ذَهَبْتُ يَوْماً إلَــــيْهٍ
بـ أدْمُعيْ وِ شَقآيآ
وَرُحتْ اُلقيْ عَليْـهِ
تَبَتُليْ وَ هُـــــدآيَ
ذَهَبْتُ يَوماً وَ نفْسيْ
جَريْحَة تتعآيــــــــــآ
وَ للمَعآصيْ عُـــــوآءٌ
مُدَمْدِمٌ في الحَنآيــآ
كأنهُ صَوْتُ ذِئْــــــبٍ
تَغآفَلتْهُ الحشآيـــــآ
أو نَوْحُ ثَكلآ أهآجــت
لهآ القُبورْ خفــــــآيآ
أوْ صرخة لـ يتيــــم
تلطفتهُ الرزآيـــــــآ
حملتهآ وكأنــــــي
حملتُ هول المنآيآ
وجئت ندمان ازجي
الى المتاب خطَآيآٍ