الّسلامُ عليكُم وَرحمَة الله وبركَاتُه ،
مَاشاء الله سَهرة اليُوم جذبتني جِداً ، أمّا عَن نَفسي فلطَالما كُنت أهوى تِلك
الّشخصيات الّتاريخية الّتي جسّدت لَنا مَجداً ومَاضيأً نَفخرُ بِه ،
أتلذذ بالقِراءة فِي كُتبها.. تشُدّني تصويرَات المَشاهد الّدالَة عَلى عَظمة الله
وعظيم أمر تِلك الكَلمِة "اللهُ أكبر" الّتي هِي وحدهَا تَكفي عَن ألف سِلاح ..
قرأت وشَاهدت مِن الّتاريخ عدداً يُعدّ بسيطاً نِسبة إلى عددِها الهَائِل ،
فكَان مِمّا أثَار إعجابي مِن شَخصيَات:
- صَلاح الّدين الأيُوبيْ.
- قُطز.
- عَبد الّرحمَن الّداخِل.
نَاهيكِ عَن مَن هُم مِن عَهد الّصحَابة - رَضي الله عنهُم - ، وعدداً غيَر ذلك لَا تَستحضرِهُم ذَاكرَتِي.
لِي عَودة مُكمّلة إذَا شَاء الله