لا أعلّم كيف أسمّي علاقتي " بك " . . * حُلم , كرّهني بك كثيراً .. لربمّا كانت رسآلة من الله
إنني أكبر ، وأتورَّط في سِحر الكتبْ والقراءة أكثر فأكثر ، لم تعد القراءة - بالنسبة لي - متعة بل " غريزة " كالجوع تماماً * ليلى الجهني . بيني وَ بينكم - اسألوني