لأنني احتجتكْـ . .
و حاجتي إليكِ دمرتني
صنعتْ مني أنثى مهشّمة . .
كُنتِ ليلةُ الفُراق قاسية جداً
وماعهدتكِ أبداً كذلك
ظننت أن قلبك سيحن لي و يحتضنني حيناْ
و يعتذر على الجفاء
يعتذر لي على الصمت الطوييييييل
لكنكِ أدرتِ كتفكِ تهزينهما دون أدنى اهتمامْ !
راكلة قلبي في طريقك . . حاملة كل مشاعري إليك
ترمينها في اللاشيء !
أكثر ما يوجعْ حتى أكثر من الغيابْ . . ذكراك !
و التفاصيل الصغيرة التي تربطني بكِ !