لَم أُكن مُلزَمة ،
فَقط وَددتُ أن أشعُرَ بِكم وَأنتم مَفضوحونَ أمامَ عَيني !
وَكيفَ أن بِمَقدِرَتِكُم البَوح بِكُلِّ رَاحة ؟
لا أملِكُ حتّى نفسي ()
رَبّاهُ ، شيئًا ما يجثي على صَدري *
مُتآكِلةٌ به حتّى يُبقيني مشوّهة ،
رباهُ بعضُ مطر لعلّهُ يُنعشني (w)