[دُنْيا]

وَ’عليكُمْ ـآلسَلآمْ وَ’رحمـِة الله وَ’بركـآتِه ,

هَلآلآلآلآ بـِ سِينيُوريتَـآ ..
مُوضوُعٍ بططَلْ للنِقـآشْ وآهَمْ مِن المُهِم !
للأسسَفْ >< كِلْ آليْ قلتيِه عيِن ـآلصَوآبْ آلحينْ شبَـآبنَآ عنِ جَد ينَزُلوآ آلرآسْ ..
مُعآكسَـآتْ / لعِبْ عٍ البنَـآتْ / مُخَدرآتْ / تَدخينْ , آلِخ ~
صَآروُآ آسوء شَي بـِ المجتَمعْ , ><
آصلاً رآسْ البلآء هُم الأهِل , لآنْ آلحينْ الوَلَد إذآ سَوى غَلَطْ كبيِيِيِرْ وآثِم عَظيِم
الأهِل يستُرونْ عليِه ويشُفونَه شيْ عَـآدي ..
ـآلله يَرحمنَـآ بَسْ ^^ !

- طفلٺين بعمر 7 و 8 سنواٺ - موقف حصلّي : ڪنٺُ مع أمي وعمٺي وبناٺ عمي نٺسوّق ، فـ فوجئٺ بسماع طفلٺين يبدو على أعمارهن 7 أو 8 سنواٺ ! يشرنَ إلى شباب وٺقول إحداهنّ : " عندڪ حبيب ¿ " ، وٺرد الثانيۃ : " ٺعالي ندوّر حبيب ، أنا صحبٺي عندها ح

 

 

بجَدْ مَـآ قدَرتْ آمنَعْ نفسيْ مِن الضِحكْ ..
تَقليِيِيِيِيِد بشَكلْ كبيِِيِيِر , يً ليتهُمْ يقلدُونْ الآشيَـآء الصِح !
اللهُمْ لآ شمَـآتَه ,

ڪيف أُحٺُلّٺ الأندلس ¿ أرسل الأرجون إثنان من جنودهم جواسيس يٺفقّدوا أحوال الأندلس ، فوجدوا فٺىً صغيراً يبڪي ويبڪي . . فسألوهـ : مابڪ ¿ ، أجاب : والدي لم يأخذني معه إلى الجهاد . فـ طبعاً الجاسوسين قالو لا أمل لنا لهم ، من المسٺحيل غزوهم الآن ! وبعد 10 سنواٺ ، أُرسل جاسوسين . . فوجدا فٺىً في الثامنۃ عشرۃ يبڪي ، فسألوهـ : مابڪْ ¿ ، أجاب : ٺرڪٺْني حبيبٺي . بعدها اسٺطاعوا احٺلال الأندلس بڪل سهولۃ !

 

 

بجَدْ شيْ مُئلِم !
آسستَغربتْ مِن هآلكلآمْ >< ,


شُكراً يَ بططَه ..

مُوفقـَـَـَـَـَه /