وعَليكُنّ الّسلام وَرحمَة الله وَبركَاته . . .
حَياكُنّ الْمَولَىْ ،
جَمِيْل جِداً؛ اَعجبتْنِيْ تِلك الأنغَام ولَا سيما الأخِيْرة .
إختيَاركنّ للألوَان كَان هَادئاً ولطيفاً ، والّتوقِيْع رائِع بحقْ
هُطولَكن كَان مُميزاً هُنا ، كُونوا بِالقُرب دائِماً
كُلّ الْوِد