,’
عَن نَفْسِي ..
بِدَايَةً أَشكُرُكِ غَالِيَتِي عَلَى طَرحِكِ الذَي أَسأَلُ اللهَ أَن يَجعَلَهُ فِي مِيزَانِ
حَسَنَاتِكِ ..
..
أَمَّا عَن آخِرَ هَدِيَّةٍ أَهدَيتُهَا فَهِي بِدَايَة الأُسبوعِ الفَائِتِ ..
وَكَانَتِ الهَدِيَّةُ عَبَارَةٌ عَن كِتَابٍ كَانَت دَوَّمَاً مَا تُحَدِثُنِي صَدِيقَتِي بِشَغَفِهَا لِقِرَاءتِه
فَأَحبَبتُ أَن أَبحَثَ عَنهُ قَبلَ أَن تَجِدَهُ .. فَوَفَقَنِي اللهُ بِإِهدَائِهِ إِلَيهَا وَقَبلَ أَن تَشتَرِيه ..
فَفَرِحَتْ أَدَامَ اللهُ عَلَيهَا الفَرحَةَ وَإِيَّاكُنَّ وَأَحِبَتِي ..