مُدوَنَة (الأُنثى) لِاحتِضان المَشاعِر . .

[♥ и α v α я г ά]

قلبً ينهمّرِ حزننّ!
وشكّآوا لاتنتهيً ايهّ
النآسً ارحمونّآ (ارحّمً منّ فالارضّ
يرحمًكّ منْ فاسمآءً)

[@ المها @]

* ( لم تتوقف الححيآه عليه ) *

كثيراً مَ آسممعهآ . .
نعّلمم آن الححيآه لم تتوقف على آي انسآن . .
نبأ قديم . .
سواءً ... صديق سآفَر ، توفّي ، مرِض آوَ حبيب تركنآ آوَ صديق خذلنَـآ . .
بالأحرى آحد غآدر عَالمنَآ لأجلِ غير مُسمى !!

* ( لمَ تتوقف الححيآه عليه ) *
كلمه ب الفعّل جآرححه تنطقهآ افوآه غبيه ! وكأنهُم يسكنُون بدآخلنا آوَ حتى يعلمُون بّ آلألم الذي يسكننآ !

حقاً لم تتوقف الححيآه برحيلهُم . . !

ولكن آنفآسُسنآ تُصبح أبطىء بقليل . .
هدُوءنآ يُصبح مُبآلغ فِيه قَليلاً . .
حَنين يُبعثّرنآ لِحد الجنُونَ . .
غصّصآتَ تسكُن حنَآجِرنآ ،
عندمآ نفكر بهم أو حتى عندمَآ نسمَع بِ آسمآئِهم فقط . .

[I can]

زارونا حريم يسلمون ع يدتي وقالوا لأمي خلي بنتج تيي بنسلم عليها ..،
ونزلت ويلست أسولف مع وحده حسيتها قريبه من عمري ..،
المهم طلعت اختها كانت تدرس وياي فسنة أولى جامعه
ومب اهني الصدمه
الصدمه ان يدتي طلعت خالة أمها وتوني أعرف
ولا كنت أتوقع أبد انه ذيج البنيه تقرب لنا .. أشوفهن دوم يزورن يدتي بس
ما أهتم أسأل منو هذيل !!
عقب ما ساروا سألت يدتي منو هذيل وخبرتني عقب ما كانت بتروغني من الصدمه
وقالت لي انتي شو شاربه اليوم ؟ كيف ما تعرفين هلج
عاد هالكبار ما يتفاهمون ف ضحكت وشردت ع فوق وهي تضحك عليه

[@ المها @]

كإنُ يقوُل . . . واللہ يَ بعد هالگوُن :مَ أخليييييييييک !!
ﺑس آبيكمُ تسألوُنہ ! :') صامُ عن حِلّفہ و إلا انْا اصوّم عنہ !

[أسِيفْ]

لا أستخِفُ بما تشعُرين به ..
لكن تصرُفاتُكِ تُبعِدُني قليلًا عنكِ ..
تجعلُني أشعرُ باللامبالاة أكثر .. وأجرح أكثر ..
مع ذلك أعذركِ .. 140 عذرًا ..
ليسَ 70 فقط لأنكِ أكثر من مجرد أختي

[@ المها @]

لو تأملنا كلمة (فاستجبنا )
ومرادفاتها في القرآن الكريم لوجدنا قبلها دعوة يستبعدها الإنسان ولا تخطر في بالك الإجابة لهذه الدعوة ..
لكنها عند الله يسيره وهو القادر على كل شيء ..
زكريا الكبير يطلب الولد !!
ويونس في بطن الحوت يطلب الفرج !!
وسليمان يسأل ملكا لا ينبغي لأحد من بعده !!
وإبراهيم يسأل ربه عمارة واد غير ذي زرع !!
وأنت لديك حاجة فلا تستبعدها
فربك قريب مجيب ...
انزل حاجتك به سبحانه وهو : (كريم يجيب دعوة الداعي )

[♥ и α v α я г ά]

يفًكرونّ بكمً ولاّ يِ نسونً
منّ حولهمً وننتظّرً مجيِء هآذاً اليٍومِ
لينتّبهوُ لنآ وينتظًروننآ!
كمآ انتَظرّنآهمً اولً مرّهً

[رﭐيــقــۂ ™]

آليمممةة

[♥ и α v α я г ά]

قًلبّ حنونُ يحنُ علىَ البشُرّ
وقُلبهمّ حجرُ لاتخرقُ بالسكًينّ بالً=)
الحزنُ يغّطيُ قلوبٌهمٍ الحجرُيةّ المليأهً بالحزنّ . . !

[@ المها @]

‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​ ‏​يقول الشيخ العريفي [ ~o) ]
گلمتنيَ أمرأة تقول : ' هي مسحورھہَ
وقد أقسم من سحرها أنها لن تتزوج '

قلت لها : عندي علاج لكن ھہَل
ستصبري عليـــہ ؟
قالت: نعم أصبر [ <3 ]

قلت لها :أنا أقسم بَالله إن أخذتي
العلاج تتزوجين وبالرغم عن السحر
ومن وضعھہَ !
قالت : مالعلاج ؟
قلت: (حسبي الله ونعم الوكيل )

* گرريها وأنتي موقنةً بَھہَا !

يقول : واللھہَ گلمتني
بعد شهر تقول : أبشرگ بأني ملكت وزواجي قريب َ!
قلت : گيف ؟
قالت: ۆاللھہَ ما زلت أگرر
[ حسبي الله ونعم الوكيل ]

* حسبي الله ونعم الوكيل
قالها إبراهيم - عليه السلام -
في النار ! ‏​ﻓ̨̲گانت بردً وسلاماً عليه
وخرج من النار لم تمسه بسوء

قال له أبوه ( آزر المشرك ) ،
* نعم الرب ربك يا إبراهيم أن نجاك
من النار ' فأين نحن منها ؟
ۆھہَل تأملنا معناها ؟

‏​ﻓ̨̲ھہَي رسالھہَ [ <3 ] ،
* لگل ( مھہَموم ، ۆمغموم ومظلوم
ۆمريض ۆمديون
ۆعقيم ۆمحزون ۆأسير )

* حسبي الله ونعم الوكيل