SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
طبعًا طبعًا . . مو أنا حرّمت أترك جزء واحد ولا أعلق بس أصلًا قيّمت وأنا باقي ما قرأت الجزء الجديد بخصوص القصّة كنت بأبكي بس الحمدلله ما بكيت ولا دمعت عيني < عشان ما تتشمتين علي كاتليني ويصير لي مثل سوسو رغم إني واثقة إنك بتبكين معي < يوم طاح سيمون حسيت بأخته بجد شيء يعور القلب لكن أحمد الله إنه ما صار له شيء يعني ما مات ليندا فمعليش مو قادرة أحكم ما زلت مصدومة أتوقع ماتت لكن مو بهالسهولة لكن يوم قال: "لا لا ليس الآن" < شوّهت كلامه خلاني أشك إن بالفعل ممكن غلطوا وقتلوها < بإنتظااار التكملة الجميييلة
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.