الجزء الخامس (الإنقلاب الأول)
بعد أسبوعين العذوب تعافت مرة و الحمد الله محمد كان وده يغير الجو فحجز تذاكر على ألمانيا و سارو ميونخ في ألمانيا في فندق هيلتون كان الجو حلو والعذوب كانت مستانسة واايد بالجو ومحمد ماخلا مكان ما راواها لأنه كان يدور راحتها
العذوب : أها يعني يوم كنتوا تاخذون كورس في طب العيون كانتوا اتيون اهني
محمد: أكيييد لأنه ألمانيا مشهورة بهذا الطب
العذوب : محمد ليش اخترت هذا التخصص؟؟
محمد: عسب إني كنت أدري إنه عيوني بتنعمي بحبج فقلت أدرس الحالة أحسلي عسب كلما أشوفج و انمعي فيج أعالج نفسي .
العذوب (وااااي يخبل بالفلسفة) : ...............................
و بعد لحظة سكوت
العذوب:بس انت صح إنك دخلت تخضض الطب بس ما يخصه إنك اتعالج الناس و شذي
محمد:أنا أدرس الحالات و المشاريع إلي اتصير و الخرابيط هذي
العذوب:اه حتى في العيون مشاريع
محمد:هه شفتي عااد لا هيه مشاريع علمية
العذوب:أها
محمد و العذوب قعدوا في الحديقة إلي كانت جريبه من الفندق و الجو كان كووول و لا محمد كل ثانية يزيد في الرومنسية و العذوب كل ثانية ميته حيا من الكلام الحلو إلي ينقط عليهاااااااااا.
الجازي : هلا والله محمد .
العذوب تفاجأت منوا هذي الجازي من وين طلعت و اشلون تعرفه و من ويين؟؟؟؟
محمد : هلا الجازي اشحالج؟؟
العذوب خلااص قلبها انشل منوا هذي إلي يرد عليها محمد بكل بروودة.
الجازي : ها حموووود منوا هذي al girl ferind or new
العذوب فوق هذا كله نيو ليش محمد كان يحب انسانة قبلي ليش لا دراسة ألمانيا اتسوي العجايب.
محمد: No she is My wife
الجازي : أها ليش متى تزوجت ( و كاان في نبرتها حزن و غضب)
محمد: اممممم من كم شهر .
الجازي : أها يعني توكم معاريس مبروكين.
محمد الله يبارك فيج يالعذوب اسمحيلي ما عرفتج عليها الجازي زميلتي في أمريكا في الجامعة
العذوب متفااجأة بهل بروود و السكون : تشرفنا .
محمد : حياج يالجازي سايرين نتعشى بتشرفينا لو يتي معانا
الجازي : لا محمد أنا بسير الشقة ألحيينه
محمد : يعني ما ورااج شيء يلا عااد لا تكسرين كلمتي.
الجازي ملت و واافقت و العذوب ميته قهر و مصدومة و الصياح فيها واصل حده بس متى يوصلون الفندق منوا هذي إلي يوم شافها محمد الإبتسامة ما فارقت ويه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!! و شو تبغي فييه؟ و الجازي مستاانسة على الآخر.
الجازي : أوكي ثانكس محمد أنا لازم أستأذن اتأخرت يبلا باااي
محمد : سيو أجين ببااي
العذوب بنبرة حزينة : محمد
محمد: هلا
العذوب : ودني الفندق و ألحيين
محمد : ما طلبتي. قاموا و مشوا لأن الفندق كان جريب منهم و وصلوا و محمد شاف العذوب متغيره عليه ما يدري ساكته طول الوقت
العذوب: محمد من هذي الجازي
محمد شك بالسالفة: هذي وحدة كانت ويانا في الشلة بأمريكا
العذوب : يعني في شلتكم بنات و أولاد
محمد : أكييد ليش حنا في دبي و أنا ما أدري
العذوب : لا صدقت .
محمد حس إنه العذوب فيها شيء بس كاتمته عليها و ما تبغي اتقوله بس اهو ما تكلم وطنش ما بغا يضايقها أكثر من ماهي فيه .
العذوب طول الليل اتفكر و ماهي مرتاحة من السالفة و اتحس إنه الجازي هذي وراها شيء مو طبيعي و لازم تعرفه و يا ترى هل بينها و بين محمد علاقة ...
مر الليل بهذي الأفكار و محمد و لا داري بدنيا و العذوب كاتمه جروحها و أحاسيسها ليما صار الفجر و قامت و صلت و محمد بعد ونزلوا بعدين يتريقون العذوب : سبقت محمد الغرفة استاذنت وقالت إنها تعبانة بترتاح اشوي و محمد قالها انه اشوي و طالعلها و لما وصلت العذوب عند اللفت اتفاجأت لما شافت الجازي وراها .
الجازي : هلا العذوب
العذوب : هلا فيج يالجازي
الجازي : أعتقد إنج فاضية .
العذوب : يعني .
الجازي : حلو عيل ياريت نتكلم على انفراد قبل ما أي محمد .
العذوب ما ارتاحت لنبرتها شكلها تبغي اتوصل معلومة للعذوب بس ما اتعرف اشلون
العذوب : أوكي
ساروا و قعودا في أحد صالات الفندق
في دبي و في بيت بو سيف
في بيت بو سيف
سيف:عبود اطلع برع مالي خلقج يلاااا
عبود:أنا م اأهبك.
سيف:إلي يقول أنا ميت فييييك عبود اطلع برع فيني رقااااااااااااااااااااد
خالد و هو داخل الغرفة :ماشيء رقااد يلا نش ملل أمي سارت بيت اليران اتقول يارتنا أما سالم رادة من السفر و كانت امسوية عمليه في كليتها.
سيف:و إنت منو طلب منك تعطيني ربورت كاامل بخبرك شيل أخوك و ظهروا برع الغرفة.
عبود:أنا ما بتلع ابي ألعب
سيف:سير ألعب محد زاخنك و لا اللعب ما يحلى إلى بغرفتي.
خالد:إنت روحك قلتها ما يحلى إلى بغرفتك.
سيف:آآآآه وينج يا أختي اتشيلين هل سبلان عنيييي
عبود يظربه على راسه :نحن مو تبلاان.
خالد:ههههههههههههه تستاهل.
سيف:شكلي واايد عطيكم ويه .
عبود:تيف لا تسوي جذي أخااف.
سيف:إتخاف ها .
وشله سف و عبود يصاارخ و خالد شرد ينق نفسه و فر سيف عبود برع الغرفة .
سيف يكلم عبود:ما تدخل غرفتي أنا بقفلها.
عبود:لا تقفــ...لها أنا بعدين أخااف إذا هرامي ياه وين ألوح.
سيف: اشوفك إشلون بتشوفن سبيس تون مرة ثانية و لا ام بي سي 3
عبود: يصيح انا ما أهبك لووح القد (ارقد) ابي اختي انت مو حلو انت ما تهبني اختي تهبني.
سيف قلبه عوره هيه والله كنت امسوية جو اليعذوب و تركتينا و بهدلتيني أنا.
و نرجع لالمانيا
الجازي : صدق إنه ذوق محمد عجيب .
العذوب : هذا من ذوقج خير شو إلي بغيتيني فيه.
الجازي : امممم و الله ما أعرف شو أقول و لا اشلون أبتدي بس كل إلي أعرفه إنا أنا و محمد حبايب
العذوب تقاطعها : شو اتقوليين؟؟!!
حبيبي ليش ينالك تعذبني علي تقسا و اتم ترجع تأنبني(أغنية أصالة)
الجازي : محمد أصلا يمووت فيني بس لأن رد دبي ما قدر يتصل فيني و لا يراسلني و أجبروه عليج و أنا الصراحة ( و كانت تحاول اتصيح) أحبه و ما أقدر أستغني عنه و انتي الصراحة فرقتينا
العذوب ما قدرت تسمع كلمة وحدة أكثر خلااص كافي إلي سمعته كلشيء اتضح و قامت و بدون ما اتحس كانت تركض في الممرات ليما وصلت الجناح و سارت الغرفة و عقت روحها و هي اتصييح و مب متخيله كل إلي صار يعني محمد كان يجذب عليها كل هذي المدة ؟؟؟!!!
إلا بالباب
محمد: العذوب فتحي الباب اشفيج حبيبتي فتحي الباب لا تخرعيني.
العذوب : روح روح عندها شو لي يابك عندي ما أبييك محمد رووح روووح ( و الصيااح ماكانها)
محمد: يالعذوب فتحي الباب و لا كسرته .
العذوب : ماني فاتحة و إذا فتحته يا محمد والله إني لا أعرفك و لا تعرفني.
محمد: انتي شو يالسة تخربطين اشفيج شو إلي صار فهميني.
العذوب : و لك عين تسأل بعد محماااااااد دخيلك خلني( و بصرخة) كفيااااااااااااة و الله حراام إلي اتسوي فيني حراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااام حرام عليك حرااام
محمد استسلم و ما عرف شو يسوي خاف اتسوي شيء بروحها سكت و قعد بالصالة و قعد يفكر و ما خطر في بااله إلا الجازي لا أكيد هيه السبب لازم أسير و أوقفها عند حدها .
ظهر محمد و سار عند سكن الجامعة إلي كان فيها لما كان في ألمانيا يدرس سار صوب سكن البنات و سأل عن الجازي و سار عندها
محمد: الجاازي ( بغضب)
الجازي ببرودو : عرفت إنك ما تقدر تبتعد عني
محمد: والله يالجازي إن صاار في العذوب شيء لأذبحج
الجازي : محمد لا تقص على عمرك انت ما اتحبها.
محمد: و انتي شو عرفج و من قص علييج و قال إني أحبج من أنا عمري ما فكرت فيج و لا فكرت إنج في يوم اتصيرين حبيبتي اشلون تتجرأين كم مرة لازم أفهمج يعني مب كفاية بعد إلي صاار ألف مرة فهمتج و قلتلج أنا ما أحببببببج و ما أطيق كنت مستحملنج عسب خااطر زياد لأنه أهو إلي يحبج مو أنا فهمتي فهمتي و لا أفهمج قوليلي و ين أودي ويهي من مرتي ألحين و شلي بيفكني منها حسبي يالله و نعم الوكيل عليج حسبي الله و نعم الوكيل علييج . و قام محمد و رجع يركض للفندق و شاف إنه العذوب قاعدة بعدها بدارها اتصيح و كل ثانية و هي بدل ما تسكت اتصيح.
العذوب كانت صدق مجروحه محمد يخونها اشلون و كيف و متى يعني كان يحب و يقردن و غيره حتى و هو ماالج عليه ليش يا محمد ليش؟ظ تعذبني بعد ما حبيتك لييييييييييييييييييييش؟؟؟ و اتزيد في الصياح محمد ما قدر يستحمل بس ما باليد حيله حاول مرة ثانية
محمد : يالعذوب فتحي الباب و الله حرام عليج اتعذبيني و اتعذبين نفسج يالعذوب ما ورى الصياح حل فتحي و خلينا نتفااهم .
العذوب لا إراديا قامت و فتحت الباب و لمت محمد و هي تقول : ليييش ليييييييييييييييييييييييييش يا محمد حرااام عليك هذا و أنا إلي حبييييييييييييييتك لييييييييييييش؟؟(( و البكاء بحرقة))
محمد ما قدر يتكلم و لمها لأنها صدق كانت العذوب فيحاله ما تتصور و قعد يمسح بشعرها الحريري
مرة اللحظات و الصياح جاري الكلام و الحزن طيف ما أنطفه
محمد : العذوب
العذوب تفاجأت لما شافت روحها لامة على محمد . ابتعدت و صارخت و قالت : يالحقير يالخاين وخر عني ما أبيك و لا أبي أشوف ويهك .
محمد يهزها من إدينها بقو و عصبية : يالعذوب اسمعيني على الأقل .
العذوب : شو أسمع السالفة واضحة مثل عين الشمس .
محمد:................................
؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
إلا بكف حاار من محمد طيح العذوب و اتصارخ و يغمى عليها خااف عليها و وداها المستشفى و قعد يتندم على إلي سواه كان لازم يقدر حالتها لأنه مب في وعي و أكيييد ما بتسمع أي كلمة منه...
محمد: ليييييييييييش ياربي ليش ؟؟ صدق إني حقيير.
و ظهر الدكتور و سار عند محمد
Doctore : im so sory
Mohd : What what are u seying what hapeen to my wife?????!!
Doctore : she lost a baby
Mohd : What u say she was ….
Doctor: yes im so sory
محمدانصدم من كلام الدكتور مندهش معقوولة كانت حاامل و ليش ما خبرتني و لا اجهضت لااااااااااا كله مني أنا الغلطان أنا المينون أنا إلي يبتها ألمانيا أنا السبب آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يالعذوب وين أود ويهي منج و ين سامحيني حبيبتي سامحي واحد نذل مثلي آآآآآآآآآآآآآخ
محمد ركض عند العذوب و شافها نايمة ساار عندها و حب إدينها و راسها و مسك إدينها و قعد يصيح حذاها و العذوب حاسة فيه بس ما تقدر اتقوم اتحس إلي صار خلاص نهايتها بينها و بين محمد و فجأة التلفون يرن ((مبايل محمد))
محمد: ألو
سعود: هلا بالقااااطع
محمد يغير نبرته عسب ما يشك : هلا فيك وينك انت
سعود : موجوديين خبرني أخبارك و أخبار المدام
محمد لاااا إلا هذا السؤال : تمام و نعمة اتسلم عليك
سعود : الله يسلمها أوكي يالغالي ما بطول بخليك
محمد: أوكي سلملي على الأهل مع السلامة
سعود: مع السلامة
سعود لهذي الدرجة محمد مستعيل يمكن بيظهر و لا شيء بسير بخبر الوالدة و أطمنها
في ألمانيا
محمد : يالعذوب سامحيني و الله مو بإيدي سامحيني ياريت الأرض تنشق و تبلعني و لا أشوفج على هذي الحال ردي علي حياتي لا تسكتيين (( محمد بدأ يصيح ))
العذوب ما قدرت اتشوف محمد يصيح لأنها اتحبه اتحبه يعالم و فوق هذا كله زعلانة بس هذا محمد ريلها ألحين بس الجازي ...................
العذوب خلااص اتكون إلي اتكونه محمد ما لازم يتعذب عشاني
العذوب تفتح عيونها و تتكلم و هي داايخة على الآخر : م..حمد
محمد: حمدلله على سلامتج غلااي
العذوب : ليش؟؟
محمد: بس يالعذوب لا تعذبيني أكثر حرام عليج
العذوب كان ودها اتصيح بس هي لازم اتشجع محمد فيودت عمرها و ضغطت على مسكت إديها بمحمد
العذوب : خلاص إلي صار صار و إلي راح راح هذا إلي ربك كاتبنه و ماكان من نصيبنا.
محمد: لا تقولين شذي أنا إلي ذبحته بديني
العذوب خلااص ما تقدر بدت الدموع : محمد تكفى خلااص عشااني دخيلك محمد لا تظاايق غيرها بغيرها إلي راح راح (( عسى أن تكرهوا شيء فهو خير لكم))
محمد: و لا يهمج بس عشانج بس إنتي طلعي بسلامة بالأول .
العذوب تذكرة إلي صاار و إلي صار مع الجازي قامت ردتها الحالة
العذوب : محمد
محمد: هلا
العذوب : ...............
محمد شك بالسالفة نظرات العذوب كانت تقصد القصة : يالعذوب قولي شيء لا تسكتين
العذوب : أبغي أعرف الجازي قصتها من يوم ما عرفتها.
محمد: بس أنا ما بيني و بينها شيء ليش يالعذوب .
العذوب : محمد لا تقول شذي هيه اتمووت فيك معقولة ما اتحبها ؟؟!!
محمد: يالعذوب ألف مرة قلت ما بيني و بينها شيء .
العذوب : يعني مب طايع تتكلم .
محمد : شو تبيني أقول
العذوب: اطلع برع اطلع برااااااااع
محمد عصب و طلع و ظرب إدينه على الجدار ماهب عارف شو يسو ي؟؟؟!! ما يعرف إشلون يثبتلها سار الفندق و قعد يفكر شو يسوي و العذوب في وادي ثاني تعب و إرهاق و متحسرة على الجنين إلي راح منها كانت متشوقة اتقول لمحمد إنها حاامل بس الظروف عكرة كلشيء كلشيء
ترن ترن ترن ترن ترن ترن ترررررررررن
محمد: ألو
الجازي : ما بغيت اترد علي
محمد : انتي شو تبغين كفاية ما جرى منج كفاااية خلينا بحالنا ترى والله لأذبحج
الجازي : يالله من امتى
محمد: أنا ما أدري إنتي من أي نوع اتشذبين و اتصدقين شذبتج بس والله إذا شفتج إفهميها يخرابة البيوت و صك التلفون في ويها و الجازي منقهرة من محمد ليييش يعاملها شذي هذي و هي حبته ..
مر يومين و محمد ما زار العذوب يسير المستشفى يسأل عن حالتها و يرجع و بعد يوم اليوم العذوب تترخص سار بسرعة عندها دخل عليها و اهو متوله عليها حيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل العذوب همن تولهت عليه بس الظروف فرقتهم و النظرات ماهي إلا حب مكتومة .
محمد: يالعذوب اسمعيني لازم تسمعيني و بعدين احكمي ما يصير تحكمين عليه و أنا برييء
العذوب: ............................................((صح كلامه هي ما عطته فرصة يدافع عن نفسه))
محمد: خليني أدافع عن نفسي
العذوب: أسمعك يا محمد أسمعك قول .
محمد: خذ الكرسي و قعد عند السرير و قال القصة حق العذوب و قاله إنه كان في واحد ثاني إسمه زياد إلي كان يحب الجازي
محمد: الجازي حبتني بس انا ما حبيتها أنا ما كنت أفكر بيوم أتزوج وحدة مثلهاااا و لا أحب و حدة مثلها صدقيني يالعذوب أنا عمري ما حبيت و لا لعبت في مشاعر أي إنساانة صدقيني يالعذوب لا تخلين وحدة مثل الجازي تفرقنا أنا أحبج و انتي اتحبيني ما تقدرين تنكرين هذا الشيء إذا نكرتي لأي إنسان بس لي أنا لااء إلأي لي أنا لأني أسرت روحج في قلبي .
العذوب من بعد ما سمعت الكلام هذا بدت اتصيح حست إنه كل كلمة محمد يقولها صدق بصدق و إنه صااادق في كلامه و ظلمته واايد و ظلمة نفسها
محمد: لا اتصيحين يالغلا دموعج غاليات عندي
العذوب : محمد
محمد: عيون محمد
العذوب : محمد أنا
محمد : انتي شو انتي نور الدنيا.
العذوب بحرة : محمد أنا آآآسفة محمدكل إلي صار بسبتي ((و اتصيح و هي امغطيه ويها بإدينها الناعمات ))
محمد: لا تقولين شذي يالعذوب كلنا غلطانين بس فديتج لا اتصيحين قلبي ما يقدر يستحمل
العذوب: إن شاء الله
و ردوا الفندق محمد كان وده يعوض العذوب بالأيام إلي مضت بس العذوب شكلها كرهت ألمانيا فقام و حجز تذاكر لردة قال إنه بيرد البلاد .
محمد: ما تولهتي على بيتج
العذوب : أكييييييد وااايد
محمد: لا والله
العذوب : هيه والله مو سألتني و جاوبت
محمد: ههههههههههههههههههههههههههههههههه و العذوب تكمل الضحكة هههههه
ردة الوناسة من يديد محمد و العذوب و كلن فهم الثاني أكثر و لا تنسون القلب يزيد بحبه:p هههه
اليوم يوم الردة
Mohd : Are u redy my dear
Al3thob : yes
Mohd : lats go
العذوب: نو وييت
Mohd:why ?????!!
العذوب : يعني بتظهر من الباب و أنا بتم بروحي في هل مكاان
محمد: هههههههههههههههههههههههاااي و قمتي اتنكتين بعد
العذوب : هههههههه
العذوب و محمد وصلوا المطار و هم في الطيارة ينتظرون الإقلاع العذوب فاضية شفوا شو سوت
اختر الحل الصعب ياتفارق يا تحبـــــ رنة مسج محمد
محمد: أعزك كثر ماضميت مياه البحر شاطيها أعزك كثر ساعتي دقايقها و ثوانيها أعزك كثر أيامي ما كنت أداريها بإختصار ترى الدنيا بدون صوتك يتم الحزن يطويها مثل غيمة أبت تمطر على الدنيا و تحييها .
محمد: الله كل هذا حقي و هذا و أنا حذاج
ويييه إهني العذوب و يها صاار لوح من معجون طماطم .. خخخخخ محد قالج اطرشين المسج ....:q
تتوقعون الأمور بتم على ما يراااام؟؟ و الجازي شو نهايتها مع محمد
و محمد هل كان صريح بكل إلي قاله و إن درى حد بسالفتهم بألمانيا شو إلي بصير
تهقون طيبة قلب العذوب محمد يستغلها
العذوب كثرة مسامحتها لمحمد شو بيوصلها في النهاية
الأيام بتمر و الإنقلابات هذي المرة بتزيد و إن زادت يمكن القلب شو بيصير فييه؟؟؟
الحياة مستمرة لكن صح إنه السعادة لها طعم بس للحزن له طعم ثاني
ترقبوا الأجزاء القادمة المشوقة
محبتكم
ملاك البنات