SMS : فكم لله من تدبير أمرا طوته عن المشاهدة الغيوب ...
وأمضي كالغريب بدار قومي .. فلا أحد يبادلني التحايا ولا أحد يشُد على يميني .. يبارك وثْبتي ، يحذو خُطايا