SMS : فكم لله من تدبير أمرا طوته عن المشاهدة الغيوب ...
ياباغياً صَفو الحَياةِ من الكَدر ، مَازانتِ الدّنيا تماماً للبَشر بالجنّة وطنُ النعيمِ الدائم ، أمّا هُنا مابينِ عُسرٍ ويُسر{}.