلفيا " – تقدمي و أجلسي أمامي تقدمت بخطواتها حيث جلست مقابلة لوالدتها و أبيها ب ِ جانبها الأيمن التقت نظرآتها مع أمها , رأت أبتسامة امها الفَرِحه وجهت بصرها نحو أبيها , لكن أبيها مستغرب أبتسامة زوجته أيضاً ! - ماما مابكِ ؟ أبتسمت " سيلفيا " – قبل قليل أغلقت الخط من عمتكْ كلارا ب أبتسامة – حسنا ؟ والد كلارا " جيرار " – ماذا هناك سيلفيا ؟ لا تزال أبتسامتها بشّوشه لأبنتها الوحيده – تقدمت لخطبة " كلارا " تريدها أن تكون زوجة ل ِ " آل بِيرتُو " أبتسم والد كلارا " جيرار " بفرح – حقاً , كم كُنتُ أتمنى " آل بيرتو " لأبنتي الوحيده , لن أجد ب ِ مثل أهتامه ورعايتة أي أحد ! كانت مصدومة قليلاً ب ِ الخبر إذ أنها تعرف " آل بيرتو " طيب و خلوق ولكن كانت تتوقع معاملته لها كـ أخ لا أكثر , بحيث أنه كان لطيف و هادئ جداً معها . كلارا بهدوء يعكس شخصيتها المغروره – أنا أرفض والدة كلارا " سيلفيا " – لماذا ؟ ماذا يعيب " آل بيرتو " لكي تقومي برفضه هكذا , بدون أن تقومي ب ِ التفكير حتى ؟ والد كلارا " جيرار " كان صامت ل ِ حين حصوله على قرار نهائي من كلام كلارا , ويقوم ب ِ التدخل آن ذاك - أبي , أمي " آل بيرتو " كـ أخ كبير لي و لآ أطيق أن أعذبه بمشآعري ف َ أنا لا أكن له سوى المعزه و الحب الأخوي , ولا أستطيع مجرد التفكير ب َ أن تربطني علآقه به ِ غير هذه آسفه أشد الأسف ل َ تخيب ظنكما , ولكن أرجو أن تتفهما صمت والد كلارا وهو حزين – لا أستطيع أجبارك , ومشاعرك ب َ التفكير أو بدونه لن تتغير , لكني حقاَ كُنت أتمنى " آل بيرتو " لكِ عزيزتي . أبتسمت لكي تخفف عن والدها قليلاً , لكن سرعان ماتلآشت تلك الابتسامة لمجرد سماعها كلآم والدتها - لن أقبل رفضك , ومادمتي بتفكير أو بدونه غير موافقه ف َ سأخبر عمتك بموافقتك المبدئيه حين إذن فكري بمشاعرك و قومي بستأصالها , ف َ " آل بيرتو " شاب رائع ولآ يمكن لوالديك أن يرفضاه هذا لمصلحتك عزيزتي . كلارا بصدمه – ماما نهضت " سيليفا " عن كُرسي المكتب وهي تبتسم مطمئنه لأبنتها – لا تقلقي , حقاَ سوف تعتادين على " آل بيرتو " سريعاً لا يمكنك أيجاد شاب أفضل منه , لمصلحتك كلارا نهضت عن الكرسي هي الاخرى , نطقت بكلمات تعصرها الألم – ماذا تعرفين عن مصلحتي لتقومي بأرغامي على شئ لا أريده ؟ ماما , أنتِ حقاً لا تعلمين شيئاً .. أرجوكِ أفهميني لآ أستطيع أن أتقبل " آل بيرتو " سوى كـ أخ لآ غير . سيلفيا وهي تنظر لجيرار تنتظر منه الكلمه الحاسمه لهذا النقاش , قبل أن يبدأ ب َ الاحتداد أبتسم " جيرار " ونطق الكلمات التي تحسم الموقف لصالح كلارا – حقاً سيفليا لا نستطيع أن نرغمها إنه أخيها ولن أقوم ب َ أرغامها , ف َ أنا أحُب " آل بيرتو " ولا أريد له التعاسه مع أبنتي سيلفيا وهي تنظر لجيرار – جيرار ! أبتسم ل ِ يخفف أحتداد النقاش – لا نستطيع أرغامها ! أبنتنا تعي و تستطيع أختيار ماتريده في حياتها ؟ صمتت .. لأن جيرار معه كُل الحق فيما يقول تريد ل ِ كلارا حياة هانئه لهذا كانت تتمنى " آل بيرتو " زوجاً لها , لكن مع رفض كلارا يتغير الوضع هي تحب " آل بيرتو " أيضاً ولا تريد أن تقوم ب ِ تعذبيه مع مشاعر أبنتها نحوه . أبتسمت " سيلفيا " مطمئنه ل ِ كلارا – حسناً كما تريدين عزيزتي أبتسمت كلارا براحه تامه و هلُمت بتقبيل رأس والدها و وجنت والدتها و السعادة تغمرها " ننتقل من قصر السيد جيرار , ل ِ قصر السيد مايكل " أرتشف من كوب القهوه التي أمامه و السعادة تغمره بسماع الخبر – حقاً ؟ ابتسمت السيدة " مادونا " لزوجها – نعم , قام بأخباري بالأمس و أنا بدوري أتصلت على سيلفيا لأقوم بخطبت أبنتها ل ِ " آل بيرتو " أبتسم براحه – كم هذا جيد و مريح , أشّعر ب َ أني أنولدت من جديد بسماع هذا الخبر المُفرح , و أين " آل بيرتو " ألآن ؟ - يقوم ب ِ بعض الاعمال ب ِ الشركة , أخبرته ب ِ أن يرتاح لكنه أصر على أن يقوم بتلك الاعمال - لآ بأس , أجد بهِ نفسي عندما كُنت شاباً . أبتسمت " مادونا " ولم تقم ب ِ التعليق على كلآم زوجها سمعا صوت صراخ من أعلى الدرج كما هي عادت أبنها الصغير " ويليام " مايكل بعصبيه خفيفه – ويليآم إلى متى ؟ لن تقوم ب ِ نسيان حركات المراهقه تلك ؟ لمَ تصرخ على الخادمه المسكينه و كـ أنها عبدة لديك ؟ ويليام بسخريه – أنا حقاً مراهق أبي ! لما تريد أن تقحمني ب ِ عالم الكبار ؟ لا تقلق ولا تشغل بالك لن أكون كـ أخي الكبير " آل بيرتو " أبداً و أما عن كلامك عن تلك الخادمة , أنما حقاَ هي عبدة لدي فلآ تقل غير الحقيقه أبي . مادونا تُحب ويليام لهذا تقوم دائما ب َ أبعاده عن مايكل لكي لا يحتد كلامهم أبداً فهذه ليست المره الاولى التي يوبخ مايكل فيها ويليآم مادونا بأبتسامة حنونه – ويليآم عزيزي , إلى اين أنت ذاهب ؟ نظر لها بكره شديد – لا دخلَ لكي أيتها العجوز , حقاً أشمئز عند سماع صوتك تألمت لكلماته لكن معه كُل الحق ب َ أن يكرهها , كان لها ماضي و أقحمت ويليآم به وكان ذاك سبب خسارتها لأبنها الصغير ويليام . " سنعرف ماذا حدث ب َ الماضي مع الأحداث القادمة , فلا تقلقوا " مايكل ب َ وجه ثائر من كلآم ويليآم – كف عن ذلك ويليام , لابد أن تصمت الان , لم أقم بتربيتك ب ِ الشكل الصحيح تقدم ب َ خطواته للباب الخارجي – كف أنت عن ذلك أبي , لم أعد طفلاً ل ِ تقول تلك الكلمات المزعجه أني أبلغ من العمر مايكفي لأن أهتم بنفسي و أقول تلك الكلمات التي تستحقها تلك العجوز فلآ تقم ب ِ أدخال نفسك ب ِ مشاكلي , سحقاً لك و لتلك الشمطاء حقاً أقوم ب ِ الاشمئزاز من نفسي أثناء محادثتي لكما , تباً خرج بعد أن القى الشبك على الاسماك مادونا باتت حزينه و متألمه لكلمات ويليام – متى سينسى ؟ هل يعقل أن تتعلق بذاكرته بعد تلك السنين ؟ مايكل وهو ينهض بألم على أبنه – أنتٍ السبب ! لم أكن لأسامحك على أغلاطك تلك لولآ ترجيات " آل بيرتو " لي لولآ ذلك لما قمتُ ب ِ أرجاعك , لكني الان أتحمد على رجعتك لأنكي أستيقضتي من غفوتك المُحرمه تلك صمتت وماذا لديها لكي تقوله , الجميع لم ينسى فعلتها الشنيعة و السبب ويليآم , لأنه يقوم ب َ تذكر الجميع عن ما مضى متى ستنسى ي َ ويليآم وتُريحُني ؟ , لآ أريد منك سوآ العفو ولآ غير سوآ ذلك .
|
|||||||||||||||||||||
منذ /27-03-2011, 10:56 PM | #3 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
" من منزل السَيد مايكل , ل ِ شركة العائلة " آل بيرتو وهو يقوم بتقليب الاوراق التي يُمسكها ب ِ تركيز تام سَمع صوت طرقات قوية على الباب , لم يبعد نظرة عن الاوراق التي يمسكها ولكن نطق ب ِ بلآ مبلآة – تفضل فتح الباب وتقدم بخطوآته نحو الكرسُي – ماذا بك ؟ غير معقول لن تقول لي بأنك ستظل هكذا طوال النهار ! قام برفع رئسه قليلاً ل ِ تظهر أبتسامته البشّوشه – أهلن أدوارد , حقاً أنا أنوي ذلك .. لكن لماذا ؟ رفع يده و قام بوضعها حول عنقه و بتردد – أنوي الخروج معك لكي أقوم بلقاء " يشريكا " فهي ستصل اليوم أبتسم وهو يضع أوراق العمل على مكتبه – حقاً ! لما لم تقل ذلك منذ دخولك ؟ بضحك – أحتاج أن أقوم بتمهيد الموضع لك , كي لا تقوم ب ِ الفرح أكثر من الآزم أبتسم – أنا أم أنت الذي عليك تمهيد الموضوع له ؟ ب ِ أرتباك – أنا خائف , ف َ عودتها هذا الوقت ليست جيدة أبداً , حضورها كان مفاجاً لي , أخشى أن يكون قد أصابها مكروه ب َ أستغراب – لم َ ؟ المتوقع متى ستعود إذن ؟ بخوف و تردد كبير – بعد ثلآثة شهور من بداية السنة الجديده " آل بيرتو " ب ِ أبتسامة مطمئنة ل ِ صديقه أدوارد – لا تقلق ربماً الآن أجازه لديها , لذلك أتت لزيآرتك و زيارة أهلها أيضاً , لا تنسى أنها تقوم ب ِ الحضور من أجلك و أجل أهلها هُنا ؟ - نعم أعلم ذلك , لكن حضورها مفاجئ لما لم تقم ب ِ أخباري على الاقل ؟ كيف علي أن أقوم ب ِ أستقبالها ؟ ب ِ أستغراب – لماذا ؟ كيف عرفت بخبر قدومها إذن ؟ - من أخيها " جون " قام ب ِ أخباري عندما أتيت لزياته هذا الصباح . - لآ تقلق , ربما تود أن تخبرك بعد حين - طائرتها اليوم , كيف عليها أن تخبرني بعد حيِن ؟ أظن أنها لا تملك الرغبة لأخباري ؟ ب ِ أبتسامة لطيفة ل ِ أدوارد – لا تقلق , ربما تود أن تفاجئك بدون الجميع ب ِ أبتسامة – أتمنى ذلكَ حقاً صمت الجميع , حيث أن " آل بيرتو " أكمل ماكان يقوم ب ِ فعله قبلَ وصُول أدوارد أما أدوارد سَرح ب ِ تفكيره نحو عشيقته " يشريكا " " لدى ويليآم " أغلق البآب ب ِ عصبية خفيفة – السلآم عليكم كيفين – ماذا بك ويليآم ؟ أدخل ويليآم المفتآح في السيآرة و تحرك لكي يبتعد عن هَذا المكآن – لآ شئ , أهتم ب ِ أمورك فقط صمت كيفين و أعاد نظرة لل ِ الكآميرآ التي معه ويليآم كآن يقود السيآره بهدوء و سرحآن , لكن أزعجه سكوت كيفين الطويل نظَر ل ِ كيفين كي يعلم سبب سكوته , لكنه أستغرب تصرف كيفين .. إنه يضحَك و ينظر للأسفل , ماذا بهِ ؟ - مآذا بك كيفين ؟ ألقى ب ِ نظره على ويليآم ثم أعاده لل ِ الكآميرآ – ألم تقل لي أن أهتم بشؤوني , إذن أنت أيضاً أهتم بشؤونك أغاضته كلمآت كيفين لكن لآ يستطيع أن يتكلم ف َ مع كيفين حق , لم يكن ينبغي عليه أن يقول تلك الكلمآت ل ِ كيفين . أبتسم كيفين وهو ينظر ل ِ الصور الملتقطه ب ِ الكآميرآ إبتسآمته أغاضت ويليآم , ترجل بيده و أمسك الكآميرآ التي ينظر لهآ كيفين و ألتقطها بخفه القى بنظره على الصور بصدمه !! كيفين ب ِ غضب – ماذا بكَ ؟ إنها ممتلكات خاصة ألآ تستطيع الاستئذآن أولاً ؟ ويليآم ب ِ سخريه – ممتلكآت خآصه هآه ؟ كيف تقوم بذلك كيفين ؟ أخذ كيفين الكآميرآ من ويليآم – لآ دخل لك , إن كنتَ تريد مثل هذه الصور إذهب لشآطئ ف َ سوف تجد الكثير من النسآء الوآتي يرتدين مثل هذه الملآبس . أشمئز ويليآم من كلمآت كيفين , ولكن إشمئز أكثر من تلك الصوره القذره التي ألتقطهآ كيفين لل ِ الفتيآت - حسناً , لا بأس ي َ كيفين .. أفعل ماتشاء فلآ دخل لي بكَ أبداً - هكذا أفضل سمعآ رنين الهاتف الخلوي , أمسك الاثنآن بهوآتفهم الخلويه .. لكن يبدو أن المتصل يريد ويليآم حيثُ أن الأتصآل تم بوآسطة هآتف ويليآم الخلوي ! أمسك هآتفه بيده اليسرى , لم ينظر ل ِ الرقم حيثُ أجاب بسرعه ونظرة معلق ب ِ الطريق – مرحباً - مرحباً ويليآم ب ِ أستغرآب – ماذا هناك " آل بيرتو " لماذا أتصلت بي ؟ ب ِ أبتسامه - أليس علي أن أهتم ب ِ أخي الصغير ب ِ غضب – كُف عن ذلك " آل بيرتو " لم أعد طفلاً لكي تهتم بي - لآ تقلق لم أتصل لأطمئن عليك أعلم ب ِ أنك شاب واعي وتستطيع الاهتمام بشؤونك , ولكن هناك أمر أريد أن أتحدث معك بِشأنه - ماذا هناك ؟ ب ِ جدية واضحه – ويليآم كفاك أهاناتِ لأمي ألآ تغضب من توجيهك ألأهانات لمن حملتك تسعة شهور ؟ ب ٍ سخرية – وهل هذا دين علي أرجاعة لها ؟ - بتأكيد ! - ليس علي أرجاع هذا الدين السخيف ! , لكن أظن أني أرجعته ب ِ المآضي , أرجعت الكثير منه صمت " آل بيرتو " إذن ويليآم لم ينسى المآضي أبداً وهذا صعب عليه لكي يسآعده على الاقترآب من وآلدته كم لديه عمل شآق مع هذا الطفل المشآكس " ويليآم " - ويليآم , كم عُمُرك ؟ - لماذا تسأل ؟ - أجبني لكي أجيبك أنا أيضاً - 18 و في الشهر القآدم أكمل ال 19 , ولآ أظن ب ِ أن هذا يهمك ؟ - لآ يهمني أنا , بل يهمك أنت - ولما تعتقد أنه يهمني ؟ - لأنك عندما تكمل التاسعة عشر من عمرك , حينها سوف تُكمل أمي الثآمنه و الثلآثين من عمرها ! ب ِ حيرة - ماذا تقصد ؟ - أنت ولدت ب ِ نفس يوم مولد أمي , أي الميلآد نفسه لك ولهآ - آهآ كم هذا مؤسف ب ِ النسبه لي , ف َ هذه العجوز لآ تقوم بمضآيقتي فقط بل بتقليدي أيضاً ب ِ غضب – ويليآم توقف عن ذلك أيها المعتوه , ف َ هذه وآلدتك مهمآ كآنت في السآبق الجميع قآم ب ِ عفوهآ و غفرنآ لهآ جميعاً ! لما لا تقوم بذلك أنت أيضاً أيها الأناني ؟ ب ِ صراخ – " آل بيرتو " جميعكم لم تكونو بنفس مكآني , كف عن أستعمآل كلمة أناني ف َ أنا لستُ أنانياً كيف تريد مني أن أنسى و أنا من خسِرَ في المآضي وليس أنت أيها الغبي !! - لست وحدكَ من خسر , أبي أيضاً شعر بطعم الخيآنه فلآ دآعي ب َ أن أذكرك أن أمي زوجته ف َ كيف تريد أن يرآهآ ب ِ حظن شآب آخر و هي قبل لحظآت كانت ب ِ حظنه ! - أين أنت " آل بيرتو " أريد أن أتحدث معك على أنفراد ؟ - من معك في السيآرة ؟ - كيفين - حسناً , تعال إلى " مقهى البلدة " سوف أكون هناك أنتظرك - حسناً أغلق السمآعة من أخيه و أنطلق نحو منزل كيفين لأرجآعه , يريد أن يحسم موضوع أمه لصآلحه لآ يحب أن يكون على خطأ , يشعر ب َ أن هذا مهين له و لشخصيته كيفين بتردد – ويليآم , ماذا بينك و بين أخيك و والدتك ؟ بلآ مبلآة – مسأله عآئلية لآ يسمح للغربآء ب ِ التدخل فيهآ , فلآ تقحم نفسك بمشآكل الاخرين - سحقاً لك , إلمآ أنت مغرور و متعجرف هكذآ ؟ - لآ شأن لك ب ِ أخلآقي , ف َ أنا أتفوق عنك بهآ أيهآ السآفل .. ف َ أنا لآ أرتآد أماكن كـ البحر لألتقآط بعض صور النسآء ! - لآ دخل لك بما أقوم به أيهآ المغفل ب َ سخريه – هه , كم أشفق عليك أيهآ ألآبله - شفقتك لآ تعنيني ف َ قم بتوفيرهآ لشخص يستحقهآ
|
|||||||||||||||||||||
منذ /27-03-2011, 10:58 PM | #4 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
مَوعد الباراتَ . . كُل / أحد - خميس 1:25 لكِنها لن تكتمل بدُون تفاعلكُم الذي أعشقه
|
|||||||||||||||||||||
منذ /28-03-2011, 05:33 PM | #5 | |||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
♥أحَبكِ
|
|
|||||||||||||||||||||
منذ /28-03-2011, 07:26 PM | #6 | ||||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
مبدعة الردود
شُو بدك ؟
|
|
||||||||||||||||||||||
منذ /28-03-2011, 08:52 PM | #7 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
-
Anime / شّكراً بحجم السَماء على ردك , و تشجيعك / ! و شّكراً ل ِ نعتي ب ِ المُوهوبه , سُعتْ بإنكَ تري تلك الصفة الجميَله لدي : ) " فسَتان السماء أولا / أشكركَ على ردك , و سعيدة جداً ب ِ أعجابك ب ِ روايتي المتواضعة أقتراحك جميل لكنه لن يتماشا ب ِ طبيعة الرواية , فهي ب ِ الفصحى لكنِ جعلت الشّخصيات أعجميه أي أنها ليسَت تمُد ل ِ العرب ب ِ صلة , فقط ب ِ لغتها العربيه لكن شّكراً لكِ على أقتراحك : ) * أتمنى أن ترفق التوقعات ب ِ الرد , و أتمنى أن أرى أكثر من عضوتين بعد كل بارات خمس عضوات على الأقل ل ِ أكمل البارات التالي /
|
|||||||||||||||||||||
منذ /30-03-2011, 08:00 PM | #8 | |||||||||||||||||||||
مبدعة الردود
سمـوٌ يعـ’ـآنق السح’ـآب !
|
يَ عجيييييييبة إنتي
|
|||||||||||||||||||||
منذ /31-03-2011, 01:03 AM | #9 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
-
عذبه بإحساسي / ردكَ يستحق من ينسخَه و يعلق على كل كلامك ,
شّكراً جيد أنكِ أبتسمتِ : ) " آسَفه لما حصل , صديقتي أيضاَ قرأتها من قبل أن أقوم بإنزالها و أخبرتني ب ِ أن السلام لا يعقل في الروايه و كان يجبُ علي قول " مرحباً " , لكنِ لم أفعل و أظن أنه كان يجب علي فعل ذلك . . لكن أتدرين بأنه أسعدني أنكِ أخبرتني لأنه أثبت لي بأنكِ قد قرأتي الروايه : ) أعدك سُوف أنتبه ل ِ لكلام الذي أكتبه لا حقاً , شّكراً عزيزتي
يبدُو بأنه قد أعجبك , جيد : )
رُبـما : )
إذن ترقبي لكي تكتشفي ما يحصل : )
أشكرك ب ِ حجم أحساسك على هذه المتابعه القويه أشّكرك جزيل الشكر على هذه التوقعات و الأراء التي فرحتُ بها , أتمنى أن تكوني من أوائل المتابعات لما أكتبه دوماً : ) غداً هو البارات الثاني ل ِ الروايه , أظن أني سَوف أنزله أبكر من الوقت المحدد بإذن الله لكُن جزيل الشّكر * طبعاً أشّكر جميل الماتبعين من خلف الكواليس , الذين أجادو بروعة الروايه عبر التقاييم شّكراً لكن بحجم السماء ,
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
منذ /31-03-2011, 05:50 PM | #10 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق | مبدعة الردود
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
-
ظهُور الحقيقة / الجزء الثاني " ننتقل إلى منزل السيد جورج وآلد يشريكآ " السيدة " يوستينا " – جون , ألم يحن وقتُ وصول أختك من المطآر ؟ ألقى جون نظرة ل ِ ساعة اليد الخاصه به و هو يتمتم – ليس بعد بقي على وصولهآ 3 سآعآت كآمله - حسناً - أمي أين أبي لم يصل إلى الان ؟ - لن يأتي اليوم ف َ لديه بعض الاعمآل و قد يقوم ب ِ السفر غداً كما أعتقد - إلى أين سيذهب ؟ - لآ أعلم , إن قرر السفر للعمل سيخبرني إلى أين و لكن ألآن لم يقم ب ِ أخباري عن أي سفرآت - أمي يجب أن تمنعي أبي من السفر إن أرآد , ف َ سفراته أصبحت كثيرة ولم يعد يجلسُ معنا أبداً وهذا سيئ ب ٍ حزن – سوف أقوم بذلك من أجلك أبتسم – شكراً أمي أبتسمت و لكن ل ِ برهه سمعا صوت الجرس يرن ولآ يتوقف , هذا غريب ! نهض جون لكي يفتح الباب – حسناً , أنا قادم توقف عن ضغط الجرس فتح ألباب و نظر بصدمه – يشريكا ! يشريكا ب ِ أبتسامة – أهلن جون , كيف حالك أيها الفتى ؟ أتسعت أبتسامته وهو يرى اخته الكبيرة قد أتت – أنا بخير , أنتٍ كيف حالك ؟ - أنا بخير , أمي بداخل ؟ - نعم - وأبي ؟ بتردد – ليس موجوداً و أطلق بعد ذلك كذبة ليطغي الموضوع – ولكنه كآن سوف يأتي كي يستقبلك في المطآر لكنكِ فاجئتنآ بحضورك المبكر ؟ أبتسمت – هههههههه لآ بأس , أتيت لأفآجئكم - حسناً تفضلي أمي تكاد أن تموت شّوقاً لكِ , أعطيني لأحمل حقيبتك تبدو ثقيله أعطته الحقيبه وهي تبتسم – شكراً , سوف أذهب لأرى أمي - حسناً دخلت يشريكا للمنزل بينما جون أصبح في الخارج يقوم ب ِ أدخال حقائب السفر التي تخص يشريكا بصوت عال – ماما , لقد عُدتُ إليكي هرعت " يوستينا " لترى أبنتها , كانت صدمتها كبيره و لآ تكآد أن تصدق – يشريكآ , أبنتي !! غمرتهآ السعآده وهي ترى والدتهآ بعد 4 سنوآت من الفرآق بكَت وهي تحظن وآلدتهآ – ماما أشتقت لكيِ بكُت " يوستينا " وهي ترى أبنتها ب ِ حظنها , كم هذا رائع إنها سعيدة بعودت أبنتها الوحيده - و أنا أيضاً عزيزتي , كم أشتقت أليكي تمسكت بوالدتها أكثر , كم هي مفتقده هذا الحنان و ألآن حصلت عليه بعد 4 سنوآت من الشقآء دخل جون للبيت وهو مبتسم لهذا اللقاء الحميمي بين الطرفين " من منزل السيد جورج , إلى منزل السيد جيرار " غرفة كلارا تحديداً , حيث أن كلارا تمسك هاتفها النقال و تحدث صديقتها المقربه - لقد رفضتُ الخطوبه ولآ أريد أن يقوم أحد بفتحها معي مرة أخرى فابيان صديقة كلارا المقربه – لكن كلارا لم تعودي صغيره لكي ترفضي الخطاب , كم عُمُرك الان ؟ - لم أتعدى السابعة عشر بعد , ولآزلت صغيره فلآ تقومي بتكبيري ! - حسناً آسفه , لكن عليكي أن تتريثي قليلاً حول موضوع " آل بيرتو " فلن تجدي أفضل منه أبداً كلارا ب ِ خبث - الآ تحبين " آل بيرتو " أنتٍ ؟ أحمر وجه فابيان من كلآم كلارا ولكن أجابت – كلا فهو خطيبك ولا شأن لي بخطيبك - حسناً خسارة كبيره , حيث أني ظننت " آل بيرتو " متولع بحبك ! ب ِ دهشة – حقاً !! - ههههه كم أنتِ خفيفة حقاً , كيف له أن يتولع بحبك و يقوم بخطبتي أنا ؟ ب ِحزن و أسف - آه صحيح - حسناً , سوف أغلق الهاتف أمي تناديني , أرآك في المدرسه غداً - حسناً , إلى اللقاء - إلى اللقاء عزيزتي أغلقت الهاتف من فابيان و تمددت على السرير , لم تكن السيدة سيلفيا قد أستدعت كلارا للحضور لكن كلارا أرادت أن تأخذ وقت ل ِ التفكير ب ِ مسأله " آل بيرتو " بجدية أكبر ربما حقاً كان الجميع محق ب ِ كلآمه و " آل بيرتو " ينآسبني , لن أجد شخص يهتم بي أكثر منه لكن سوف أقوم بتعذيبه إن قبلت و أنا أعتبره أخ لي أغلقت عينيها و دفنت وجهها ب ِ الوساده و هي تتأفف – سحقاً لذلك القلب الذي أجبرك على أن تكون أخي ي َ " آل بيرتو " كم أكره الشعور الذي أكنه لك , ف َ أنا حقاً أحبك لكن كـ أخ وهذا سيئ أريد أن أعشقك ! " ويليآم و آل بيرتو " وصَل ويليآم للمقهى المطلوب , أخذ يبحث ب ِ بصره نحو المقاعد لعله يجد أخآه سمع صوت من خلفه – ويليآم أنا هنآ استدار ناحية الصوت و رأى " آل بيرتو " يجلس بمقعد قريب من الوسط , تقدم بخطوآته ليجلس أمام " آل بيرتو " آل بيرتو ب ٍ أبتسامه – حسناً , أريد أن أنهي الموضوع ألآن و للأبد ! اخذ ينظر لأخيه بلآ مبلآة – لآ تحآول أن تقوم ب ِ أخارج تلك العجوز بريئه , لأنك لن تنجح في هذا وعليك أيضاً أن تعلم ب ِ أن ماقمت بهِ أنا صحيح , لما تتعب نفسَك إذن ؟ - أولآ كف عن منادات وآلدتك ب ِ " العجوز " ف َ هذا عيب أيها الصغير , وثانياً لن أخرج امي على أنها بريئه وكذلك لن أقوم ب ِ جعلك أنت البريئ ! ب ِ سخريه – هه والدتي ؟ أنا والدتي ماتت منذ ذلك اليوم المشؤوم , أما عن برائتي ف َ تأكد منها كما يحلو لك لأني بريئ والقانون يثبت هذا . - ماذا تقصد ؟ - أليوم أردت أن أقوم ب ِ عمل جديد , ألآ وهو أن أخبر الشرطه عن فعلت أمي بي في السآبق ب ِ دهشة – أيها المجنون ! أتريد لوالدتك أن تبقى في السجن طوآل حيآتهآ ؟ بلآ مبلآة – نعم وهذا أقل ماتستحق ب ِ عصبية - ويليآم كف عن ذلك أيها الغبي , أنت لآ تزآل صغيراً ولآ تعلم ماهي مصلحتُك ! - كف عن منآدآتي ب ِ الصغير ! آل بيرتو لم أعد طفلاً أمي لم تدع لي خيار غير ذلك , لآ تنسى أني أتعذب كل ليلة بسببها ولن أرتاح حتى أضعها في السجن - لقد قلتها ويليآم " أمي " لما لم تقلها منذ زمن - لا شأن لك , وألآن أحسم الموضوع إن كان لديك ماتود أضافته أو أن تصمت و تراقب تحركاتي عندما أخبر الشرطه عن تلك العجوز - ويليآم أرجوك تريث قليلاً , أرجوك ويليآم فهي وآلدتي التي أحُبهآ فلآ تحرمني منها و أيضاً لا تحرم نفسك منها ويليآم لن تجد الشخص الحنون الطيب ألآ والدتنا , صدقني عليك أن تنسى لكي تتعايش مع الحياة ويليآم تلك كانت غلطة لن تكررها أمي فهي أيضاً نادمة على مافعلته في السابق بكَ , أرجوك ويليآم تريث . كان ينظر لتوسلآت أخيه الكبير بدون أهتمام بِنَظّرِه أن أمه مذنبه وعليها تلقي العقاب المناسب لها , لن يغفر لها حتى لو توسل إليه والده أيضاً - آل بيرتو , أمي يجب أن ترحل من المنزل .. لآ أطيق رؤيتها أني أكرهها حقاً أكره أن أراها تتجول بحرية في المنزل و كأن شئ لم يكن ! أكرهها عندما تتحدث معي بتلك النبرة اللعينه , أكره أن أراها بقرب والدي و تقوم بدخول غرفته وكأنها لم تخنه في مامضى أكره أن أرها تقوم ب ِ أحتضانك و التكلم معك و كأنها لم تؤذك فيما مضى أكرهها بكل تفاصيلهآ ولآ يمكن أن أغفر لهآ حتى ولو أتيت لي بطبق من ذهب , فهي يجب أن ترحل من منزلنآ ! لم يشعر بنفسه وهو يتحدث كما لم يشعر " آل بيرتو " بنفسه عندما وجه يده على خد ويليآم تلقى ويليآم صفعة حآره من أخيه , جعلت رأسها من جبروتها يلتف قليلاً للجانب الايمن كان مصدوم يرمش ب َ عينية و يشعُر ب ِ ألم على خده " آل بيرتو " كان غاضباً و لم يندم على مافعله ب ِ أخيه – تستحق أكثر من ذلك , حيث أنك متغطرس و لآ تهتم بالآخرين كيف لك أن تكره والدتك أيها المعتوه ! حقاً لم أقم بتربيتك ب ِ الشكل الصحيح .. سحقاً لك أذهب للجحييييم !! أذهب للجحييييم !! أذهب للجحييييم !! " لم أقم بتربيتك ب ِ الشكل الصحيح , من والدي و آل بيرتو بنفس اليوم ؟ لماذا ؟ لست مذنباً .. لســــت مذنباً " صرخ ويليآم بقهر مكبوت – كفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــى , كف عن ذلك آل بيرتو كم أكرهك الان , لن تستطيع أن تحزر إلى أي حد أكرهك ألآن !!!!!! ب ِ سخريه – أستطيع , أنك تكرهني بقدر السماء ولكن كرهك لي لا يواسي كرهك لأمي تكرهني أقل من كرهك لأمي , أليس كذلك ! ضحك ضحكة خبيثه – هههههههههههههههههههههههههه كم أشفق عليك أخي " آل بيرتو " لن تستطيع أن تحزر إلى الان من هو ويليآم ... أخيك الصغير سوف أقوم ب ِ أنتهاز هذه الفرصه لأقوم بتخريب خطوبتك , سأجعل كلارا تلك التي تستيقض ليل نهار وأنت تذكر أسمها ب ِ أن تحبني أنا ! سوف أقوم بتعذيبك إلى حد كبير سأجعلك تندم على تلك الصفعه أيهآ المعتوه كان صامتاً يسمع لحديث أخيه و لآ يكآد يصدق منذ متى و ويليآم هكذا ؟ منذ متى أخي الصغير حقود و كريه إلى تلك الدرجه ؟ لآ يمكن أن تكون حادثة أمي هي السبب ! ويليآم يستطيع أن يتحكم ب ِ نفسه , لكن الذي أمامي كتلة من الكره و الغطرسه غير معقول ! - ويليــــــــام كف عن ذلك أيها الصغير , يجب أن تجعل من شخصيتك جانب رائع على الاقل قام بعض شفته السفليه و ب ٍ سخرية – آل بيرتو , سوف أجعلك تندم , وهذا وعد صادق مني لك ذهب ويليآم بعد أن رمى سهام الكره ل " آل بيرتو " هل يعقل ب ِ أن ويليآم سوف يجعل كلارا تتخلى عني ؟ لكني أرى كلارا متعلقه بي هل يعقل له أن يقوم ب ِ أخبار الشرطه عن أمي و سَجّنها ؟ ليس لديه دليل على ماضي أمي إذن هذا مستحيل سوف أقوم ب ِ أنكار أي شئ يتفوه به ِ ويليآم و سوف نكون بخير لكني خائف على ويليآم .. يبدو أنه جُن و لآ يستطيع التحكم ب ِ أفعاله , سحقاً لكي أمي ف َ أنتٍ السبب !
|
|||||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
خُزعبَلاتْ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|