الموضوع: رحلة تحدي !
عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /10-02-2011, 12:42 AM   #32

ابتسمت أنا

ملكة التنسيق
مبدعة الردود
°• نَقيَّـہ الـرُّوحْ

L65
    حالة الإتصال : ابتسمت أنا غير متصلة
    رقم العضوية : 61045
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    العمر : 32
    المشاركات : 3,021
    بمعدل : 0.52 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : ابتسمت أنا has a reputation beyond reputeابتسمت أنا has a reputation beyond reputeابتسمت أنا has a reputation beyond reputeابتسمت أنا has a reputation beyond reputeابتسمت أنا has a reputation beyond reputeابتسمت أنا has a reputation beyond reputeابتسمت أنا has a reputation beyond reputeابتسمت أنا has a reputation beyond reputeابتسمت أنا has a reputation beyond reputeابتسمت أنا has a reputation beyond reputeابتسمت أنا has a reputation beyond repute
    التقييم : 2875
    تقييم المستوى : 76
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 84565
    علم الدولة :  Oman

     SMS : إنْ ضَآقَ كَوْنٌ عَلَيَّ رَحْبُ وَمآلَتْ بِيْ سَفِيْنَةُ الْحَيَآة -{رَبِّ}- كُنْ مَعِيْ وأجْرنِيْ !

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور ابتسمت أنا عرض مواضيع ابتسمت أنا عرض ردود ابتسمت أنا
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

6

انتهيت من قراءة رواية "علي الزيبق" لـ "فاروق خورشيد"
* بحثت عن صورة للغلاف ما وجدت وما عندي وصلة الكام .. أعتذر :)

"علي الزيبق" طفل نشأ لا يعرف له أبا سوى جده -والد أمه- كما أوهمته أمه "فاطمة" بذلك وكان المبرر
أنها لا تريد لابنها أن يعرف ماضي أبيه وكيف مات كي لا يخطو خطاه وأرسلته مع الخادم المخلص "سالم"
إلى الأزهر حتى يتعلم السيرة والعقيدة والفقه وغير ذلك من العلوم الدينية لكن الفتى علي أصابه السأم
من طريقة تدريس شيخه العجوز الأعمى فكان يهرب إلى الحلقات الأخرى حتى اكتشف شيخه ذلك فكان يضربه
بالعصا بين فترة وأخرى ليتأكد من وجوده .. فأصبح يتعقب سالم حتى اكتشف أنه يذهب إلى مكان لتعلم القتال
وفنونه وطلب من سالم أن لا يخبر أمه بأنه لا يذهب إلى الأزهر .. فتعلم فنون القتال والتنكر كما اكتشف حقيقة
والده وعلمت أمه أن ابنها علي قد انتهج نهج والده ولم تنفع معه دروس الأزهر ولا إخفاء حقيقة والده ..

في إحدى المرات لاحظ أن جميع الناس يذهبون للصلاة في الجامع الكبير ويتركون الصلاة في الجامع الصغير
وسأل عن ذلك فأخبروه أن "المقدم صلاح" يصلي في ذلك الجامع فأمسك دبوسا في يده وأجبر الناس على
الصلاة في الجامع الصغير وأجبرهم على دفع قدر من المال أعطاه للعامل في المسجد للاستعانة بالمال
في إصلاح المسجد .. ومن هنا بدأت الحرب بين "علي الزيبق" و "المقدم صلاح" وبعد أن اكتشف علي أن
المقدم صلاح كان سببا في موت والده أصر على أن ينتقم لوالده ..

تنكر علي في عدة أشكال لإيذاء المقدم صلاح فمرة كان ابن أخت الحمامي الذي ملأ حمام المقدم صلاح بالماء
الساخن ومرة كان مساعد الطباخ في قصر المقدم صلاح وأخرى كان غانية لعوب أدارت لب صلاح ثم سرق كل شيء
منه ومرة أصبح الطبيب الشعبي الذي يعالج صلاح فيؤلمه بعلاجه وجعله يبدو كسارق فانهال الناس عليه ضربا و.....و..... وهكذا !!
إلى أن جاء منصور "خال علي" وأعجب بابن أخته وقرر أن يساعده فوقع في فخ قد أعد ل الزيبق ومات فقطع علي رأس
خاله كي لا يتعرف عليه أحد وأخبرته أمه بأنها لن تدفن رأس أخيها إلا مع جثته .. وبحيله وتنكره استطاع أن يأتي بجثة خاله
وتتوالى الأحداث حتى انتقم علي الزيبق من المقدم صلاح وأخذ منصبه وانتقم من دليلة التي عرقلته في مسيرة الانتقام
ورغم ذلك فقد تزوج زينب "ابنة دليلة" !!

علي الزيبق: رواية تشمل روح المغامرة والمُتعة أحداثها مشوّقة تدفع القارئ لإتمام القراءة في أسرع وقت !

قراءة ماتِعة




 

لَو سَألُونِي • •
إِلَـى مَتَى سَتبقِينَ مُتعلّقَةً برَفِيقتكِ ؟
سَيكُونُ جَوَابِي (لَا أدرِيْ) !
لِأنّنِيْ لَا أعلَمُ حَقّاً أيُّهمَا أطوَل:
(دَائماً) أم (إلَى الأبَــد)

يَحفَظُكِ الرَّحمَن رَفِيقَة الجَنّة


من مواضيع : ابتسمت أنا

  رد مع اقتباس