SMS : إِذَا اسْتَطَعْتَ أَنْ تَحْلُم فَبِاسْتِطَاعَتِك تَحْقِيْقُه
~ كتاب بين يديكِ ؟ "مــذكرات أميرة عربية" |سالمة بنت سعيد بن سلطان البوسعيدي| دَارسِين عَنّه فِالمَدرَسه و مِن زَمَان أَرِيد اقْرَاه >> مَفْروض أدْرِجه فِالكُتُب التِي اوَد اقتِنَائها أَمّا بِدَايَتِي مَعَ القِرَاءَه كَانَت قَبْلَ أنْ أَتَعَلّم القِرَاءه الوَالِدَه العَزِيزَه - مُحِبّة القِرَاءَه -كَانَت تَقرَأ لِي قِصَصَ مَا قَبْلَ النّوم بِشَكِل مُكَثّف، و كُلْمَا كَبَرْت زَادَت عَدَدْ القِصَص أَحِب رِوايَات أَجَاثَا و كُونَان دُويل> شَارْلُوك هُولْمز بِدايَتي كَانَت مُتَأخّرَه مَعَهُم أَجَاثَا بَديْت فِيهُم بِتَشْجِيع عَزِيزَتِي حَكَايَا و صَدِيقَات المَدرَسه >> بَارِكُولِي تَخَرّجْت بَعْدَ طُولِ انْتِظَار أمّا شَارلُوك فَوالِدَتِي شَجّعَتْنِي >> ويْن كُنْت عَنْ شَارلُوك مَا أدْرِي و الصّرَاحَه إنّ اللّي شَجّعْنِي إنّ الوالِدَه عِندْهَا المَجْمُوعَات كَامِله لِلْسِلسِلَتين أَعْشَق الكُتُب لأنّها بَاب إلَى عَالَم خَيَالِي مُسْتَحِيْل وُجُوده و الرّوايَات أَقْرَأ الإنْجِلِيزِيّه غَالِباً لِلمُتْعَه و زِيَادَة رَصِيدِي مِنَ المُصطَلَحَات >> وَاجِد تِنْفَع الحَرَكَه فِالامْتِحَانَات لِي بَاك إنْ شَاءَ اللّه ~