رَحلتِيْ !
لتترُكين آسئِلتَهُم تَرسِمُ إبتسآمةَ وَجعٍ فيّ ’
وتَخِطُ الألم بين تقآسيميْ
وَ : هه , غبيه أُخرى تَصدرُ من شَفتيْ !
* أينْ مَن كآنتْ تَرسمُكِ حُلماً وتنسجُكِ طُهراً
وتذرِفكُ دمعاً ندياً فِيْ غيآبِكْ !
لآ أُريد أن أُجيب أو أن أستَمِعْ !
فقط أجيبيني : أينَ وعودُكِ الآنْ !
أينهآ لِترآكِ تُخلفينهآ بببرودْ
....... !