آَهٍ كَمْ اشْتَقْتُ لِمَسَاحَتِي ...
لَقَدْ مَضَىْ وَقْتٌ طَوِيْلٌ مُنْذُ أَنْ كُنْتُ هَنَّأَ ..
حَدَّثَتْ مِنْ خِلَالِهِ الْكَثِيْرِ مِنْ لَّاالأَحْدَاثَ
وَلَكِنَّ أَهَمِّهَا ...
- حَمْدَا لِلَّهِ عَلَىَ سَلَامَتِكَ أُمِّيَّ الْغَالِيَةْ قَ1 قَ1
- مُبَارَكٌ عَلَيْكُنَّ الْشَّهْرَ قَ1 قَ1
- كَمَا أَنَّنِيْ اشْتَقْتُ لِلإِمَارَاتِ قَدْ تَسْتَغْرِبُوْنَ هَذَا لَكِنَّنِيْ وُلِدْتُ وَتَرَبَّيْتُ هُنَاكَ وَتَعَوَّدْتُ عَلَىَ أَهْلِهَا وُجُوْها أَمَّا هُنَا فَيَبْدُوَ أَنَّ الْنَّاسَ لَهُمْ أَطْبَاعٌ مُخْتَلِفَةٍ يُرِيْدُوْنَنِيْ أَنْ أَلْحَقَ بِخُطَاهُمْ ... يَتَعَجَّبُونَ لطَبَيعَتِيّ الْهَادِئَةَ وَسَرَعَانُ مَا يُطْلِقُونَ عَلَيَّ الْأَحْكَامِ لَكِنْ "إِنَّ بَعْضَ الْظَّنِّ إِثْمٌ " فِيْ الْحَقِيقَةِ لَا أَدْرِيْ كَيْفَ أَتَصَرَفْ فَهُمْ لَا يَنْفَكُّونَ يَلُوْمُوْنَنِي حَتَّىَ الْمُقَرَّبِيْنَ مِنِّيْ دَائِما يَفْهِمُونَنِيّ غَلَطٌ .. مَاذَا افْعَلُ :هَمَّف::هَمَّف:
وَأَخِيْرا الْحَمْدُلِلَّهِ الَّذِيْ حَقَّقَ مُا فَبَالِيْ وَيَسِّرْ لِيَ امُورِّيُوَ بَلِّغْنَا الْشَّهْرِ الْفَضِيلِ وَأَرْجُوْ أَنْ نَشْغُلُهُ وَإِيَّاكُمْ بِالْطَّاعَاتِ وَالِاسْتِغْفَارِ وَقِرَاءَةِ الْقُرْآَنِ
يَا رَبِّ اغْفِرْلَنَا خَطَايَانَا وَتُبْ عَلَيْنَا يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمِيْنَ