عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /07-05-2008, 09:14 PM   #2

أموووونة
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "

    حالة الإتصال : أموووونة غير متصلة
    رقم العضوية : 10763
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    العمر : 44
    المشاركات : 6,803
    بمعدل : 1.01 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : أموووونة is just really niceأموووونة is just really niceأموووونة is just really niceأموووونة is just really niceأموووونة is just really nice
    التقييم : 446
    تقييم المستوى : 33
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 21672
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور أموووونة عرض مواضيع أموووونة عرض ردود أموووونة
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي



صور

جزاك الله خيرا أختي الأميرة الحسناء

موضوعك رائع جدا ومميز



وخصوصا أنني أحب القراءة جدا

ومعذرة منك من البداية أنني لا ألتزم بمشاركة يومية

فوقتي ليس ملكي وعملي غير منتظم فأنا طبيبة نسائية وزوجة وأم

ولكني أحاول في أوقات فراغي بالعيادة أن أفيد و أستفيد


أسأل الله أن يكتب لنا الأجر جميعا إن شاء الله

وسأبدأ يا غاليتي بالتسجيل بأول مشاركة


كتاب الكبائر

ما نهى الله ورسوله عنه في الكتاب والسنة والأثر عن السلف الصالحين
وقد ضمن الله تعالى في كتابه العزيز لمن اجتنب الكبائر والمحرمات أن يكفر عنه الصغائر من السيئات لقوله تعالى :
(إن تجتبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما) صدق الله العظيم
والكبائر سبعون كما ذكرت في كتاب شمس الدين الذهبي


الكبيرة الأولى: الشرك بالله :

أكبر الكبائر هي الشرك بالله تعالى وهو نوعان :
أحدهما- أن يجعل الله نداً
و يعبد غيره من حجر أو شجر أو شجر أو قمراً أو نبييً أو شيخ أو نجم أو ملك أو غير ذلك،وهذا هو الشرك الأكبرالذي ذكره الله عزو جل قال الله تعالى :
"إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء "
و قال تعالى :
"إن الشرك لظلم عظيم"
و الآيات على ذلك كثيرة.
فمن أشرك بالله ثم مات مشركاً فهوة من أصحاب النار قطعاً كما أن من آمن بالله ومات مؤمناً فهوة من أصحاب الجنة و إن عذب بالنار ،وفي ((الصحيح)) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
"ألا أنبئكم بأكبر الكبائر -ثلاثاً- قالوا : بلى يا رسول الله قال الإشراك بالله و عقوق الوالدين،وكان متكئاً فجلس فقال :ألا و قول الزور،ألا و شهادة الزور "فما زال يكررها حتى قلنا ليته يسكت .
و النوع الثاني من الشرك: الرياء بالأعمال كما قال تعلى :
"فكن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً،و لا يشرك بعبادة ربه أحدا"
أي لا يرائي بعمله أحداً. وقال صلى الله عليه وسلم:"إياكم و الشرك الأصغر، قالوا : يا رسول الله وما الشرك الأصغر؟ قال:الرياء".
يقوا تعالى يوم يجازي العباد بأعمالهم اذهبوا إلى الذين كنتم تراءونهم بأعمالهم في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء





 


التعديل الأخير تم بواسطة أموووونة ; 07-05-2008 الساعة 09:18 PM