هناڪ أشخاص في الحياة, مهما حاۈلنا التعايش معهم لا نستطيع
شيء ما بداخلنا يمنعنا من الاستمرار في مقابلتهم ۈالابتسامة بصدق في ۈجۈههم
ۈإن ڪان ما بداخلنا خالي من اي صدمات عاطفية مسبقة, أۈ حتى مۈاقف جارحة
يبقى شيء بالقلب مختلف مع ذاڪ القلب لا يستطيع التآلف معه
ۈحينها أدرڪ حقاً ۈعمقاً : “الأرۈاح جنۈد مجندة ما تعارف منها ائتلف ۈما تنافر منها اختلف” صلى الله عليه ۈسلم
* أرۈى بنت عبدالله