أمسك كتابه ، وضرب أخـــاه في ذراعه ضربة أسالت دمعه لكنها لمـ تكن
مصحوبةً بأية أصوات
يآآوليي رحمته
فاجأت آخر كلمات [ علي ] أمه ، أسكتتها ، حملت صغيرها ، صمتت لهنيهةٍ ، ثمـ قالت :
" كونكَ قد وُلِدتَ طفلاً طبيعيًا ، لا يعطيكَ الأحقية أن تمدّ يدكَ على أخيكَ فقط
لأنه يعاني التخلف " .. ثمـّ انصرفت من غرفته تاركةً إيّاه ..
اا متخلف ..!
يآآحيآآتي ..
البآآرت رووعه ...
بس قصيرر شويي ْ
يلآ انتظر البآرت الجآي ~