رِسَالهْ تتوُقُ الوصُول /
لَكِن أنّى لها ذَلِكْ !
*
هَل تَعلمين كَومة المشَاعِر التي بآتتْ تَغزو رُوحِي
حينما تَدفعِين بِ أنزيماتِ الوصلِ إليها
*
كُل مَ فيني يَستجدِيْ ربِيْ أن لايخيب ظنّيْ
وأن تَكونِيْ مُخَتَلِفه
*
وهُنا فقط
بِقلبٍ مُتفرّد يُريدُ بقائِكِ قُربَه 