سُبحان الله !
 
جميلٌ أن تَجعل مِن ضحكِ الناس سلماً للصُعود نَحو الأعالي ؛ كُل إنسانٍ فُطر عَلى 
 
أمرٍ مُعين وَ البعض قَد يتأثر بالمُحيط الخَارجي الذي يَتمثل بِ أن التخصص هَذا أضعف
 
مِن ذاك وَ هذا أفضل مِن هذا ! 
 
كَم من هذه الكَلمات هَدمت وَ أبكت الكَثيرين ! ، ولكِن الأروع كَما فَعلت أستاذتنـا باسمة
 
حينَ شرعت ابواب النَجاح لِ حياتها فَ أتتها النجاحات مِن حيث لا تَحتسب وَ الآن مَن 
 
كانوا يتوقعون مِنها القليل أصبحت رمزاً ، وليسَ أي رَمز !
 
 
جَعل الله حَياتها بلسماً طيباً مُكللاً بإنتصاراتِ لا تَنتنهي فَ هي تستحقِ لك عَن جدارة 
 
حُروف رزقكِ الرب افراحاً لا مِداد لَها يَا جميلة الفُؤاد 
 ،