يا طيرْ ، ع جناحك لبلادي وصّلّي سلام

[بياض~]

()



الحُضُور هُنا يتطلَّب ارتداء معطفْ حانياً ..
وبعض قطعْ من الذكرياتْ ..
وتراكيبْ صَبرْ ..
وفخَرْ ..
و وردة تشبه نَضَارة دمائهمْ ..


زيدينـــا ..

[أُمنيةْ]

. . هذه الرسمة تبدو مؤلمة ورائعة في آن واحد وكأن هذا الرجل يحمل غيمة حلم الوطن بعد أن هرب من السجان والنيران والقضبان يحمل الوطن في قلبه ، وعينه ، والأحداق فأينما يكون ، الوطن معه يكون ، يبدو لي الوقت ضيقاً جداً هذه الأيام ، ولكن لي عودة مطولة .. لوطني ولرفيقات الوطن هي فقط أيام لا يتجاوز عددها عدد أصابع يدي جايتك يا وطن . .

[سما]

ربمـآ طـآل انتظـآر النصر ولكـن اعلمي انه قريب

و عليكم بالصبر و المصابرة "إن الله مع الصـآبرين"

موضوع جميل و مؤثر

يعطيكِ ربي العـآفيه حبيبتي

ودي

[● ليلـﮛ]

سيقولون : هو البيت ، وشجرة التوت ، وقنّ الدجاج ، وقفير النحل ، ورائحة الخبز ، والسماء الأولى . وتسأل : هل تتسع كلمة واحدة من ثلاث أحرف لكل هذه المحتويات ... وتضيق بنا ؟

 

 

أيآآ سيـدة الحرفــــ ..

ماذآ عسآآي أن أقــول ~ الا كمآآ قــآلوا

............... الصمت في حضــرة الجمآآل جمــآآل

[*Lelas*]

هذهٍ الكًلمآت اعَجبُتنيْ,,~
احتَوَتنْي,,~
سَكنتْ قَلبٍيْ مِن الوَهْلَة الْأولى,,
قسَمآَ بِ‘ـمَنْ رَفعَ السَمآوـآت بغَيّر عَمدٍ,,أنَّهآ زـآدَتْ مِن شَوقُيْ لكِ [أُميْ فِلسْطين]
أَعجبْتُ بهآ,,~
صحَيح انَّ لْآ وطنْ لنآ نَعيشُ فيه,,إلَآ أنَّ لَنآ وَطنُ يَعيشُ فينآ,,
الوطن::-
[هُو بقعة خضراء بين طياتها الحب و الأمان في جوفها منابع الطمأنينة بلا حدود تجمعت من غمامة الحلم المفقود,,هو حُلم المُغترب فيْ جَوفِ الليال المُظلمَةْ,,هو دمعة تنساب فوق وجنتي فتاة حمراوتين,,هو مكان يرفض السواد والظلام<حتى ولو سكنه السواد>,,هو طيف وخيال للحالم به,,هو أم ضائعة,,هو اب يبحث عن طريق الآمان لأطفال المتناثرين في كل الجهات,,الوطن هو ذكرى محطمة لمن تركوه رغماً عنهم,,سنعود ولو بعد حين]

[أُمنيةْ]

. . المكان : على ذكـرى فلسطيـن           الدولة : فلسطين           تسابقت عيني نحو معلومات المعرف ، فتسارعت نبضات قلبي لأن هناك من يقاسمني قطعة من قلبي هي وطني . من القبيح و الجميـل أن نملك المعانـآة نفسهـآ من القبيح و الجميـل أن تسقط الدمـوع حرقـةً لكـن من المؤكـد ، جمـآل الأحلام جمـآل الوطـن جمـآل سمائـه قـد يكون الله حرمنـآ هذه الفرحـة و هذه النعمـة ، و معاناتنـآ بسبب فقدانهـآآ هي لتعويض كبيـر ينتظرنـآ ، في جنآن الله سوياً إن شـآء الله ! معـك           " توأم الروح أو روح التوأم " مقاسمة أرواحنا لنفس الوطن تجعلني أشعر بأننا توائم في هذا الوطن الصغير " بنات دوت كوم " ^_^ لك الأماني بالفرح القريب بالوطن . .

[أُمنيةْ]

. . اذا كان "عمر" الانسان يعد "بلحظات" السعاده التي نعيشها فاكتبوا على "قبري" "مات" قبل ان "يولد"           عمر الانسان لا يقاس بعدد لحظات السعادة ولا بحجمها بل بالدروس التي نتعلمها من " الوجع " أو من الهفوات اللذيذة " السعادة " أتمنى لك عمراً مديدة وسعادة غامرة . عندما تكون شجرتي هنا في حديقة غناء كهذه فلابد اعتز بذلك وطننا يحتاج منا الكثير فلنكون نحن الاوفياء له           " الطفولة البريئة " فرحتي بعودتك كبيرة ألا يشتاق تراب الوطن لخطوات أقدام مغتربيه؟ ^_^ . .

[أُمنيةْ]

. . " بياض ، سما ، رنيم ، א Ĺєlḁş א " أهلاً بكم أيها الشعب كل الحب لمن حضرت هنا . أيآآ سيـدة الحرفــــ .. ماذآ عسآآي أن أقــول ~ الا كمآآ قــآلوا ............... الصمت في حضــرة الجمآآل جمــآآل           لست سيدةً للحرف يا رنيم ، لا زلت أتعلم ترتيب الحروف الهجائية وأحياناً أخطيء في عدِّها * توضيح فقط : إن ما اقتبستِه لـِ محمود درويش ، هذه ليست حروفي إنما اقتبستُها لتكسب حرفي جمالاً . قسَمآَ بِ‘ـمَنْ رَفعَ السَمآوـآت بغَيّر عَمدٍ,,أنَّهآ زـآدَتْ مِن شَوقُيْ لكِ [أُميْ فِلسْطين]           هل هذا يعني أننا مشتركتان في غربة فلسطين؟ قولي نعم قولي نعم ، إني أحب كل شئٍ من رائحة الوطن . الوطن هُو بقعة خضراء بين طياتها الحب و الأمان           وطني أخضر وأحمر وأبيض وأسود ، إنما في عينيّ فهو أكثر اخضراراً وبياضاً من لون الدم والسواد هو حُلم المُغترب فيْ جَوفِ الليال المُظلمَةْ           يغادر المغتربون أوطانهم ، بحثاً عن السلام وبعد التجربة ، لا يجدون السلام في غير أوطانهم وطني يا مرآة الحب التي سقطت من السماء لك السلام ومنك السلام هو أم ضائعة           لكننا نعلم من الجاني ، ومن المظلوم ، ونحب أمّنا حتى لو تائهة ونحن هاربين من أحضانها إلى أحضان أوطان أخرى رغم هذا الهروب المرغمين عليه ، أشعر بفرحة غامرة حينما أرى ملامح وطني في الغربة أرى الكثيرين من كافة الأجناس والبلدان يرتدون " الكوفية " " تبعتنا *_^ " ، ولا أنتظر أن أسألهم عن البلد الأصلية لهذا التراث ، وإن كانوا لا يعلمون فأخبرهم وقلبي يدق بشدة وتعلو وجهي ابتسامة الفخر " هاي رمز وطني " سنعود ولو بعد حين           يلا هاتي إيدك لنروح سوى مشتاقة للصيفية الجاي ، إن شا لله رح شوف الوطن " א Ĺєlḁş א " مبسوطة فيكي كتير كتير كتير . .

[• ş m ί Ļ έ •]

▶▶ يكاد قلبـ‘ي يتفطر ألماً وحرقهـ علـ‘ى ماآآآ آل لبلاآآآدنا ...


- S O L A -

} .. مبدعة أنت بحــ‘ق

سطوركـ كاآآآآنت لحروف آآآامتزجت مشاآآعر
][ الألم والحزن والحنين والقهر معاً ][
فكونوا ][ يا طيرْ ، ع جناحك لبلادي وصّلّي سلام ][

▶▶ هذا الطرح .. المميز
عندماآآآ قرأتهـ وبلاآآ تردد أردت طرح رأيي علّك .. تقبليهـ





- S O L A -

خياآآآآلك صاآآآخب وراآآآئع .. ▶
كلماآآآتك عميقة وبليغة .. ▶▶
يدل علـ‘ى حرصك علـ‘ى هذهـ الموهبهـ الرائعهـ
واطلاآآآآعك علــ‘ى اللغة وحبكـ لها ..


هنيئاً لكـ هذه الموهبهـ .. ▶▶
مع .. تمنياتي لكـ ▶▶ بالتقدم المستمر يا - مبدعة -



لا تنسي هــ‘ذه أنا • ş m ί Ļ έ • تتمنــ‘ى لك السعادة ..▶▶

[أُمنيةْ]

^ ^ الله يديم عليكِ السعادة . . حينما أتفحّص الوجوه حولي أرى الكرة الأرضية بجميع حدود خرائطها وطني .. وطنكْ .. وطنهم جميعها في قلوبنا ، ولكن أحياناً تسرقنا المطارات إلى وطن آخر جديد فيصبح الوطن الأول كأمٍ وضعت مولدها ، وأضاعته فأخذته أم أخرى وتولّت رعايته وتربيته فمن تكون الأم الحقيقية للطفل؟ " يانا " فتاة نروجية ملحدة تشاركني مقعد الدراسة كانت المفاجأة ذات يوم أنها دخلت القاعة ترتدي شالاً صغيراً حول رأسها ورقبتها مبتسمة لي وللجميع وتقول بصوت عالٍ أنها ستكون بذلك اليوم " مسلمة " مثلي فرحتي بها كانت كبيرة ، رغم استنكار البعض من المتشددين اللامسلمين . " إيدا " ابنة صديق العائلة ، لها وجه كقرص الشمس ابتسامتها ترغمني على الابتسام من قلبي وأسئلتها الفضولية لا توحي لي بأنها طفلة عاديّة فاجأتني ذات يوم حينما أرادت أن أعلّمها كيف ترتدي الحجاب عينيّ والديها لم تتقبلا طلب ابنتيهما وأخذت الصغيرة تنظر إلى أمها ثم إليّ ثم إلى أبيها انتظرتُ حتى ابتسمت أمها ، وأخذتها إلى غرفتي أهديتها شالاً صغيراً أبيضاً كبشرتها لا أذكر يوماً بعد ذلك اليوم تقابلنا ولم تخبرني أنها تحبه جداً ، وأنها لا زالت تحتفظ به إلى الآن . " مريم " فتاة صومالية بعمر الزهور ، طائشة ، لكنها " مهضومة " من أكثر الأيام العالقة في ذاكرتي حين دعتني إلى بيتها أذكر أننا تحدثنا كثيراً عن الصومال ، وكيف أن رجالهم يتزوجون امرأتين بليلة واحدة ، وأن الفتاة إن لم يقبل أهلها بالزواج ممن تحب تهرب مع " صديقها " لتتزوجه ثم تخبر أهلها أنها زوجة فلان تعلمت القليل من الرقص والأكل الصومالي وخزانتي لا زالت تحتفظ بزيّهم الوطني الأزرق الذي أهدتني إياه حدّثتني عن مقديشو ، عن البدو والحضر وانقسام الصومال إلى قسمين ، محتل وآخر حرّ هذه الفتاة موسوعة ثقافية ، اشتقت لها . " كاتيا " الروسية المشاغبة كنا نتحدث كثيراً كثيراً على مقعد الدراسة كنا نغرق في حديثنا ثم لا نستيقظ إلا على صوت المعلمة تقول الإنجليزية لا نستخدمها في المدرسة ، هنا نتحدث فقط النرويجية فتبتسم كاتيا وتقول " am sorry " فأضحك ويضحك الجميع ، ثم تضحك المعلمة . .