مَا أَجمَل ذَاك الصَبَاح الذِي ضّمَّنَا
وَ مَا أَجَمَل يَدَيكِ تِلكَ التِي
مَدَدتِهَا إِليَّ
عِندَمَا كُنتُ أَحتَاجُ شَخصًا
مَا أَن يَقِفَ بِجَانِبِي
مَا أَلطَفَكِ
عِندَمَا قَدَّمتِ لِي
وَجَبةَ إِفطَارٍ بِيدَيكِ
الحَانيةَ
مَا أَحرصكِ عَليَّ
عِندَمَا أَصرَرتِ عِليَّ
أَن آكلَ
عِندمَا كُنتِ تَرينِي
لَم أَعد كَمَا كنتُ !!
أُحِبكِ
وَ شُكرًا لكِ
|