*‘
الذِكرياتْ كَ السَرابْ نَراهُ لَحظَة ضَمأ
نَركضُ إليّه لِ نُفاجأ بِ لآشيء !
عَليّنا أنْ نُعرضْ عَنْ تِلكْ الرُفوفْ
وأنْ نُغمِضَ أعيُنَنا عَنْ كُل ذِكرىَ !
يَ ضِفافْ نَهراً عَذبْ
‘
لَستُ أملِكُ مِنْ الوَصفْ مَايَليقْ
بِكِ، فَ الصَمتُ خَير حَاكِمْ
لِ روحكِ الطمأنيّنه 