[رمش الهدى]

ما قدرت أصبر قلت بنزل الجزء

و على الفكرة الجزء تاابع للجزء إلي قبله :char0248

قرااءة ممتعة

:pleasantr

محمد ضاعت آماله و عرف إنه خلاص خسر خسر من كانت أعز إنسانة بحياته فقد روحه و حياته بأسرها قرر يسير قبل ما تنقطع كل حبال النجاة على و عسى يلين قلب العذوب عليها.
و في السيارة محمد يفكر بإلي بيصير بينه و بين العذوب يدخيل لو دخل عليها تترياه و تضمه و تقوله
(و حشتني حبيبي)
عسى تتحق الأحلام لكن انطفت في دقايق لا في ثواني ...... محمد بالمستشفى؟؟؟؟ .....و الدكاترة من حوله ... اصتدم بعامود الفريج و هو ساير من سرعته و ولهه و شوقه و (حبه) ...... العذوب حست إنه قلبه فز من مكانه حست الدنيا كلها دايرة.....ليش ما تدري بس كلما تحول تبعد هذ الإحساس تذكر محمد
ياترى إشفيه حبيبي؟.........كلمت حبيبي على لسانج و تنكريها ربي يعين حالج غناتي....... إشفيه حبيبج
حبييبج بالمستشفى و هو يهتف إسمج و بكل نبضة من نبضاته تحن بقلبه لكن وينج عن هوا دااره...الدكاتره حاولوا يصلون إلى واحد من أقرباء محمد عسب يبلغونهم بحالة محمد بس محد يرد عليهم و حاولوا و حاولو إليما لقوا الخط عند منوووو تتوقعون؟؟؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.

الدكتور: السلام عليكم
خالد:و عليكم السلام و الرحمة نعم أخويه.
(فديته والله يظهر بالأوقات إلي شو أقل صدق إنه خالد)
الدكتور:هذا بيت أبو زوج محماااد.
خالد:هيه نعم خير إن شاء الله.
الدكتور:و الله نحن حاولنا نوصل لأي أحد من طرف محمد بس الخطوط ماكان عندها حظ فاتصلنا فيكو و بدنا انأول إنو محمد نايم بالمستشفى و هو تو طالع من العملية.
خالد شهق و مندهش من كل كلمة: خالد إن شاء الله دكتور نحن منكون عنكم و منزوره بس انتو في أي مستشفى ....إلخ

و بعد المكالمة خالد على طول اتصل في خليفة يدري إنه محمد و خليفة روح واحدة ما يدري ليش ما حب يخبر أي أحد بس الحركة إلي سواها خالد بتكون هذي نفسها رغبة محمد.
خليفة:احلف يا خلود.
خالد: والله و هو الحين مرقد في/**************** غرفة رقم****** و أنا سايرله مع الدريول.
خليفة: إياني و إياك يدري أحد بالسالفة.
خالد: لا توصي حريص يلا في أمان الله
خليفة: في مال الكريم.
مريم و توها طالعة من المطبخ:خليفة شوصااير؟
خليفة:لا هذا واحد من الربع امسو حادث و متصب فيه اربيعي بيزوره قالي أروح معاه
مريم:ما يشوف شر
وصل خليفة المستشفى بس خالد كان سابقنه خليفة ما خبر مريم عسب ما يصدمهاو تتعب نفسيتها على حالة محمد و العذوب ..دخل خليفة عند الدكتور و محمد في الغرفة و خالد ينتظر خليفة يظهر و لما ظهر خليفة ربع خالد صوبه و سأله.
خالد:شو ها ببشر؟؟
خليفة:الحمدلله عدت على خير بس هو بيظل يوم واحد عسب يتاكدون من كلشيء .
خالد:ريحتني الحمدلله
خليفة:مثل ما وصيتك ما نبغي أحد يدري بالسالفة.
خالد:أوكيك بس نقدر ندخل عنده.
خليفة:سالت الدكتور قال هيه عادي.
خالد:يلا عيل انسير عنده.
خليفة: يلااا.

بالغرفة....
محمد:خليفة.
خليفة:آآمر.
محمد:تدري إنه الجازي ماتت.
خالد و خليفة:شووووووووووو؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خالد:شكلك كنت تحلم محمد.

معقووولة؟








...

.
.
.
.
.
.





بعد إشوي


























بعد إشويه















انشوف إذا كان حلم و لا لاء




محمد:يمكن؟
خالد: محمد.
محمد مما استوعب إنه هذا خالد اخو العذوب تذكر كل إلي صار.
محمد:الجازي ماتت ماااااااااااتت (الكل مصدوم خليفة+خالد)
خليفة: و هذا يزاها ربي كفانا من شرها.
محمد: آآآآخ يا خليفة ماتت ماتت و أنا كنت أنتظرها صارلي أيام أدور عليها أتاري بالنهاية تغيب عني بعد ما كرهتني بالدنيا و حطمت حياتي و خربت بيتي كيف تشرد عني كيييف؟؟؟؟
خليفة: محمد لا تقول جذي العذوب بتفهمك و أنا فاهمنك عدل دام هيه اتحبك أكيد بتفهمك.
خالد:محمد العذوب يوم انهى تحب يمكن تتأثر بلحظات لكن في النهاية ما تقدر تستغني عن حبها.
خليفة: و أنا رايي من راي خالد.
محمد:انزين خليفة ممكن اتظهرني اليوم من المستشفى لاعت جبدي.
خليفة:بس الدكتور قال باجر.
محمد:خليفة دخيلك لا تردني مليت و أنا كل يوم طايح بالمستشفيات.
خليفة:إن شاء الله
و سار خليفة عند الدكتور و كلمه و قال بيظهره بس المستشفى ما بتتحمل أي مسؤولية
محمد حالته كانت طبيعية و العملية إلي سواها مب بحاجة إنه يرقد و يبات في المستشفى ليوم الثاني إهيه كانت خياطة على الخفيف.
خليفة+خالد +محمد و هم يتمشون صوب الباركات.
خليفة:ها يا محمد وين ساير ؟
محمد:ما أدري
خالد:كيف ما تدري و نحن معاك تعال .
خليفة: قوم بوصلك البيت.
محمد:لا تيب طاري البيت على لسانك يا خليفة.
خليفة :برايك انزين تعال ويانا .
محمد بدون نفس:انزين
خالد:ههههه و صرت ياهل يا حمود.
محمد:حمود في عينك
خليفة:ههههههههههههههههههههههههههههههه
محمد : يلا خليفة ذبحتنا شغل المكيف.
خليفة:إن شاء الله تامر أمر.
و ساروا و وصلو خالد البيت و بعدين قامو يتمشون و يحوطون في السيارة و السوالف تاخذ و تعطي.
خليفة:بس يا محمد.
محمد: خليفة ما أقدر يا خليفة يمكن حزتها كنت مقتنع بإلي أسويه بس ألحينه لاء.
خليفة:تدري إنه العذوب اجهضت.
محمد بصدمة آآخر خبر كان يتوقعه:شووووووووووووووووو؟؟؟؟؟!!!!!
خليفة: تعبت واايد و ما قدرت تتحمل و هاكله من الصدمة و الإنهيار.
محمد و بانفعال: و ليش محد خبرني؟
خليفة: انت أصلا كنت اترد على أحد.
صد محمد صوب الجامة و هو يتامل الدنيا و تفكيره كله بالعذوب.
محمد:خليفة هذي ثاني مرة و ا لغلطة غلطتي.
خليفة :لا تقول يا محمد غلطتك الغلطة غلطة الكل.
محمد: أحبها يا خليفة أحبها (يا ربي يا محمد والله إني أتعذب معاااك )
خليفة:و هذا الشيء أقوى من أي شيء ثاني من بينكم.
محمد:خليفة:نزلني هنيه.
خليفة:مينون انت في الشارع.
محمد:خليفة دخييلك مالي خلق.
خليفة وقف السيارة :عندي شرط تتواصل معايه فاهم.
محمد:فاهم.
و فتح الباب و توه بيظهر محمد: خليفة
خلفية:آآمر.
محمد:حب عيالي و سلملي عليهم.
خليفة ياشرله:من عيوني.
محمد:وقولهم بابا يحبكم واايد و يقولكم لا تزعلون مني.(آآخ قلبي)
خليفة:إن شاء الله
و صك الباب محمد و كان جريب من فريج بيتهم فسار هناكي مشي و وقف عند باب بيته بس إلي ماكان يدري إنه العذوب كانت تراقبه من غرفتهم و هيه الود ودها تنزل و تفتح ليه الباب و تضمه و تمنعه إنه يدخل و تنتظر دليل واحد بس يبرىء محمد بس كرامتها ما تسمح و ادمعة عينها و دخلت داخل الغرفة و غرقت في صيااح الله العالم به و محمد واقف يفكر بكل لحظة و يفكر بإلي بيصير ....
مشى محمد و العذوب كلها أمل إنه يدخل لكن محمد ماكان مستعد للمواجهة بعد .
مشى شاف المسيد يدامه سار و صلى يدعي فيه ربه إنه يسر له الأمور و قعد يقرأ من القرآن و بعد ما خلص إلا بآذان الفير يأذن قام و صلى مع الإمام و الجماعة إلي كانوا بالمسيد و بعد ما خلص ظهر من المسيد و هو ماشيء صوب بيته و هو مب حاس بنفسه تعبان تعبان دخل البيت و فر نفسه على الكنفا و خلاص دايخ على الآآخر لا تنسون توه امسو عملية يعني حتى لو العملية عادية بس مهما كان جسمه لازم يكون قابل للراحة و ليس التعب و الإرهاق.
محمد بالبيت و محد يدري عنه و هو مب داري بنفسه و فجأة.
محمد:آآآآآآآآآآه
العذوب فزت من مكانها لا الصوت هذا صوت محمد و نشت من مكانها بس هيه ظنت إنها يتراوالها تحلم.
و محمد كان يعاني يا عالم يعاني و محتاج للعذوب محتاجج وينج عنه بس لو تدرين بحاله.
محمد و هو طايح على الأرض كان ساير عند المطبخ عسب ياخذ دواء الضغط بس طاح و الخدامة شافته شهقت و سارت عند العذوب و قالتلها العذوب لا إراديا سارت عند محمد و لما شافته بالحالة هذي سارت و يابت الدواء و عطته و شربته الماي و هيه أبدا مب طايعه اتنزل دمعه وحدة عسب ما تحسس محمد بشيء.
محمد بعد ما شرب كاس الماي مسك إدينها :تسلميلي .
و سحبت العذوب إدينها بسرعة و ما علقت أبدا هذا الشيء إلي حطم محمد زود وقفته و قعدته على الكنفا مرة ثانية و قالت حق الخدامة اتسويله شوربه و عصير و سارت الخدامة و العذوب توها بتسير دارها (بس خالص ما تقدر تستحمل)
(ياربي شو من إنسانة هذي شو الجفاف هذا) .
محمد:خلي الشوربة و العصير حقج أنا ظاهر و بشيل السيارة و عنكم الدريول و السيارة الثانية .
العذوب هذا من صجه خذ إلي تبااه بس لا تطلع: انزين و شو المطلوب يعني.
محمد لا ماتت أحاسيسها هذي: ولا شيء بس بغيت أوصل لج المعلومة .
و قام و قبل ما يظهر تذكر عياله و سار دارهم لقى العذوب قاعدة ما كلمها ما علق سار عند عياله و كانوا نايمين مثل لملاك
محمد:فديتكم والله .
و حب راس كل واحد فيهم و ظهر من بيته سار السوق يشترله كم شغلة لأنه ما عنده شيء يلبسه و سار خذاله شقه يقدر يكمل دربه و حياته .
أم بالنسبة للعذوب فأول ما ظهر محمد قعدت اتصيح صياح عمرها ماصاحت جذي أحبك والله أحبك و ما سكتت إلا لما نشت شذا و كانت اتصيح عن خاطرها و سارت اتسكتها.
و لما شلتها حست بريحة محمد فقدة الريحه هذي من زمان ما قدرت تحبس دموعها و نزلت و هيه ما تدري شو إلي بيكون مصيرها و مصير عيالها و مصير حياتها هيه و محمد .


الكلمات كلماتي أنتظر التعليقاات:)
و مرت الشهور و محمد كان غايب عن الدنيا كلها بالشقة و لا هو داري بدنيته حتى خليفة قاطعه في الفترة الأخيرة و العذوب يوم عن يوم تزيد حالتها و لاود ودها تسامح محمد و تنسى كل إلي فات بس إلي سواه محمد ما يغتفر عليه
و بالنسبة لسعود و سلامة فسلامة تحاول تقرب سعود منها و سعود بدأ يتقبل الوضع إشوي إشوي و بدأ ينسى ريم و الملجة بعد يومين .
و خلود و سيف قالو إنهم ما يقدرون أكثر عن جذي و إذا تمو جذي محمد و العذوب عمرهم ما راح يعرسون و الكل وافق و ما بقى على عرسم إلا أسبوعين.
خالد من يوم ما ربكم هداه كلشيء فيه تمام
أم سيف و أم سعود حالة ما اتسر يا حسرة على ما قضوا من الايام محاولين مع العذوب
مريم في الفترة الأخيرة انشغلت بحملها عن العذوب نسيت أخبرم هيه حامل و خليفة خبر حمال مريم غير نفسيته التعبانة على ربيعه

شو تتوقعون يصير

أنتظر توقعاتكم

و إذا ما شفت توقعات ماشيء جزء >>خخخخ
ترقبوا الأجزاء القادمة و ما تحمله من مفاجآآآت
ملووكة:)