SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
قـد نـهتـم ونمنحُ الكـثيرْ., لا ننتظرُ المقابلْ لكننا نشتمُ رائحـة "اللامبالاه" مـن تصرفـاتِ مـنْ نعتبرهـم في حياتنـا كُل شئ! أنمضي في حُبنـا لهم؟ أم نتوقفْ ونفكـر! لعلّ أخذ هُدنـة والانصرافَ عنهم لبعضِ الوقت هو أنسب شئ.. مسْ حرفكِ جميلْ واصـلي~