وأرسِمُ داخِل حنآيآيْ البهَجــةْ , وألونُها بقليلٍ مِن الصبر والا مُبآلآهـْ ! أُردد دائِماً بينيْ وبينَهُم أن لآ أكترِثُ لهُجرانِهم وفِيْ دآخلِيْ براكينٌ ثائِرَهْ مِن أسئلةِ الكيف وَ لمآذآ ! صبراً جميلاً هذا مَ إعتدتُهْ وبتُّ أردِدُهـْ !