لا أعَلم يا رَبُ ما يُسمّى . .
لكنّهُ يَشبهُ ألَم الـ لِمَ ؟!
الأمرُ يَقعُ بينَ احتِمالين . .
إمَّا أنّني عاقِلَة لدرجة اللا مَعقول !
أو أنّني لا أفَقهُ الحيَاة لدرجة الجُنون !
ورَحمةُ اختيارك يا رباهُ أخيرَ لي ="
ما زِلتُ لا أعَي ما أفَعلهُ ،
وكيفَ لقلبي الصَغير أن يتحمّل ألم الـ لِمَ ؟!