[نَبضُ النَقاء •.]

عَودة للرّكن الجميل
كيف لا والقهوة لديكم بالمجّان :)

تعلمتِ القراءة قبل دخولكِ للمدرسة ؟ ماشاء الله ، حدثيني أكثر عن ذلك

 

 

لم نلتحق أنا وإخوتي بصف الروضة ، فلم يجد لها والدَاي من حاجة !
كانت أمي أستاذة للغة العربية ، وأبي كان أستاذاً للتربية الإسلامية
علّمانا القراءة وكانت القصص المصوّرة برسومها وألوانها المشوقة تدفعنا
إلى إتقان القراءة بسرعة أكبر ،
أكثر ما كنا نقرؤه قبل المدرسة "مجلات ماجد وباسم وسنان"
أما بعد دخول المدرسة ، فكانت مجموعات قصصية متعددة ابتاعها لنا والدَاي .،
وأذكر بعضها :

• مغامرات كتاكيتو | نبيل فاروق *هنآ
• مغامرات أرنوب العجيب | عبدالحميد عبدالمقصود *هنآ
• سلسلة حكايا كان يا ما كان | د.عبدالرزاق أشرف الكيلاني < أدب إسلامي هادف ودون صور
• سلسلة حكايات مدرسية ضاحكة | عبدالتواب يوسف < خيال مشوق

وتتضمن السلسلة اثنتى عشرة قصة، منها: الثواب والعقاب ، وسلة المهملات، والأقلام الضائعة . - خطوط الطول و العرض - الثواب و العقاب - سلة المهملات - علبة الالوان - السبورة و الطباشير - الكلمات المختفية - الاقلام الضائعة - سر المسطرة - القلم المبرى من الطرفين - القمطر - الكتاب المدرسى

• حكايات الطفل المسلم

والكثير مما يملئ أرفف الطفولة ، والتي لا زالت موجودة حتى الآن .،
ولدرجة عشقنا للقراءة كنا نقرأ أي قصة وإن خلَت من الألوان والصور ..
كالمجموعات القصصية صغيرة الحجم ، والتي تعتبر للكبار نوعاً ما ، كنا نقرأ أي قصة تقع عليها أعيننا ~

وأذكر أول رواية قرأتها في صغري كانت بعنوان "المجاهد الصغير"
ستجدون صورة للكتاب إن بحثتم في جوجل ،
رواية رائعة جداً جداً لا يُملّ منها وتفطرر القلب



ولا زالت "مجلة ماجد" تحتل مكانتها المميزة ‘


,‘


عزيزتي الطّل
أتفق معكِ في أسس قراءة القصص وبدايتها ،
لكنني أنا ، أجدني أملّ من الكتب التي لا أستمتع بقراءتها
ولا أحصر المتعة على القصص والروايات ، لكن بطبيعتي أنهل الفائدة حينما أستمتع بالقراءة :)
وكذلك مكتبتي متنوعة وليست محصورة على الروايات لكنني أحبها ولا أستغني عنها ..
طبتِ ودمتِ بحفظ الله ()


شكراً ثانية يآ غدير
بالقرب .‘