إنها سنة ثابتة وقاعدة مضطردة أن مع كل عسر يسراً ،
بعد الليل فجر صادق ، وخلف جبل المشقة سهل الراحة ،
ووراء صحراء الضيق روضة خضراء من السعة ،
إذا اشتد الحبل انقطع ، وإذا اكتمل الحطب ارتفع ، سوف يصل الغائب ويشفى المريض ،
ويعافى المبتلى ، ويفك المحبوس ، ويغتني الفقير ، ويشبع الجائع ، ويروى الظمآن ،
ويسر المهموم ، وسيجعل الله بعد عسر يسراً .
من كُتآب : على بوابة الوحَي > آلشيخ : عائض القرنَي !