لا بقول لك ,, دلع جالسه في الظلام بالغرفه و أخوي نايم في يدينها .. واللاب شغال قدامها

طبعا أنا إنتهزت الفرصه ورحت أكفخها بالمطاط ,, وهي مسكينه ماسكه نفسها ماتبغى تصرخ علشان مايصحى أخوي

في النهايه شديت المطاط بقوووه وهي صرخت بكل صوتها .. وأخوي إنجن ,, قعد يصيح .. وأمي هزأتها تهزيء مو صاحي ..



بعدين كفختني تكفيخ كثير ,, بس أهم شيء رفعت ضغطها ..^ ^..