ولقد كآن ريا بعد عطش ــ طويل ــ فتلذذت بكل رشفة
في قعر الإنآء ! برغم حجمه الضئيل وسرعة نفآذ
مآ به من غدير ". . ؟.
لا أعلم أهو واقع حقآ أم كآن يخيل إلي ~!
كنت أراها كقطرات الندى في الصبآح البآكر الجميل .،
وأشتمها كعبق فصل الربيع في بداية مزآره والرحيل !
وأتحسسها كظل العآبرين المحملة أيديهم بقنآديل ’
زخرفت واجهآتها بمدآد أربعة أحرف المحبين .ـ$
^
فيا إله العآلمين اجعل الجنة موعد المشتآقين 