|
سجن بنات دوت كوم هنا نقيّد المواضيع المنقولة بالاغلال،، ونحتجزها في سجننا الى الأبد (يفرّغ دورياً) |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
المشاهدات: 981 | التعليقات: 0
قصة سندرلا الجزء الثاني = انا كاتبتها
سندرلا الجزء الثاني –انا كاتبتها والله العظيم مو منقول –
******* بعد ما تزوج الأمير سندرلا و عاشوا بأمان لمدة 7سنوات, و قد أنجبت له سندرلا بنتان و ولد .الكبيرة و الجميلة "سيلينا" التي تشبه أمها في كل شيء في الطيبة و الجمال و تبلغ من العمر 6 سنوات. و "جون" و "ريتا" . 5 . 4 المدللين المحبين للعز و الدلال. بدون أي سابق إنذار دارت حرب بين مملكة الأمير و مملكة أخرى . و سرعان ما اكتشفت سندرلا إن زوجها هو الذي بدأ بالحرب . حاولت إقناعه بضرورة التوقف عن هذا الفعل المشين , لكن لا حياة لمن تنادي . و اكتشفت أن الأمير النبيل قد غره ملكه و حوله إلى شخص مختلف لا يحترم أحدا . و لم يتوقف عند هذا بل بدأ بسوء معاملة سندرلا و أولاده و العاملين في القصر و الإساءة لشعبه و عدم الاهتمام بمصالحهم وقتل من يعارضه . لم تكن سندريلا مستعدة للعيش معه و مع شخصيته الجديدة فما كان منها إلا الذهاب لبيت أختيها غير الشقيقتين التين أصبحتا طيبتين جدا عند زواجها من الأمير نظرا لمعاملة سندريلا اللطيفة لهما ( هذا ما حدث في الجزء الأول). وهم الان مستقرتان في بيتيهما و متزوجتان من مساعدي الأمير بعد موت أمهما (زوجة أب سندرلا). لكن الأمير لم يترك سندرلا و شأنها بل بحث عنها في كل الأمكنة و خصوصا أنها اخذت معها الأولاد . لكن مساعديه وشيا بمكانها للأمير فحاول الانتقام منها فطلب من مساعديه طردهم من المنزل الذي يعيشان فيه و تطليق أختيها كما طلقها هي وترك معها أولادها. و منع عليها الدخول لبيت أبيها و طردها من المملكة. انتقلت سندرلا هي و أولادها و أختيها للعيش في مكان اخر"بلدة لاكاسا" , و كانا واجبا عليهم أن يعملوا ليكسبوا لقمتهم و ليطعموا أولاد سندرلا الثلاثة ، فعملوا كمنظفات متنقلات في البلدة أي ينظفوا ما يطلب منهم ثم ينتهي عملهم و يذهبوا ليباتوا في بيت بارد صغير مجهود من غرفة واحدة ، كما أن اللقمة لم تعد تكفيهم ، لم يتحمل أولاد سندرلا جون و ريتا المدللتين تلك المعيشة بعد ان تعودوا على عيشة الملوك ، لكن " سيلينا " تحملت لأنها كانت تساعد أمها في القصر و الان ايضا تساعدها بما تستطيع في هذه المحنة ، و خصوصا أن سندرلا فقط تعمل لأنها تعودت على هذه الأعمال لما كانت خادمة و أختيها عبئ عليها لأنهما لا يعلمان اي شيء عن تلك الأعمال. وجدت سندرلا بعد مدة وظيفة في محل كبير لبيع الفساتين و خياطتها و نظرا لمهارة سندرلا في الخياطة و البيع و طيبتها و أمانتها و لتها سيدة المحل الإدارة و تساعدها اختيها و ابنتها في أمور بسيطة . أحبت السيدة سندرلا و عاملتها كابنتها لأنها لم ترزق بأولاد. بعد مدة ماتت السيدة مالكة المحل و لحبها الشديد لسندرلا أورثتها المحل . تحسنت حالة سندرلا المادية كثيرا و أقبل الزبائن على المحل و سندرلا لو تغتر ابدا بل عينت أختيها مساعدتين تأتمنهما على كل كبيرة و صغيرة . بعد مدة تفاجءت الأختين بالأمير زوج سندرلا السابق في تلك المدينة و هو بملابس رثة و بالية فرءاهم و اقبل ناحيتهما ، فسألهما *ما هذه الملابس، ما هذه المجوهرات ، من أين لكن هذا* قالتا * اختنا الكريمة سندرلا نالت محلا كبيرا للفساتين و أصبحت غنية و غلتنا معها و الله نعم الأخت* ثم سألاه * ما هذه الملابس البالية ما حصل لك يا أيها الحقير* قال * تجمع على سكان المملكة و طردوني من الملكة فلجأت لهذه المدينة لعلي اجد ما يشبعني*. بدأ الأمير يلعب بعقليهما حتى أقنعهما أنه اتى للمساعدة و لمذا يقبلان بهذا الشيء القليل من سندرلا إنهما يستطيعان ان يأخذا كل شيء منها فاقتنعا في لحظة ضعف و خانا سندرلا بسبب وعد الأمير لهن بالمال الوفير . فخاناها و طرداها و أخدا ابنتها الوحيدة هما و الأمير. شعرت سندرلا بالحزن الشديد لمفارقة بنتها الوحيدة و ذهبت للعيش في بيت أبيها البارد و التعيس وحدها , وأصبحت تنهض باكرا فقط لتذهب لبيتها الدي يعيش فيه الأمير و أختيها و ابنتها لعلها تراها ثم لما يقارب الليل ترجع لبيت أبيها قاطعة الغابة هكذا كل يوم . ذات يوم و هي راجعة من الغابة رآها أمير البلاد بأسرها أين كان يزور تلك المملكة و رأها راجعة في الغابة . ثم رآها في اليوم التالي و الذي يليه و قد لاحظ أنها حزينة , كما أنه ابهر بجمالها الفاتن الذي لم ير منه إلا قليلا ، ذات يوم قرر أن يسألها عن ما يحزنها و أيضا أن يطلب الزواج منها . و حصل في يوم ، لما رآها راجعة فتبعها حتى و صل لها و لمس ظهرها من الوراء فسارعت هاربة خوفا من كونه من قطاع الطرق ، حزن الأمير لكنه لاحظ أن في يده بضعة شعرات من شعرها الأصفر الأملس. خطرت على باله و هي البحث عن من تملك نفس الشعر في البلدة المجاورة للغابة اي بلدة "لاكاسا" التي يعيش فيها الأمير و أختي سندرلا و ابنتها . بحث الأمير في كل أرجاء البلدة لكنه لم يجد من تماثل شعر سندرلا الجميل في لونه الأصفر البراق بلون أشعة الشمس و انسيابه كالشلال في الغابة . عند و صوله لآخر بيت و هو بيت الأختين و الأمير و التي تعيش فيه ابنة سندرلا لم يجد أيضا ما يبحث عنه لكنه فوجيء بالطفلة "سيلينا" التي طابق شعرها تلك الشعرات كما أن الشبه واضح بينها و بين تلك الفتاة في الغابة . فسألها* هل تعرفين فتاة تأتي كل يوم من غابة مجاورة و هي كدا و كذا * قالت * نعم هي امي *. و قصت عليه قصتها كاملة . أرجع الأمير سيلينا لأمها و طلب الزواج منها فوافقت . أما الأمير و الأختين فقد انهارت تجارتهما ومن ثم شعرتا الأختين بذنبهما فأمرتا الأمير بالزواج منهما ليعذباه فقبل غصبا عنه , و نال جزاء ما فعل. أما سندرلا فقد شعرت بسعادة غامرة هي و بنتها و الأمير هو و ابنه الذي أنجبه من امرأة أخرى قبل الزواج من سندرلا و التي ماتت أمه ، و هو أيضا في نفس عمر "سيلينا" و عاشوا جميعا حياة سعيدة ، و لما كبر ابن الأمير و بنت سندرلا تزوجوا هم أيضا و عاشوا أجمل عيشة. النهاية ***** زي المسلسلات المصرية هههه شو رايكم بنات المصدر: منتديات بنات دوت كوم rwm sk]vgh hg[.x hgehkd = hkh ;hjfjih الموضوع الأصلي : قصة سندرلا الجزء الثاني = انا كاتبتها || القسم : سجن بنات دوت كوم || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : TOOTOO
|
#ADS | |
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
|
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الثاني, الجسم, انا, سندرلا, قصة, كاتبتها |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|