محطات في حياتها [ F A B U L O U S ]

[Tάĥģǒŏḑ ㋡]

ريؤوؤومتي
حبيبة قلبي ..!
مـآ بسألك الطفولة مـآ عندكْ لوووول
آهممْ شئ قص الشعر عاد هذا كلنا جربناه
سلاممممة خاالتي ياا رب يطولْ بعُمرهـآ و يعطيهآ كُلْ الصحة و العافية
لمى و لميس عسلْ على قلبي فديتهمْ ياا الدوووووبةَ
آمـآ بالنسبة للصورْ جميلة و رآآئعة !!

[F A B U L O U S]

جُودِيي حبيبي

الله يسلمك، والصورة جبتها من
Sudanese Photographers,
مالقيت حقت أمير
ولا عاصم، :( بس المهم
نوّرتي والله

[قطوفهـا دانيـۃ]

يَا أنيقةٌ أنتِ ،


لَم أقِف أبداً أو انتَابَني المَلل وَ أنا أقرأ مَحطاتُكِ وَ تفاجأتُ مِن نَهايَتها ، سَردُكِ ممتِع

وَ يَجعلنـا نُحلقُ معكِ في رَحاب حَياتُك وَ التوثيق المُصور جَعل للمَوضوع إكتنازٌ للتَميز .


استوقَفتني الحِكم التِي تَخللت المَوضوع ، وَ النُقاط التِي تَعلمتيها مِن حَياتُكِ عِند

مَرض الوالدة - حَفظها الله - كَانت مميزة وَ كَما قيل أنها جَعلت مِن المَواقف الصَعبة

تِرياقٌ سهل المَضغ حَتى وَإن تَعكر الجَو .


" لَميس وَ لمى " مَا أطهَر الحُب الذي يَنبثِقُ مِن الأولى ، وَ البراءة التي طَغى عَلى

الثانية ، جَميلتان هُم حَفظهما المَولى لأختِك وَ جعلهما فتاتانِ صالحتان لأختُكِ وحفيدتان

مُطيعتان لأمُكِ ، وَلو أني أجزِم بِمقدار الدَلع الذي يَغمرهُما ،


التَنقل بين دَولة وَدولة هُو أمرٌ مُتعبٌ وَ كثيرا مَا يُولِد شُحناتاً سلبية عَلى الأفراد وَ

لكِن حُضوركِ كان كَ قَطر المَطر النَقي جَعلتنا نَرتوي حَتى ارتَوينا !



شُكرا لِإتاحَة الفُرصة لَنا حَتى نضغوصَ في دَواخِل عالمُكِ ،

وَشُكرا أخرى لِك رايقة إستمري ،

[loda]

--




لم أجرب طفولـہ الشارع مثلڪ ومثل رايقـہ

ڪنتِ عنيفـہ جدا ، ومتهورهہ أيضا

أحد يقص شعره بنفسـہ

حياة التنقل صعبـہ ، صعب تڪوين الصداقات حينها

لمى و لميس

اعجبتني الصغيرة - ماشاء اللّـہ تبارڪ اللّـہ -

الحمد للّـہ الذي ارجع لڪم أمڪم طيبـہ معافاه

استمتعت بقراءة ماڪتبتيـہ ، ڪانت جميلـہ جدا

لڪ الشڪر يا سڪرهہ

[F A B U L O U S]

يا قُطوفاً حانية ")

سعدتُ برؤياكِ كثيراً، والله
وكلماتُك الجمِيلة..
لم أتوقف عن التبسّم،

"التَنقل بين دَولة وَدولة هُو أمرٌ مُتعبٌ وَ كثيرا مَا يُولِد شُحناتاً سلبية عَلى الأفراد وَ

لكِن حُضوركِ كان كَ قَطر المَطر النَقي جَعلتنا نَرتوي حَتى ارتَوينا !"

بالفعل هُو مُزعج، ولكن التغيّير مُمتع..

ولنأمل أن يلبّي الله دعوَاتِك، أهلاً بكِ هُنا
أنرتِ

،

خُلود الجمِيلة

هههههه، طفُولة رهيبة
للأسف، لم يطُل كثيراً الى الآن
سلّمك الله، وأسعدكِ دُنيا وأخرى،

سعدتُ بكِ يا غالية

[لآڤِنْدَرْ ..]

<3

سرد جميل وقريته قبل ما تضعين اخر رد
كنت برد وقتها بس قلت يمكن لسا بتكمل
اشوى ما رديت :))


-

على كلن <3
استمتعت وانا اقرا
ولفت انتباهي اكثر من شيء ()


والله يحفظلك بنات اختك القمورات ()
ويوفقك وييسر لك كل خير ، *

[. أُرْجُوَآنْ .]

Fabulous

اسستمتعت وانا أقرا مذكراتك ،
ضحكت وحزنت وعشت كل المشاعر / ("=

.
.

لمِيس ولمى، أعشقُهما

 

 

الله يحفظظهُم يآ رب

حينَ كُنت صغِيرة، مارستُ عدّة هوايات، وبعض الرياضات، التنس الأرضي، وتنس الطاولة الهُوكي والسباحة، والجمباز وأخيراً التايكواندو

 

 

ششَي جميل

طفُولتي كانت متشردة بعض الشيء، قضيت معظمها في الشارع قد كنت أخرج مع أخي كثيرا، والعب كل الألعاب الصبيانية، واذكر اني كنت عنيفة جداً، أنهكتُ عافية أخي، مرة فقأتُ عينه بقلم تلوين أصفر، وقد كسرت فرشتي شعر على رأسه، ورميته بمقص إستقرّ على أنفه، تقُول أختي ان الطبيب نصحهم بأخذي الى اصلاحية للقصر xD

 

 

ولكنها كانت أياماً جميلة، ، من الذكريات التي لن أنساها أيضاً، كانت أمي قد مشطت شعري على جديلتين، وكان شعري طويلاً، كنت لا أحب الشعر الطويل، وأجزم أنني أفضل مصففة شعر فأخذت المقص وتوجّهت الى التسريحة وقصصت الجديلتين، كانت كالصاعقة لأميxD، لدرجة انها طلبة من اخي اخذي معه الى صالون رجالي، فقد اصبح الامر مستحيلالاصلاح، ذهبنا وانا ابدو كالصبي تماماً، لا حلق ولا فستان ولا هم يحزنون، حلق الحلاق كل الشعر حتى وصل الى السوالف، نظر بأستغراب وقال لاخي: هذا بنت ولا ولد؟ ههههههههه، عدها أصبح منظري عجيباً لأيام،

 

 

ههههههههههـ . .
شكلك كنتي شقية وحركية كثيير ,
انا مثلك طفولتي بالششارع وكنت العب مع الاولاد
فعلاً ذكريآ آ ت لا تنسى
بس أهَم شي الجديلتين أول مرة أصادف بنت ما تحب الشعر الطويل

. .

اسمتعت معاك ريم . .
والحمدلله على سلامة امك . . والله يلبسهآ ثوب الصحة والعافية دآئمًا وأبدًا ..
والله يووفقك لتحقيق مخططك المستقبلي
وبلدكم السودان فعلاً جميلة ، حبيت الصور والمناظر

يعطيك ربي العاافية
دمتِ كما تحبين

[F A B U L O U S]

لآفنْدر..

أهلاً بكِ عزيزتِي،
جيّد أنكِ لم ترُدي ههههههه
وسعدتُ برؤيَتِكِ هُنَا،
وسرّني أنك إستمتعتِ


آرجُوان..
ههههه، نعم لم أكن أحبه،
ولكني الآن نادمة +(
ونعم كُنت أكثر من شقيّة’
كلُ حيّنا يعرف منزلنا بأسمي
أهلاً بكِ غاليتِي/ أسعدتنِي رُؤياك !

[Ms. LEMO]

F A B U L O U S

ما شَاء الله تبَاركْ الله . .

دائماً ردودككْ و كلامِكْ بشكِلْ عامْ جذااابْ و يعجبنِي

ناهِيكْ عن المحطّاتْ و الذكريَاتْ الخالِدَة . .

والله ماضِيكْ تقريباً مثلِي

فابيو . . شكراُ لك على الرحلة الممتعَة

حقِيقة أستمتعت بقصصكْ و بتفاصِيلها

والله يحفظ القموراتْ . . لمِيسْ و لمَى

+ الصّور أكثر مِنْ رائعَة

* اعذرينِي على ردي البسيطْ . . ولكنّي فعلاً عاجزة بردّ يليقْ بمقامكْ

وفقكْ الله يا ريْمْ . .
ولكْ تقييمْ

[هاءٌ]

ما شاء الله تبارك الله
أقسم أنني لم أملّ من القراءة !


"لميس" و "لمى"
أحببتهم كثيراً ، حفظهم الله و رعاهم ؛

كاتبة جريئة وقوية شجاعة ، ذكية

موفقه