SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
عُد إليَّ ومُدَّ كَفيكَ إتجاه وَطني وَلا تَخفْ . . حاول أن تَلمسَ النارُ التي فتَكتْ شوارِعها ومبانِيها لعلّها تُخمَدْ . . فلا السُكان وفوا بِها ولا الأوطان لبّت إحتِياجَها !
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.