كعادتك تستوقفني كلماتك
تستوقفني عذوبتها وتصل الى قلبي مباشره
اااااااااااااااااه وألف ااااااااااااااااااه من مجرد الاحساس
بالوحده فكيف بالعيش الحقيقي بهذا الاحساس
غاليتي
ليس من اللازم ان يتعايش الانسان الوحده
قد يعيشها فعلا وأنا أتكلم من تجربتي الشخصيه
ووحدتي اللتي دامت 17 سنه ومازالت
فقد يكون القدر كتب لنا هذه الوحده
ولكن يبقى الأمل كعادته يراودني ونحاول الامساك به
ولو بمجرد الخيال
غاليتي شجون الأحزان
انني لأزدداد خجلا من وقوف قلمي وعجزه أن يوفي هذا القلم حقه
وأن يقف أمام شموخ قلمك وبريقه اللذي يعجزني دائما عن الكلام
لكن كل ما أستطيع قوله هو
دمتي لنا غاليتي
ودمتي بحب
مدينه الحب