SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
صدقيني.. أعلمُ تماماً مَ تُردينْ ولكن يَ للاسف! جاريتكِ بمعتقداتكِ وسخافتكْ! وتلكَ حماقةٌ إرتكبتها أن ظننتُ أنه يُمكنُ إعادتكِ لِ طريق الصواب! بِكُل صدق.."حالتكِ ميؤوسٌ منها"!