
أحتَاجُكِ بِجانبي لِتخبريني بِما تُفكرين بِه الآنْ !
هل عَبثُ المطر ..
مآيستهويكِ في هذه اللحظه ؟
هل تتوقين " كما أنا " لهُ ليغسِلَ روحكِ ؟
هل تتوق حُنجرتُكِ للغناءِ بصوتٍ أجش أعياهُ البرد بِ أغانِيْ المطر ؟
وانا أُرددها خَلفك ونبدَأُ بِ الضحك لِ مقطوعةٍ ما !
أتعلمين .. إرتسمت إبتسامةُ حنين وتلوح لِيْ بعضُ الدموع
هل إبتسمتِ كما أنَا أيضًا !
لا بأس عزيزتِيْ سيأتِيْ ذلِكَ اليوم الذي تُردد فيه أرواحُنا " جانا مطر "
ونبدأُ بِ الضحك والعبثْ مع زخآتْ المطر =")