SMS : أحقاَ كانً كلُّ هَذا بِ سَبَبي ؟؟
علّمَتْنَا الحياةُ مَعْنى أنُ تَسيرَ بدربٍ لَا نَدْرِي (..) ، نِهايَتُهُ مَجْهُولةُ كمْ مَرّةٍ عليّ أنْ أُنَبِهَكِ ؟ ( لا تَتَخذِينِي يوماُ مَسْلَكاً لِ مَبغاكِ ) ** أرجووكِ كَفى لا تَجْعَلِي قلبِي يُأنِبُني .. ** أجل ،، تَعاهَدتُ مَعَكِ عَلى كلّ شيءٍ .. ** أعلمْ حَتّى الصّلاة ** أجلْ ،، تَمَنَيْتُ تساوِي حَسَناتِي و حَسناتُكِ ** و كانتْ أُمنِيَتِي الوَحِيدة ** يحقُ لي الغُرورَ لأنَني أمْلِكُكِ ( أروَعَ إنْسانَة ) & لمْ أعُد كَما كُنْتِ تعْرِفينَ عَنّي في بِدايةَ تعارُفِنا .. & هَا قَد مَضَت سَنَتانِ على صَداقَتِنا الأَشْبَهُ بالهَوى عَلى مُستَوى الدّنْيا .. لَا أُخْفي أنّي أهواكِ .. لكنْ يَكفِي فَ حُبُكِ يَقْتُلُنِي لمْ أُحبُبكِ كَإنْسانٍ فَقَط .. بل . . . كَوَطَنٌ أريدُ الإنْتِماءَ إلَيْهِ .. أريدُ أنْ أبْقى فيهِ أَسِيراً .. عُذرَا (كانَ ... بِ اللهِ )