الموضوع
:
افتراضي ஐ ◄███▓▒░ كـــــوني سيـــدة للأخـــــلآآآق░▒▓███►ஐ
عرض مشاركة واحدة
منذ /
24-07-2009, 01:44 AM
#
4
.. نـــــآأإآأإدر وجـــــود/ي ..
بنوتة محلقة
حالة الإتصال :
رقم العضوية :
53732
تاريخ التسجيل :
Aug 2008
ا
لمشاركات :
144
بمعدل :
0.02
(مشاركة/اليوم)
النقاط :
التقييم :
20
ت
قييم المستوى :
17
الأسهم
:
0
(أسهم/سهم)
الجواهر
:
(جواهر/جوهرة)
عدد الدعوات :
0
زيارات ملفي :
2650
مزاجي :
استعرضي :
تجديني هنا :
MMS :
مــــــاذا أتسم به السابقون من أخلاق فاضله .. فلتنظري العبرة في ذلكـ ..
{ من مكارم الأخلاق }
{
1
}
قال خالد بن صفوان : شهدت عمرو بن عبيد و رجل يشتمه فما ترك منه شيئا فلما فرغ قال له عمرو آجرك الله على ما ذكرت من خطأ . قال فما حسدت أحدا حسدي لعمرو على هاتين الكلمتين.
وشتم رجل أبا ذر فقال له : يا هذا لا تستغرق في شتمنا و دع للصلح موضعا فإنا لا نكافئ من عصى الله فينا بأكثر من أن نطيع الله فيه
ولقي رجل أبا عليا بن الحسين رضي الله عنهما فسبه فثارت العبيد و الموالي . فقال علي : مهلا أيها الرجل ثم أقبل عليه فقال : ما ستر عنك من أمرنا أكثر. ألك حاجة نعينك عليها.... فاستحيا الرجل ورجع إلى نفسه يلومها فألقى عليه ثوبا كان عليه و أمر له بألف درهم : فكان الرجل بعد ذلك يقول : أشهد أنك منأولاد الرسل
ومر المسيح عليه السلام بقوم من اليهود فقالو له شرا وقال لهم خيرا فقيل له إنهم يقولون شرا و تقول لهم خيرا . فقال : كل واحد ينفق مما عنده
ووفد قوم من قريش على معاوية رضي الله عنه فقالو : السلام عليك يا معاوية فبسط لهم وجهه وألان قوله فطلبو منه المصالحة فقال : يا وجوه قريش مالكم أتيتم من مكان بعيد ثم لم تجعلو بين السلام و المصالحة حاجة تطلبونها فقالو والله يا أمير المؤمنين ماأتيناك إلا مفاخرين بأحسابنا مباهين لك برجالنا متعززين عليك بسيوفنا طالبين من مالك غير راضين باليسير من نوالك و لكنك بسطت الوجه وألنت المقال فاستغنينا بذلك عن طلب المال فقال إذن والله لأجمعن لكم بين الحسنيين و لأصرفنكم بما يقدم من تخلف عنكم . .
{2}
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه جالساً للقضاء وعنده أهل الرأي والعلم من كبار الصحابة إذ أقبل شاب قد تعلق به اثنان، وجذباه بعمامة في عنقه، وأوقفاه بين يدي أمير المؤمنين.. فأمر عمر بالكف عنه، وقال: ما قصتكما
معه؟
قالا: خرج والدنا إلى حديقة له ليتنز ه، فقتله هذا الشاب.
فنظر عمر إلى الشاب نظرة مرهبة، وقال: قد سمعت دعواهما فما هو جوابك؟وكان الغلام ثابت الجنان
فقال: جئت يا أمير المؤمنين إلى هذا البلد، بنياق لي، فندّ بعضها إلى حديقة أبيهما، وقد تجاوز شجرها الحائط، فتناولته ناقة بمشفرها، فطردتها عن تلك الحديقة وإذا شيخ قد برز وفي يده حجر، فضرب به الناقة فقتلها، فتناولت الحجر عينه، وضربته به فمات، هذه قصتي،
فقال له عمر: أما وقد اعترفت بما اقترفت، فقد وجب عليك القصاص.
فقال الشاب: رضيت، لكن إن رأيت أن تؤخر في ثلاثة أيام حتى أؤدي أمانتي فذاك لك، فإن لي مالاً مدفوناً خص به أبي قبل موته أخي الصغير، ولا أحد يعلم به غيري، فأريد أن أسلمه إليه ثم أعود إليك، وافياً بالعهد، وإن من الحاضرين من يضمنني على كلامي هذا، وتفرّس الشاب في وجوه من في المجلس، وأشار إلى أبي ذر رضي الله عنه، وقال: هذا يضمنني.
فقال أبو ذر: أنا أضمنه يا أمير المؤمنين إلى ثلاثة أيام، فرضي عمر بذلك،
وأذن للشاب بالانصراف.
وكادت تنقضي مدة الإمهال ولم يحضر الشاب
فقال الخصمان: يا أبا ذر لن نبرح مكاننا، حتى تأتينا به للأخذ بثأر أبينا، وقال عمر: والله إن تأخر هذا الغلام عن موعده لأقضين فيك يا أبا ذر.
وبينما الناس يموجون حزناً على أبي ذر، إذ أقبل الشاب، ووجهه يتصبب عرقاً،
فقال: قد أسلمت الصبي إلى أخواله، وأطلعتهم على ماله، ثم اقتحمت هاجرة الحر، ووفيت وفاء الحر.
فتعجب الناس من صدقه، ووفائه وإقدامه على الموت، وقال بعضهم: ما أكرمك من شاب وفيّ.
فقال الشاب: إنما وفيت كي لا يقال ذهب الوفاء بين الناس، والله قد أمر الوفاء بالعهد، ولن نبتعد عن أمر الله.
فقال أبو ذر رضي الله عنه: وأنا يا أمير المؤمنين لما قصدني وأعرض عن الآخرين ضمنته، وما رأيته من قبل، فلم أخيّب قصده فيّ كي لا يقال: ذهب الفضل والمروءة من الناس.
وعندئذ تحرك حب الخير، والعفو عند الشابين فنطقا وقالا: قد وهبناه دماا بينا، لكي لا يقال: ذهب المعروف من الناس، فاستبشر عمر بالعفو عن هذا الشاب، وعرض عليهما دية أبيهما، من بيت مال المسلمين، فامتنعا وقالا:
إنما عفونا عنه ابتغاء مرضاة الله، فلا نتبع إحساننا منّاً ولا أذى.. فسرّ الجميع بهذا..
{
3
}
جاور الرسول الكريم (صلى الله عليه واله وسلم) رجل شرير كان يلقي الأوساخ والنفايات بالقرب من دار رسولنا الكريم صباح كل يوم لكن الرسول (صلى الله عليه وسلم) على إيذاء جاره المستمر متحملة فكان يحمل ما يلقي جاره من النفايات ويضعها في المكان المخصص لها , وبعد مدة استيقظ الرسول الكريم فلم يجد أوساخا أمام داره, فاستغرب وسال عن جاره فعلم انه مريض , وحينما سمع الخبر أسرع لعيادة جاره الذي آذاه وذهب لزيارته في داره واطمئن عليه, فتعجب الرجل من تصرف الرسول الكريم(صلى الله عليه وسلم )معه , فندم على ما كان يفعل واعتذر منه وأعلن إسلامه.
يتبع
كوني في حياتكـ
نادرة
.. أميـ ـرة ..
سيــده .. قدوه .. نور ونفحات بركه .. أختي .. ورفيقة
جنت
الرحمن يارب .. كوني نادره
.. أعملي وأحرصي .. وا
لله
لنور وراحة .. وسعادة .. تليها جنه .. علقي قلبك بحب ربك ..
سبحانه
الرحمن
الرحيــــم
..
:)
من مواضيع :
.. نـــــآأإآأإدر وجـــــود/ي ..
الحــب الـــعــــذبـــ
إذاعة القرآن الكريم في سطح مكتبكـ ..
افتراضي ஐ ◄███▓▒░ كـــــوني سيـــدة للأخـــــلآآآق░▒▓███►ஐ
تغـــرفي على الأربعون النووية
فضــــل سورة الملكـ .. تفوتـــك إذا ما قرأتيها ..
"""" أحفظ صيامك وإنت على النت """"
اثمن ثلاث سااعات في رمضان ..
جدااول لختم القرااان الكريم <<<روووعه
.. نـــــآأإآأإدر وجـــــود/ي ..
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات .. نـــــآأإآأإدر وجـــــود/ي ..